"ديلى نيشن" الكينية كينيا تعلق أعمال بناء سد لتخزين المياه علقت السلطات الكينية أعمال بناء سد لتخزين المياه فى مقاطعة كيرينياجا، تتكلف قيمته 10 مليارات شيلن (العملة الكينية)، وذلك بعد أن قاوم نحو 300 مزارع فى المقاطعة أعمال البناء حتى يتم تعويضهم عن أراضيهم التى سيقام عليها السد. واتهم المزارعون الحكومة بعدم تقديم معلومات مفصلة لهم عن كيفية حصولهم على تعويضات وعدتهم بها السلطات الكينية من قبل، ويذكر أن هذا السد يهدف إلى التوسع فى رى مزارع وحقول الأرز فى السهول. "نيو تايمز" التنزانية تنزانيا تدشن عدداً من مشاريع الرى افتتح رئيس الوزراء التنزانى برنارد ماكوزا، مشاريع للرى فى المنطقة الشرقية من البلاد، وذلك فى إطار أنشطة الرى التى تقوم بها حكومة تنزانيا. وتهدف هذه المشروعات إلى استخدام الموارد المائية لتعزيز الأمن الغذائى فى المجتمعات المحلية، التى تعيش حول المسطحات المائية. فيما تهدف مشاريع الرى التى ستطلق فى مقاطعتى تاباجوى وويمباشا إلى ضمان إمدادات مستمرة من المياه من نهر موفومبا، لرى حقول الأرز المجاورة للنهر على مدار السنة. "ديلى مونيتور" الأوغندية الحكومة الأوغندية تجمد أرصدة الحكومة الليبية قال وزير التعاون الدولى الأوغندى أوكيلو أوريم إن حكومته ستجمد الأصول المملوكة للحكومة الليبية لديها بالرغم من معارضتها للأعمال العسكرية التى يقودها الغرب فى دولة الشمال الأفريقى، مضيفا: "الحكومة ستنفذ العقوبات التى نادت بها الأممالمتحدة بصدد ليبيا بما تضمنته من فرض حظر السفر على العقيد معمر القذافى". وأكد أن جميع الأرصدة المملوكة للحكومة الليبية سيتم تجميدها فى أوغندا، وفقا لقرار الأممالمتحدة، موضحا أن بلاده ظلت متحفظة لمدة شهر على هذا القرار الصادر فى 26 فبراير الماضى. وأشار إلى أنه أرسل خطابا إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون يسأله فيه بخصوص الإرشادات حول كيفية تطبيق العقوبات. وكان جيمس موجومى السكرتير الدائم فى وزارة الشئون الخارجية الأوغندية قد قال فى وقت سابق إن بلاده لن تجمد الأصول المملوكة للحكومة الليبية الموجودة لديها، مؤكداً: "أنه لا توجد أصول مملوكة للشعب الليبى، وما يوجد هنا أصول مملوكة للحكومة الليبية". يذكر أن الحكومة الليبية تمتلك سلسلة من الشركات تدار بالمليارات فى أوغندا، وتشمل "أوغندا للاتصالات المحدودة"، "الشركة الوطنية للإسكان والبناء"، "البنك الاستوائى"، "بحيرة لايكو بفندق فيكتوريا"، "تام أويل أفريقيا الشرق" و"أويليبيا".