والكره ماليه مع حقد و غيظ أد كده خاين و مالكش غالى و فى الندالة مقامك عالى جاى تقتل مسلم قاعد جوة مسجد بيدعى لإلهه و له بيسجد و لما يصلى بيصلى ع النبى ما هو مؤمن بيه زيك يا غبى يعنى قتلت واحد من أصل دينك مفروض تشيله ف ننى عينك لكن إنت جيت و ضربته بالرصاص لإنك عديم الرحمة و الإحساس قتلت العُزَلْ الراكعين الساجدين ودماهم ح تبقى ف رقبتك ليوم الدين حاسب بقى مننا أصلنا مهما جرى لنا ناويين كلنا مع جيشنا ناخد بتارنا