سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
جامعة مصر ومؤامرات هدم محراب العلم ب13 كلية على رؤوس 24 ألف طالب.. حملات التشوية والإبتزاز نار المغرضين وتجار الفتن لحرق خالد الطوخى.. وبلاغا للتعليم العالى للحفاظ على المؤسسة
لا شك أن التعليم الجامعى الخاص يمثل ظهيرا حيويا للتعليم الذى تتولى ادارته الحكومة كما أنه يمثل أيضا رافدا أكثر تدفقا للعلم والمعرفة بما يتيحة للكثيرين من الطلاب للدراسة والتعليم خاصة وإن كان التجربة ممثلة فى جامعة كجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا التى زرعت بدور التعليم بأعلى مستويات الجودة التى تنعكس على مستوى الخريج بما توفرة من مناخ تعليمى يفرز خريجين أكثر قدرة على العمل ومواجهة دروب الحياة. وإذا كانت التجربة تتعلق بنسل الدكتورة سعاد كفافى السيدة التى لطالما دافعت عن حقوق العلم والتعلم لتكون نبراسا للمتعلمين قبل المعلمين فتكون التجربة أكثر تأثيرا ونجاحا والهاما للجميع لكن هيها ما يظهر حزب أعداء النجاح من تجار الفتن والإبتزاز والمؤامرات الراغبون فى هدم صرح علمى وتعليمى شامخا يقودة رجل كخالد الطوخى يملك أدواته ويعرف كيف يستثمر فى النشئ والشباب ليفرز للأمه رجالا متسلحين بالعلم والمعرفة . الحقيقة أن الفتن والمؤامرات التى تحاك بصرح كجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا هى رسالة تهديد واضحة لكل الغيورين على وطنهم ومؤسساته التعليمية سواء كانت عامة أو خاصة فى تقديرى لايهم طالما أنه منتجة التعليم يصب فى الوطن الذى يحتاج كل مخلص متعلم فما تشهدة الجامعة من صراعات مغرضة لا هدف لها إلا هدم محرابا للعلم والعلماء بحجج واهية لا تتعدى كونها اتهامات لا أساس لها من الصحة. وفعلى مدار الفترة الماضية واجهت الجامعة سلسلة من الحروب والمؤامرات بهدف تكبيلها عن أداء رسالتها نحو 24 ألف دارس ودارسة فى ظل فريق عمل كبير من العلماء والأساتذة الكبار ا وتمثلت فى اتهامات للطوخى من جانب كل من الدكتورة سوسن وسلوى الطوخى بالإبتزاز والتزوير فى عقود ملكية أرض الجامعة بالإضافة إلى السعى لايهام الرأى العام بوجود مخالفات إدارية ومالية بالجامعة على غير الحقيقة ما يستلزم وقف نشاطها ما يهدد الجامعة باستكمال اداء رسالتها . الأدهى والمر والذى يبكى فى المسألة لا على أشخاص لكنه على صرح تعليمى شامخ اسسته رائد الفكر والتنوير الدكتورة سعاد كفافى وقاد المسيرة من بعدها شخصية كخالد الطوخى حريص على استمرار ما أسست له والدته طوال عقود طويلة قيام محامى الدكتورة سلوى الطوخى بتوجية انزارات عديدة إلى وزير التعليم العالى لوقف نشاط الجامعة لحين انتهاء الخلافات التى لا أساس لها من الصحة. على أى حال لن تصمت أجهزة الدولة المعنية وفى مقدمتهم وزارة التعليم العالى والمجلس الأعلى للجامعات على السعى لهدم صرح تعليمى كجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا الذى يمثل قلب موسسات التعليم الخاص الذى ترعاها الدولة وتساندة من أجل نشر العلم والتعلم للجميع من أبناء مصر كما أن المجلس الأعلى للجامعات لن تؤثر علية تلك الخلافات المزعومة لكونه يقف وراء الحق ومصالح آلاف الطلاب فى 13 كلية مختلفة. جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا خالد الطوخى الجامعات الخاصة التعليم العالى الموضوعات المتعلقة جامعة مصر تشارك فى ملتقى التعليم العالى بنيجيريا وتخصص منحا للطلاب النيجيريين السبت، 29 يونيو 2019 04:02 م "الهجرة" تجتمع بأعضاء "مصر بداية الطريق" لإعداد قاعدة بيانات لخريجى جامعات مصر السبت، 22 يونيو 2019 10:23 ص لطلاب الثانوية.. تعرف على مصروفات كليات جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا السبت، 15 يونيو 2019 12:15 م قسم الباطنة بطب جامعة مصر ينظم اليوم العلمي السادس لإلقاء الضوء على علاج فيروس س الأربعاء، 12 يونيو 2019 10:35 م طلاب جامعة مصر الدولية يطلقون مبادرة للقضاء على تناول "المسكنات" الإثنين، 03 يونيو 2019 08:57 م