أكدت الحكومة الأسبانية أن قرار إلغاء مؤتمر المحمول العالمي (MWC) ليس راجعا لأية سباب تتعلق بالصحة العامة فى إسبانيا، بحسب بيان صادر الخميس، وأعربت الحكومة الإسبانية عن دعمها وتضامنها مع جميع الأشخاص الذين تضرروا جراء فيروس الكورونا في مختلف أنحاء العالم، وخاصة في الصين. كما أعربت الحكومة الإسبانية عن أسفها للقرار، الذى أعلن عنه رسميا صباح اليوم، وترحب فى الوقت نفسه، بقرار الهيئة المنظمة للمؤتمر الذى تؤكد فيه التزامها مواصلة عقد هذا الحدث الهام فى مدينة برشلونة خلال الدورات المقبلة.
من خلال المعلومات التي نشرت اليوم ووفقا لآراء الخبراء، ترى الحكومة الإسبانية أنه لا توجد أسباب تتعلق بالصحة العامة تمنع عقد مثل هذه الفعاليات في بلادنا. فإسبانيا تحظى بمنظومة صحية وطنية للرعاية الشاملة، مشهود لها على مستوى العالم، توفر كافة الضماناتالصحية في مواقف مثل التي نشهدها الآن.
تؤكد الحكومة الإسبانية أنها استوفت دوما توصيات منظمة الصحة العالمية، والتي لم تفرض إلى اليوم أية قيود سواء على حركة انتقال الأفراد أو البضائع، وهذا ما حرص منظمى مؤتمر المحمول العالمي على التأكيد عليه.
يذكر أنه في إسبانيا، تم تأكيد حالتي إصابة إيجابيتين فقط بفيروس كورونا بين حالات مرضى مازالوا لم تظهر عليهم أعراض المرض، وقدانتقلت إليهم العدوى خارج حدود البلاد. وبالفعل فإن نحو 20 مواطنًا إسبانيًا قدموا من إقليم ووهان الصيني، صرح لهم اليوم بالخروج منمستشفى جوميث أويا بمدريد، بعد الفترة التي قضوها في الحجر الصحي. ولم يستجد أي طارئ آخر، كما يعتبر مستوى التأهب فيأسبانيا منخفضًا.
وسيواصل مسؤلو الصحة عملهم من أجل تقديم الضمانات اللازمة في مجال الصحة العامة، وتود الحكومة الإسبانية الإعراب للهيئة المنظمة ولجميع السلطات المعنية بتنظيم مؤتمر المحمول العالمي عن تقديرها لهم على جهدهم وعزمهم على استمرار انعقاد هذا الحدث في برشلونة،حيث يعد المؤتمر الأبرز عالميا في هذا المجال، مشددة على التزامها الكامل لكل يتحقق ذلك خلال السنوات المقبلة.
الحكومة الإسبانية تنفى علاقة إلغاء مؤتمر عالمى في ببرشلونة بأسباب تتعلق بالصحة العامة
كتبت: إنجى مجدى
أكدت الحكومة الأسبانية أن قرار إلغاء مؤتمر المحمول العالمي (MWC) ليس راجعا لأية سباب تتعلق بالصحة العامة في أسبانيا، بحسببيان صادر الخميس.
واعربت الحكومة الإسبانية عن دعمها وتضامنها مع جميع الأشخاص الذين تضرروا جراء فيروس الكورونا في مختلف أنحا العالم، وخاصةفي الصين.
كما اعربت الحكومة الإسبانية عن أسفها للقرار، الذي أعلن عنه رسميا صباح اليوم، وترحب في الوقت نفسه، بقرار الهيئة المنظمة للمؤتمرالذي تؤكد فيه التزامها مواصلة عقد هذا الحدث الهام في مدينة برشلونة خلال الدورات المقبلة. إنه خبر رائع، للمدينة ولإقليم كتالونيا ولإسبانياأيضا.
من خلال المعلومات التي نشرت اليوم ووفقا لآراء الخبراء، ترى الحكومة الإسبانية أنه لا توجد أسباب تتعلق بالصحة العامة تمنع عقد مثلهذه الفعاليات في بلادنا. فإسبانيا تحظى بمنظومة صحية وطنية للرعاية الشاملة، مشهود لها على مستوى العالم، توفر كافة الضماناتالصحية في مواقف مثل التي نشهدها الآن.
تؤكد الحكومة الإسبانية أنها استوفت دوما توصيات منظمة الصحة العالمية، والتي لم تفرض إلى اليوم أية قيود سواء على حركة انتقال الأفرادأو البضائع، وهذا ما حرص منظمو مؤتمر المحمول العالمي على التأكيد عليه.
يذكر أنه في إسبانيا، تم تأكيد حالتي إصابة إيجابيتين فقط بفيروس كورونا بين حالات مرضى مازالوا لم تظهر عليهم أعراض المرض، وقدانتقلت إليهم العدوى خارج حدود البلاد. وبالفعل فإن نحو 20 مواطنًا إسبانيًا قدموا من إقليم ووهان الصيني، صرح لهم اليوم بالخروج منمستشفى جوميث أويا بمدريد، بعد الفترة التي قضوها في الحجر الصحي. ولم يستجد أي طارئ آخر، كما يعتبر مستوى التأهب فيأسبانيا منخفضًا.
وسيواصل مسؤولو الصحة عملهم من أجل تقديم الضمانات اللازمة في مجال الصحة العامة. وتود الحكومة الإسبانية الإعراب للهيئة المنظمةولجميع السلطات المعنية بتنظيم مؤتمر المحمول العالمي عن تقديرها لهم على جهدهم وعزمهم على استمرار انعقاد هذا الحدث في برشلونة،حيث يعد المؤتمر الأبرز عالميا في هذا المجال، مشددة على التزامها الكامل لكل يتحقق ذلك خلال السنوات المقبلة.
أكدت الحكومة الأسبانية أن قرار إلغاء مؤتمر المحمول العالمي (MWC) ليس راجعا لأية سباب تتعلق بالصحة العامة في أسبانيا، بحسببيان صادر الخميس.
واعربت الحكومة الإسبانية عن دعمها وتضامنها مع جميع الأشخاص الذين تضرروا جراء فيروس الكورونا في مختلف أنحا العالم، وخاصةفي الصين.
كما اعربت الحكومة الإسبانية عن أسفها للقرار، الذي أعلن عنه رسميا صباح اليوم، وترحب في الوقت نفسه، بقرار الهيئة المنظمة للمؤتمرالذي تؤكد فيه التزامها مواصلة عقد هذا الحدث الهام في مدينة برشلونة خلال الدورات المقبلة. إنه خبر رائع، للمدينة ولإقليم كتالونيا ولإسبانياأيضا.
من خلال المعلومات التي نشرت اليوم ووفقا لآراء الخبراء، ترى الحكومة الإسبانية أنه لا توجد أسباب تتعلق بالصحة العامة تمنع عقد مثلهذه الفعاليات في بلادنا. فإسبانيا تحظى بمنظومة صحية وطنية للرعاية الشاملة، مشهود لها على مستوى العالم، توفر كافة الضماناتالصحية في مواقف مثل التي نشهدها الآن.
تؤكد الحكومة الإسبانية أنها استوفت دوما توصيات منظمة الصحة العالمية، والتي لم تفرض إلى اليوم أية قيود سواء على حركة انتقال الأفرادأو البضائع، وهذا ما حرص منظمو مؤتمر المحمول العالمي على التأكيد عليه.
يذكر أنه في إسبانيا، تم تأكيد حالتي إصابة إيجابيتين فقط بفيروس كورونا بين حالات مرضى مازالوا لم تظهر عليهم أعراض المرض، وقدانتقلت إليهم العدوى خارج حدود البلاد. وبالفعل فإن نحو 20 مواطنًا إسبانيًا قدموا من إقليم ووهان الصيني، صرح لهم اليوم بالخروج منمستشفى جوميث أويا بمدريد، بعد الفترة التي قضوها في الحجر الصحي. ولم يستجد أي طارئ آخر، كما يعتبر مستوى التأهب فيأسبانيا منخفضًا.
وسيواصل مسؤولو الصحة عملهم من أجل تقديم الضمانات اللازمة في مجال الصحة العامة. وتود الحكومة الإسبانية الإعراب للهيئة المنظمةولجميع السلطات المعنية بتنظيم مؤتمر المحمول العالمي عن تقديرها لهم على جهدهم وعزمهم على استمرار انعقاد هذا الحدث في برشلونة،حيث يعد المؤتمر الأبرز عالميا في هذا المجال، مشددة على التزامها الكامل لكل يتحقق ذلك خلال السنوات المقبلة.
الحكومة الإسبانية تنفى علاقة إلغاء مؤتمر عالمى في ببرشلونة بأسباب تتعلق بالصحة العامة
كتبت: إنجى مجدى
أكدت الحكومة الأسبانية أن قرار إلغاء مؤتمر المحمول العالمي (MWC) ليس راجعا لأية سباب تتعلق بالصحة العامة في أسبانيا، بحسببيان صادر الخميس.
واعربت الحكومة الإسبانية عن دعمها وتضامنها مع جميع الأشخاص الذين تضرروا جراء فيروس الكورونا في مختلف أنحا العالم، وخاصةفي الصين.
كما اعربت الحكومة الإسبانية عن أسفها للقرار، الذي أعلن عنه رسميا صباح اليوم، وترحب في الوقت نفسه، بقرار الهيئة المنظمة للمؤتمرالذي تؤكد فيه التزامها مواصلة عقد هذا الحدث الهام في مدينة برشلونة خلال الدورات المقبلة. إنه خبر رائع، للمدينة ولإقليم كتالونيا ولإسبانياأيضا.
من خلال المعلومات التي نشرت اليوم ووفقا لآراء الخبراء، ترى الحكومة الإسبانية أنه لا توجد أسباب تتعلق بالصحة العامة تمنع عقد مثلهذه الفعاليات في بلادنا. فإسبانيا تحظى بمنظومة صحية وطنية للرعاية الشاملة، مشهود لها على مستوى العالم، توفر كافة الضماناتالصحية في مواقف مثل التي نشهدها الآن.
تؤكد الحكومة الإسبانية أنها استوفت دوما توصيات منظمة الصحة العالمية، والتي لم تفرض إلى اليوم أية قيود سواء على حركة انتقال الأفرادأو البضائع، وهذا ما حرص منظمو مؤتمر المحمول العالمي على التأكيد عليه.
يذكر أنه في إسبانيا، تم تأكيد حالتي إصابة إيجابيتين فقط بفيروس كورونا بين حالات مرضى مازالوا لم تظهر عليهم أعراض المرض، وقدانتقلت إليهم العدوى خارج حدود البلاد. وبالفعل فإن نحو 20 مواطنًا إسبانيًا قدموا من إقليم ووهان الصيني، صرح لهم اليوم بالخروج منمستشفى جوميث أويا بمدريد، بعد الفترة التي قضوها في الحجر الصحي. ولم يستجد أي طارئ آخر، كما يعتبر مستوى التأهب فيأسبانيا منخفضًا.
وسيواصل مسؤولو الصحة عملهم من أجل تقديم الضمانات اللازمة في مجال الصحة العامة. وتود الحكومة الإسبانية الإعراب للهيئة المنظمةولجميع السلطات المعنية بتنظيم مؤتمر المحمول العالمي عن تقديرها لهم على جهدهم وعزمهم على استمرار انعقاد هذا الحدث في برشلونة،حيث يعد المؤتمر الأبرز عالميا في هذا المجال، مشددة على التزامها الكامل لكل يتحقق ذلك خلال السنوات المقبلة.
