بدأت الحلقة الثانية عشر من مسلسل النمر، للنجم محمد إمام والذى يذاع يوميا على قناة الحياة فى الساعة الحادية عشر الا الربع، بمحاولة النمر "محمد إمام" قتل عنتر الحلق "بيومى فؤاد" فى الحمام الخاص بالاستجمام، وتغريقه فى الماء، ثم يتركه فيجد عنتر علامة النمر على الحائط وجملة مكتوبه "القديم راجع" يهرول عنتر من الحمام مسرعا لشارع الصاغة ويقابله محمد إمام وشمس "نرمين الفقى" وتأخذه شمس فى بيتها. يطلب عنتر أن يتحدث لشمس بمفردها ويحكى لها ما حدث ويحذرها أن النمر يريد قتلهم جميعا، وكان الشيمى "محمد رياض" يحاول مرارا وتكرارا إقناع شمس بالزواج منه ولكن تقوم شمس بطرده من المحل، فيدخل على " محمد مهران " عليهم فيعيد الشيمى طلبه مره أخرى له ولكن يقول على له أنه يكره جدا، ليرد الشيمى بأن هناك أشياء كثيرة لا يعرفها على ومن الواضح أن الشيمى هو أبو على الحقيقى.
تتفق شمس "نرمين الفقى" مع نوح "محمد إمام" بأن يدخل إحدى المزادات ويساعدها أن يرسى المزاد عليها وبالفعل ينفذ المتفق عليه وتعطيه خمسون الف جنيه مكافأة وفى نفس الوقت يذهب احد عمال محل الشيمى ليخبره أن نوح " محمد إمام " دخل مزاد ودفع أربعة مليون جنيه، فيدخل نوح فى نفس الوقت ويقص على الشيمى ما حدث فى المزاد ويعطيه الخمسين الف جنيه.
تواجه فريدة " ولاء الشريف " ملك " هنا الزاهد " وتهددها ألا تقف أمامها الفترة القادمة، وتحاول ملك معاتبتها على ماجرى ولكن تجد غل كبير تحمله فريده فى قلبها تجاه ملك وأن دائما كانت تراها إنسانة سيئة، وعلى جانب أخر يكتشف عنتر الحلق الذهب المغشوش الذى طرحه الشيمى فى السوق ويواجهه بذلك ولكن ينكر الشيمى.
أثناء عودة الشيمى " مخمد رياض " بسيارته للمنزل أنقض عليه النمر من الخلف وحاول قتله ولكن سرعان ما حمل الشيمى مسدسه وأطلق الرصاص على يد النمر.
