بحث نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، اليوم /الاثنين/، مع القنصل العام الفرنسى فى القدس رينيه تروكاز، الاتصال الذى جرى بين الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون ورئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتانياهو يوم 10 يوليو الجارى، ورفض الرئيس الفرنسي لخطة الضم الإسرائيلية. وثمّن العالول، خلال اللقاء، ما عبر عنه بيان الرئاسة الفرنسية وما حمله هذا الاتصال - حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية - معتبرا هذا الموقف خطوة واجبة على المجتمع الدولي لكبح جماح دولة الاحتلال في اعتداءاتها على الحقوق الفلسطينية والتنكر لها، وما يحمله ذلك أيضا من مخالفة صارخة ووقحة على القانون الدولي الذي أجمعت عليه دول العالم المتحضر. وفي سياق متصل، اعتبر العالول أن الوقت بات يتطلب اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية، وما يحمله هذا الاعتراف من خطوة عملية وسياسية لازمة، ويمكنها أن تكون بارقة دعم للحق الفلسطيني الذي تتنكر له دولة الاحتلال من خلال ما تمارسه من سياسات توسع استعمارية وعنصرية. ودعا العالول، فرنسا للاضطلاع بدور أكبر في مواجهة السياسات الراعية للاحتلال، المعادية للحقوق والقانون الإنساني، منوها بأن المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية قانونية وأخلاقية وسياسية تجاه ممارسات دولة الاحتلال وسعيها لتقويض وتفريغ مضمون القانون الدولي. حركة فتح القضية الفلسطينية فرنسا الاحتلال الإسرائيلى الموضوعات المتعلقة مؤتمر مشترك بين منظمة التعاون الإسلامى والأمم المتحدة حول القضية الفلسطينية الإثنين، 27 يوليه 2020 05:42 م البحرين تؤكد موقفها الثابت والراسخ حول القضية الفلسطينية الأربعاء، 22 يوليه 2020 01:36 م صائب عريقات يطلع القنصل اليونانى على آخر تطورات القضية الفلسطينية الإثنين، 20 يوليه 2020 10:29 ص مجلس الأمن يناقش أخر تطورات القضية الفلسطينية 21 يوليو الثلاثاء، 14 يوليه 2020 07:47 م