سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
صور.. مسلمو العالم يحتفلون بعيد الأضحى.. صلاة العيد والأضاحى يتصدران المشهد الاحتفالى.. الفلسطينيون والعراقيون يرفعون شعار التحدى رغم المعاناة.. وانهيار الاقتصاد التركى يلقى بظلاله على أنقرة
احتفل أكثر من 1.7 مليار مسلم حول العالم الجمعة بعيد الأضحى المبارك، حيث أدى الملايين منهم صلاة العيد فى الجوامع والساحات، داعين الله أن يعم الأمن والسلام بلدانهم. أثناء الخطبة وتشابهت مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى المبارك حول العالم، رغم اختلاف الثقافات والعادات، فعجت المساجد بالمصلين المكبرين، وامتلأت الأسواق بالأضاحى، وازدانت الشوارع والطرقات بالزينة وسط فرحة الأطفال بملابس العيد الجديدة، إلا أن الأضاحى دائما ما تتصدر المشهد فى عيد الأضحى، فى مختلف بلدان العالم، مهما اختلفت المظاهر. أثناء صلاة العيد فى كينيا رغم المعاناة التى يعيشها الفلسطينيون، حرص أبناء الشعب الفلسطينى على الاحتفال بالعيد، سواء بالاحتشاد فى المساجد والميادين لأداء صلاة عيد الأضحى، أو المشاركة فى طقوس ذبح الأضاحى، حيث احتشد العديد من الأطفال والفتيان لمشاهدة ذبح الأضاحى، بينما كان قد اجتمع الآلاف فى الشوارع لتهنئة بعضهم ولقضاء أوقات سعيدة احتفالا بالمناسبة المباركة. أثناء نحر أحد الأضحية فى العيد فى تركيا ويحرص أبناء الشعب الفلسطينى فى هذه المناسبة العطرة على زيارة موتاهم، بينما يتركون أطباق اللحم والحلوى على حافة قبورهم، ليقومون بعدها بالصلاة على أرواحهم، فى عادة تبدو غريبة بعض الشئ، وإن كانت تعكس حجم المعاناة التى يعيشها الفلسطينيون جراء الانتهاكات الإسرائيلية التى ترتكبها سلطات الاحتلال فى حقهم. أحد المعيدين يتسلق على أحد الأعمد للظفر بأحد هدايا العيد أما العيد فى العراق، ربما لا يختلف كثيرا عن باقى الدول العربية، حيث يحرص العراقيون على أداء صلاة العيد، والذبح بالإضافة إلى زيارة الأهل والأقارب، وكذلك زيارة الحدائق حتى يتمكنوا من الاحتفال بالمناسبة العطرة بصحبة أبنائهم وعائلاتهم. الأزمة الاقتصادية دفعت احد الباعة الجائلين للعمل فى أول أيام العيد وعلى الرغم من التحديات التى شهدها العراق فى الأعوام الماضية جراء سيطرة تنظيم داعش الإرهابى على مساحات واسعة من الأراضى العراقية، والحرب التى شنتها القوات العراقية لاستعادة أراضيها من براثن الميليشيات المتطرفة، إلا أن العراقيين بدوا حريصون على الاحتفال بالمناسبات الدينية، فى تحد صريح للتحديات التى يواجهونها، وهو الأمر الذى واصله العراقيون لهذا العام رغم التهديدات التى يواجهونها من قبل فلول التنظيم المتطرف. الأضاحى تتصدر المشهد فى تركيا وفى كازاخستان، أدى آلاف المسلمين صلاة عيد الأضحى المبارك، وسط مشاعر الفرحة التى صاحبتهم بالمناسبة الدينية. وتواجد الأطفال فى الشوارع منذ الصباح الباكر للاحتفال بالعيد، بينما تصدرت الأضاحى المشهد فى أعقاب الصلاة، كما شهدت بعض الشوارع مهرجانات احتفالية، جذبت انتباه ألاف الأطفال. الأضاحى وتبقى المهرجانات فى الشوارع وذبح الأضاحى هى أهم مظاهر الاحتفال بعيد الأضحى فى كينيا، حيث احتشد ألاف المواطنين هناك فى الساحات والمساجد لأداء صلاة العيد، بينما شهدت الشوارع العديد من الاحتفالات بهذه المناسبة. الأطفال يجتمعون لمشاهدة ذبح الأضاحى فى العيد فى فلسطين إلا أن عيد الأضحى ربما بقى مختلفا هذه المرة فى تركيا، فى ظل طغيان المشهد الاقتصادى المتدهور على المشهد التركى فى المرحلة الراهنة، بسبب فشل حكومة أردوغان فى التعامل مع التحديات، إلا أن عددا من المواطنين الأتراك حرصوا على ذبح الأضاحى لتتصدر "الخراف" المشهد الاحتفالى، بينما خلت الشوارع من أية مظاهر احتفالية أخرى. ألاف الفلسطينيين يؤدون صلاة العيد ألاف الفلسطينيين يؤدون صلاة العيد ألاف المسلمون يستمعون لخطة العيد فى كازاخستان الخراف فى تركيا قبل نحرها المسلمون فى كينيا المسلمون يؤدون صلاة العيد فى كازاخستان داخل أحد المجازر فى فلسطين ذبح الأضحية أحد أهم طقوس عيد الأضحى سيلفى على هامش العيد فى فلسطين صلاة العيد فى العراق صلاة العيد فى كازاخستان صلاة العيد فى كينيا المسلمون يؤدون صلاة العيد فى كازاخستان طفلان يلعبان على هامش العيد فى تركيا فتيان كينيا حرصوا على المشاركة فى صلاة عيد الفطر فلسطينى يحمل أضحية العيد فلسطينيات يحتفلن بالعيد قبل نحر أحد الأضحية فى تركيا مسلمو العراق يصلون العيد داخل أحد المساجد مسلمو فلسطين يهنئون بعضهم بمناسبة عيد الأضحى مسلمو كازاخستان يحتشدون لصلاة العيد مسلمو كينيا يصلون العيد مسلمون خارج أحد المساجد فى تركيا مظاهر الاحتفال بالعيد فى كازاخستان مواطن فى كازاخستان يجر الأضاحى استعدادا لذبحها مواطن يحمل أضحية العيد فى كازاخستان استعدادا لذبحها
