بدأت دول غربية معركة دبلوماسية جديدة ضد سوريا لمنعها من الحصول على مقعد فى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وقال فرنسوا زيميراى، سفير فرنسا لدى الأممالمتحدة لحقوق الإنسان أمس الخميس"إنها معركة نخوضها، بدأنا فى معركة" ضد سوريا. وكانت دمشق قد تقدمت رسميا فى مطلع مارس بترشيحها لعضوية مجلس الحقوق الإنسان ومقره جنيف ومؤلف من 47 عضواً. وتحاول فرنسا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة إيجاد مرشح آسيوى ضد سوريا أو إقناع دول أخرى بالتصويت ضد وصول دمشق.