دفع ارتفاع وتيرة حوادث القتل والعنف ضد النساء فى المكسيك، وطريقة تعامل حكومة الرئيس المكسيكى أندريس مانويل لوبيز أوبرادور والإعلام مع المشكلة، إلى موجة من الغضب والمظاهرات فى البلاد. وخرج عشرات النساء فى مظاهرة نسائية عنيفة قامت بالاشتباك مع الشرطة بهدف تخريب منشأت لجنة حقوق الإنسان للتنديد بالانتهاكات بحقهن، واحتشد المئات من النساء خارج المنشآت وقاموا بالقاء الشرطة بالحجارة والزجاجات الحارقة، بحسب صور بثتها وكالة "رويترز" . ومنذ شهرين، خرج محتجون على وحشية الشرطة المكسيكية فى وادى الحجارة، ثانى أكبر مدن المكسيك ، مطالبين بمحاسبة المسئولين عن وفاة رجل رهن الاحتجاز قيل إن الشرطة اعتقلته لعدم وضعه الكمامة . وشهدت مدن فى أنحاء العالم احتجاجات منذ وفاة جورج فلويد، وهو رجل أسود لقى حتفه بعدما ضغط ضابط شرطة أبيض بركبته على عنقه فى مدينة منيابوليس الأمريكية. وأظهرت لقطات لمحطة ميلينيو التلفزيونية محتجين فى وسط مدينة وادى الحجارة التاريخى يقفزون فوق سيارة للشرطة ويحطمون نوافذها قبل أن يضرموا فيها النار. وشوهدت الشرطة وهى تستخدم القوة ضد المحتجين وشمل ذلك شد فتاة من شعرها على الأرض. وطلب أليخاندرو إنسيناس، مساعد وزير الداخلية لحقوق الإنسان ملفات القضية من السلطات فى جاليسكو، حيث تقع وادى الحجارة، وفى باها كاليفورنيا حيث يُشتبه فى وقوع حادث مماثل فى فبراير. إلقاء الزجاجات الحارقة داخل منزل
موجة غضب نسائية مظاهرات عنيفة تخريب منشآت لجنة حقوق الإنسان المكسيك الموضوعات المتعلقة موجة غضب فى باكستان بعد تعليقات محقق على واقعة اغتصاب جماعى على طريق سريع الخميس، 10 سبتمبر 2020 10:31 م موجة غضب بعد اقتراح ترامب التصويت مرتين في ولاية نورث كارولاينا الخميس، 03 سبتمبر 2020 04:59 م الرئيس الموريتانى السابق يرفض الكلام وموجة غضب عارمة بسبب محاميه الفرنسى السبت، 22 أغسطس 2020 01:43 م سي إن إن: رسوم عودة الإثيوبيات من لبنان تشعل موجة غضب ضد آبي أحمد الأحد، 09 أغسطس 2020 09:36 م