«البعثة الدولية» ترصد انتخابات «النواب» ب«29 متابعًا» من 9 جنسيات    تعددت الأسماء والطريقة واحدة.. آن الرفاعي وبسمة بوسيل تواجهن الطلاق ب«البيزنس» (تقرير)    طبقًا لإرشادات الطب الصيني.. إليكِ بعض النصائح لنوم هادئ لطفلك    ستيفن صهيونى يكتب: الفضيحة التي هزت أركان الجيش الإسرائيلي    مقتل شخصين إثر تحطم طائرة إغاثة صغيرة في فلوريدا بعد دقائق من إقلاعها    موعد مباراة السعودية ضد مالي والقنوات الناقلة في كأس العالم للناشئين    انيهار جزئي في عقار بحي وسط المنيا    بصورة "باي باي" ل ترامب، البيت الأبيض يرد على فيديو إلهان عمر بشأن ترحيلها من أمريكا    «متحف تل بسطا» يحتضن الهوية الوطنية و«الحضارة المصرية القديمة»    أبرزها "الست" لمنى زكي، 82 فيلما يتنافسون في مهرجان مراكش السينمائي    ترامب: ناقشت مع الشرع جميع جوانب السلام في الشرق الأوسط    إقامة عزاء إسماعيل الليثي.. غدًا    إصدار تصريح دفن إسماعيل الليثى وبدء إجراءات تغسيل الجثمان    في ثاني أيام انتخابات مجلس نواب 2025.. تعرف على أسعار الذهب اليوم الثلاثاء    سلطنة عمان تشارك في منتدى التجارة والاستثمار المصري الخليجي    الإطار التنسيقي الشيعي يدعو العراقيين إلى المشاركة الواسعة والفاعلة في الانتخابات التشريعية    أسامة الباز.. ثعلب الدبلوماسية المصرية    رسميًا.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي 2025 وخطوات استخراجها مستعجل من المنزل    يمهد الطريق لتغيير نمط العلاج، اكتشاف مذهل ل فيتامين شائع يحد من خطر النوبات القلبية المتكررة    التعليم تعلن خطوات تسجيل الاستمارة الإلكترونية لدخول امتحانات الشهادة الإعدادية    «في مبالغة».. عضو مجلس الأهلي يرد على انتقاد زيزو بسبب تصرفه مع هشام نصر    أسعار العملات العربية والأجنبية أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    استعدادًا للتشغيل.. محافظ مطروح يتابع تأهيل سوق الخضر والفاكهة بمدخل المدينة    أمطار على هذه المناطق.. بيان مهم من الأرصاد يكشف حالة الطقس خلال الساعات المقبلة    الحوت، السرطان، والعذراء.. 3 أبراج تتميز بحساسية ومشاعر عميقة    ريم سامي: الحمد لله ابني سيف بخير وشكرا على دعواتكم    وزارة الداخلية تكشف ملابسات واقعة السير عكس الاتجاه بالجيزة    انهيار جزئي لعقار قديم قرب ميدان بالاس بالمنيا دون إصابات    مع دخول فصل الشتاء.. 6 نصائح لتجهيز الأطفال لارتداء الملابس الثقيلة    أهمهما المشي وشرب الماء.. 5 عادات بسيطة تحسن صحتك النفسية يوميًا    نيسان قاشقاي.. تحتل قمة سيارات الكروس أوفر لعام 2025    التخضم يعود للصعود وسط إنفاق بذخي..تواصل الفشل الاقتصادي للسيسي و ديوان متفاقمة    بسبب خلافات الجيرة.. حبس عاطل لإطلاقه أعيرة نارية وترويع المواطنين بشبرا الخيمة    استغاثة أم مسنّة بكفر الشيخ تُحرّك الداخلية والمحافظة: «رعاية وحماية حتى آخر العمر»    النائب العام يستقبل وزير العدل بمناسبة بدء العام القضائي الجديد| صور    بعد لقاء ترامب والشرع.. واشنطن تعلق «قانون قيصر» ضد سوريا    سعر الطماطم والخيار والخضار بالأسواق اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    تقارير: ليفاندوفسكي ينوي الاعتزال في برشلونة    إصابة الشهري في معسكر منتخب السعودية    صلاة جماعية في البرازيل مع انطلاق قمة المناخ "COP30".. صور    المغرب والسنغال يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية والتحضير لاجتماع اللجنة العليا المشتركة بينهما    مشهد إنساني.. الداخلية تُخصص مأمورية لمساعدة مُسن على الإدلاء بصوته في الانتخابات| صور    زينب شبل: تنظيم دقيق وتسهيلات في انتخابات مجلس النواب 2025    المعهد الفرنسي يعلن تفاصيل الدورة الخامسة من مهرجان "بوبينات سكندرية" السينمائي    اليوم السابع يكرم صناع فيلم السادة الأفاضل.. صور    مروان عطية: جميع اللاعبين يستحقون معي جائزة «الأفضل»    بي بي سي: أخبار مطمئنة عن إصابة سيسكو    اللعنة مستمرة.. إصابة لافيا ومدة غيابه عن تشيلسي    لماذا تكثر الإصابات مع تغيير المدرب؟    خطوة أساسية لسلامة الطعام وصحتك.. خطوات تنظيف الجمبري بطريقة صحيحة    أوكرانيا تحقق في فضيحة جديدة في شركة الطاقة النووية الوطنية    أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    رجال الشرطة يجسدون المواقف الإنسانية فى انتخابات مجلس النواب 2025 بالإسكندرية    هل يظل مؤخر الصداق حقًا للمرأة بعد سنوات طويلة؟.. أمينة الفتوى تجيب    دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي    انطلاق اختبارات مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن بكفر الشيخ    ما حكم المشاركة في الانتخابات؟.. أمين الفتوى يجيب    د.حماد عبدالله يكتب: " الأصدقاء " نعمة الله !!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة القاهرة اليوم: القبض على رموز النظام التونسى.. و31 يناير إعلان نتائج انتخابات السودان.. والإعدام للكمونى.. والبرلمان الموازى متخبط

اكتست معظم الصحف بصور حمام الكمونى المتهم الأول فى مذبحة نجع حمادى التى وقعت فى مطلع العام الماضى، وسقط فيها 6 أقباط وشرطى مسلم، وأصيب 9 آخرون ليلة عيد الميلاد المجيد، حيث أحالت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ أوراق الكمونى إلى فضيلة المفتى، وتحديد جلسة 20 فبراير المقبل للنطق بالحكم ومحاكمة المتهمين الآخرين.
اللافت للانتباه أن الصحف القومية بصفة خاصة أبرزت مانشيتات تشير إلى إحالة أوراق الكمونى إلى المفتى فى صدر صفحاتها فى إطار حرصها على تهدئة الأجواء الملتهبة التى تشهدها البلاد، خاصة بعد حادثى قطار الصعيد بمدينة سمالوط فى محافظة المنيا وكنيسة القديسين بسيدى بشر فى الإسكندرية.
ومن خارج مصر، اهتمت الصحف بالملف التونسى، حيث أشارت إلى حملة الاعتقالات التى شهدتها تونس على خلفية الأحداث الأخيرة، بالإضافة إلى القبض على بعض الرموز فى تونس.
الملف التونسى لم يؤثر كثيراً على وجود الملف السودانى فى الصفحات الأولى من الصحف التى أوضحت أن مراكز الاقتراع الخاصة باستفتاء جنوب السودان بدأت عملية الفرز تمهيدا لإعلان النتيجة على مرحلتين.
"الإعدام للكمونى" كانت أبرز عناوين الأهرام التى أبرزت جلسة محاكمة حمام الكمونى واثنين آخرين المتهمين بارتكاب مذبحة نجع حمادى العام الماضى، حيث أسدلت المحكمة الستار على القضية بعد عام كامل من المداولة داخل أروقة المحاكم، ليصدر قرار المحكمة بإحالة أوراق المتهم للمفتى، والنطق بالحكم على باقى المتهمين يوم 20 فبراير المقبل.
وفى سياق متصل أبرز الزميل أسامة الهوارى مراسل الجريدة من قنا ردود الأفعال لأهالى الضحايا الذين أكدوا أن الحكم حقق القصاص العادل، بينما أكد أسقف نجع حمادى أن الحكم بمثابة الدرس لمن تراوده نفسه بتهديد أمن المجتمع.
وبشأن الملف السودانى قالت "الأهرام": بدأت صباح أمس بمراكز الاقتراع الخاصة باستفتاء جنوب السودان عملية الفرز تمهيداً لإعلان النتيجة على مرحلتين، الأولى يوم 31 من الشهر الحالى على مستوى الولايات العشر الجنوبية والثانية فى 14 فبراير المقبل على مستوى داخل وخارج السودان.
وحرص رسام الكاركتير على إبراز أزمة انفصال الجنوب عن شمال السودان، مشيراً إلى أنها بمثابة الزوجين المطلقين، الأمر الذى يترتب عليه تشريد الأطفال فى الوسط.
وفى مقاله "قضايا وأراء" قال الدكتور عبدالمنعم سعيد بعنوان "مأزق الدولة العربية المعاصرة" إن مأزق الدولة العربية المعاصرة وقع بين التغيير والتعامل مع نتائج التغيير فى الوقت المناسب، وقبل أن تذهب اللحظة المناسبة.
◄ الإعدام للكومى.. المتهم قتل 7 أمام مطرانية نجع حمادى.. وأهالى الضحايا: الحكم قصاص عادل.. والأسقف: درس لمن يهدد المجتمع
◄ الجيش التونسى يطارد أفراد حرس بن على فى الجبال.. واعتقال وزير الداخلية السابق والتحقيق مع مدير أمن الرئاسة
◄ بدء الاجتماعات التحضيرية للقمة الاقتصادية العربية فى شرم الشيخ.. اجتماع تشاورى لوزراء الخارجية العرب اليوم لبحث الأوضاع فى تونس
◄ فى اتصال بينهما.. مبارك والقذافى يبحثان جدول أعمال القمة الاقتصادية
◄ فرز الأصوات بدأ.. وإعلان نتيجة استفتاء جنوب السودان أواخر الشهر
◄ تغليظ العقوبات الجنائية لمكافحة ظاهرة التحرش.. والحكومة تبحث تعديل القوانين للتصدى للغش التجارى
◄ الشريف: الأجندة التشريعية تتضمن قوانين التأمين الصحى والإدارة المحلية والوظيفة المدنية
بصورة أخذت بعناية لجندى تونسى يقف بجوار عربة مدرعة فى أحد شوارع تونس، قالت جريدة الأخبار إن القيادات الجديدة فى تونس بدأت مساعيها لبسط الأمن وتحقيق الاستقرار بعد هدوء حذر شهدته العاصمة إثر أعمال عنف ونهب وترويع عقب فرار الرئيس المخلوع زين العابدين بن على.
وفى سياق متصل قالت الشرطة التونسية إنها اعتقلت على سيرياتى مدير أمن الرئاسة السابق وعدداً من زملائه بتهمة التآمر على أمن الدولة، كما أشارت تقارير إلى اعتقال وزير الداخلية السابق.
ومن شرم الشيخ، قالت "الأخبار" إن وزراء الخارجية العرب يبحثون اليوم فى شرم الشيخ مشروع قرار عن الإجراءات العربية لدعم صمود القدس فى مواجهة الإجراءات الإسرائيلية لتهويدها.
وبشأن ملف السكر، قالت الأخبار إن سعر كيلو السعر الحر تراجع فى الأسواق 150 قرشا خلال اليومين الماضيين ليتراوح ما بين 550 قرشا و625 قرشا نتيجة الإجراءات التى تم تطبيقها بالتنسيق بين وزراتى التضامن الاجتماعى والاستثمار.
◄ فى قضية نجع حمادى.. إحالة أوراق الكمونى للمفتى.. وارتياح بين الأهالى وأسر الضحايا للقصاص من المتهم
◄ مجلس الوزراء يناقش تشريعات تفعيل المواطنة والتوجه نحو الدولة المدنية
◄ رائد شرطة يرفض 82 مليون جنيه رشوة.. و3 تجار آثار طلبوا منه السماح بالتنقيب عن "مسلة" بالشرقية
◄ اعتقال قائد حرس الرئاسة ووزير الداخلية فى تونس.. ومشاورات بين الأحزاب لتشكيل حكومة وحدة وطنية
◄ بدء الاجتماعات التحضيرية للقمة الاقتصادية العربية.. مواجهة الفقر والبطالة على رأس الأولويات
◄ مبارك يبحث مع القذافى مقترحات تفعيل العمل العربى
◄ ليبيا تفرج عن 52 صياداً مصرياً دخلوا مياهها بطريقة غير شرعية
◄ القبض على وكيل وزارة الزراعة بكفر الشيخ متلبساً بالرشوة
◄ بعد وفاة طفل بسبب الإهمال.. إيقاف مدير مستشفى التأمين و3 أطباء بالفيوم
أكد الدكتور السباعى أحمد السباعى كبير الأطباء الشرعيين إنه سيقوم بتسليم التقرير النهائى للطب الشرعى الخاص بحادث كنيسة القديسين إلى المستشار الدكتور عبد المجيد محمود النائب العام، مشيراً إلى أنه تم تحليل جميع الأشلاء التى عُثور عليها فى موقع الحادث، بينما صرح مصدر أمنى أن المشتبه به الرئيسى حتى الآن هو صاحب الرأس المبتور الذى تم نشر صورته فى وسائل الإعلام، وأن جميع البلاغات التى أكدت معرفتها بتلك الرأس كاذبة ومغلوطة.
ومن جانبها كشفت لجنة النقل والمواصلات بمجلس الشورى عن أن معدل الوفيات فى حوادث الطرق فى مصر سجل 340 حالة وفاة لكل ألف كيلو متر مقارنة بالمعدل العالمى المقدر ب4 إلى 20 حالة لنفس المسافة، كما بلغ معدل الوفيات 371 وفاة لكل 100 ألف مركبة و41 وفاة لكل 100 ألف نسمة، حيث قدرت تكلفة حوادث الطرق بحوالى 18 مليار جنيه سنويا.
◄ بدء مشاورات تشكيل حكومة الوحدة الوطنية فى تونس.. وانتخابات الرئاسة خلال شهرين.. والجيش ينتشر لوقف العنف
◄ الأنبا كيرلس أبلغ البابا شنودة بالحكم فى جريمة نجع حمادى.. إحالة أوراق "الكمونى" للمفتى.. و20 فبراير النطق بالحكم النهائى
◄ المعمل الجنائى يسلم تقريره خلال ساعات عن حادث القديسين.. والنائب العام يتسلم التقرير النهائى للطب الشرعى.. وحصر الاشتباه فى صاحب الرأس المبتور
◄ قبل عرضه على نيابة فايد.. أعراب هاجموا قوة شرطة وخطفوا تاجر مخدرات تحت تهديد الأسلحة
◄ وجهة نظر الرئيس القذافى: "بن على" الرئيس الشرعى لتونس.. والثورة المحترمة لا تخرج المجرمين إلى الشارع
◄ مصادر بالجامعة العربية: انتفاضة تونس تفرض ملفات الفقر والبطالة على قمة شرم الشيخ
◄ عاطل جزائرى يحرق نفسه على طريقة "بوعزيزى" وإقالة رئيس البلدية بعد سخريته من الشاب
◄ مؤشرات تؤكد انفصال جنوب السودان.. بدء فرز الأصوات و"سلفا كير" يدعو مواطنيه للصفح عن الشماليين!
فى محاولة منها لعدم تكرار سيناريو تونس، بدأت الحكومة المصرية والحزب الوطنى واتحاد العمال وعدد من الجهات السيادية إجراءات استثنائية لمواجهة الأزمات الاقتصادية، ومعالجة بؤر الاحتقان الاجتماعية والعمالية فيما اعتبره خبراء محاولة لتجنب إثارة احتجاجات شعبية واسعة كالتى شهدتها تونس خلال الشهر الماضى، وانتهت بقرار الرئيس السابق زين العابدين بن على من البلاد.
وفى سياق متصل قالت الجريدة إنه تم القبض على رموز النظام التونسى، بينما سقط القتيل الأول من عائلة الطرابلسى، كما اعتقل الجيش وزير الداخلية وقائد الأمن الرئاسى وابن شقيق الرئيس الهارب، واستمر المواطنون فى التعبير عن غضبهم، حيث مزقوا صورة ضخمة للرئيس الهارب، بينما تعرضت منشآت تجارية تملكها عائلته للتخريب.
ومن جانبها استقبلت الفنانة التونسية هند صبرى هروب رئيس بلادها زين العابدين بن على إلى السعودية بعد موجة الغضب التى اندلعت الفترة الماضية بخليط من مشاعر الفرحة بالانتصار الشعبى الذى حققه المواطنون بخلع الرئيس.
◄ تحصينات مصرية لمنع وصول "العدوى" من تونس.. وتأجيل زيادة الأسعار والضرائب.. و"الوطنى" يوصى بوقف "استفزاز المواطنين"
◄ إحالة المتهم الأول فى جريمة "نجع حمادى" إلى المفتى.. المتهمون تلقوا الحكم بذهول وإجراءات مشددة لتأمين الجلسة
◄ القبض على رموز النظام التونسى.. وسقوط القتيل الأول من عائلة "الطرابلسى".. والجيش يعتقل وزير الداخلية وقائد الأمن الرئاسى وابن شقيق الرئيس الهارب.. وبوادر أزمة غذاء ووقود
◄ توابع "الزلزال التونسى" تمتد إلى الجزائر واليمن والسودان
◄ تمنت قضاء اللحظة التاريخية مع أهلها فى تونس.. هند صبرى: الشعب التونسى عاش 23 عاماً من القمع والخوف.. واسترد حريته أخيراً
أحداث الشغب التى وقعت فى تونس كانت حديث جميع الصحف الصادرة صباح الاثنين، حيث أكدت جريدة الدستور أن هنالك أنباء عن عمليات اغتصاب وشغب واسعة النطاق فى جميع أرجاء تونس، حيث وصل الأمر فى بعض المناطق إلى ترك الجثث فى الشوارع، وسط حملات واسعة من الاعتقالات طالت وزير الداخلية السابق مع التحقيق مع رئيس الحرس الرئاسى، ومخاوف من تكرار الأمر فى باقى الدول العربية.
ومازالت التحقيقات فى حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية، والذى أسفر عن مقتل 22 وإصابة قرابة ال50 شخصا، مستمرة وتحتل الصفحات الأولى، حيث نقلت جريدة الدستور فى صفحتها الأولى أن أجهزة الأمن تقوم الآن بالتحقيق مع أكثر من 20 شخصا متزوجين من إسرائيليات، وذلك بعد مرور 17 يوما على الحادث الأليم بلا جانى حتى الآن.
بعد مرور عام كامل على حادث نجح حمادى الذى استهدف الأقباط فى مصر، أحالت محكمة أمن الدولة أوراق الكمونى إلى فضيلة المفتى، مع تحديد جلسة 20 فبراير المقبل للنطق بالحكم.
◄ أنباء عن عمليات اغتصاب.. وشغب واسع النطاق فى جميع أنحاء تونس.. النيران تلتهم محطة القطارات الرئيسية.. وألسنة اللهب تعلو البنايات والمراكز التجارية
◄ فوضى غير مسبوقة فى تونس وجثث ملقاة بالشوارع ومخاوف من سيطرة الإسلاميين.. واعتقال وزير الداخلية السابق.. والتحقيق مع رئيس الحرس الرئاسى
◄ محكمة أمن الدولة العليا تحيل أوراق "الكمونى" للمفتى.. والأنبا كيرلس: أشعر بارتياح شديد من الحكم لأنه سيهدئ الأقباء ويمتص غضبهم، خصوصاً بعد مرور عام كامل على تداول القضية
◄ هنية: الوزير عمر سليمان أبلغنى رغبة مصر بدعوة الفصائل لبحث مستقبل الوضع الفلسطينى
◄ خبراء الأرصاد يحذرون من موجة باردة تبدأ اليوم وتستمر 48 ساعة
◄ دعوى قضائية ضد رئيس استئناف القاهرة تطالبه بفرض الحراسة المؤقتة على نقابة المحامين
◄ التحقيق مع 20 شخصاً متزوجين من إسرائيليات وعشرات السلفيين فى تفجيرات "القديسين"
فى ظل الثورة التونسية، اهتمت الجريدة بإبراز عودة حملات دعم الرئيس مبارك ونجله جمال عن طريق حملات جمع التوقيعات والائتلاف الشعبى لدعم جمال مبارك وحركة مستقبل مصر، يأتى ذلك فى ظل القلق الذى يسطر على البلاد تخوفا من وقوع ثورة مماثلة فى مصر.
وأدى الطقس السيئ التى يجتاح البلاد الآن، والذى وصفته الجريدة بالطقس القاتل، إلى حصد أرواح المصريين فى كل المحافظات، مؤديا إلى انهيار 6 مبان ومقتل العشرات، بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء وإغلاق جميع الموانئ.
وفى مقاله "من قريب" أكد الكاتب سلامة أحمد سلامة أنه لم يتوقع أحد هروب الرئيس التونسى زين العابدين بن على إلى جدة فى خضم الأزمة السياسية الراهنة وفى أعقاب خطابات اعتذاريه وجهها للشعب لم يصدقها أحد.
◄ غداً فى الجريدة.. مذكرات زوجة جمال عبدالناصر بخط يدها.. وثورة "التصحيح" التى قادها عبدالناصر فى 23 يوليو 1952
◄ دعوات تونسية ل"ثورة أخرى" تقتلع بقايا نظام "بن على"
◄ إحالة الكمونى إلى المفتى تسدل الستار على "مذبحة نجع حمادى".. والكنيسة ترحب ب"أول إعدام فى قضية طائفية"
◄ مئات الموظفين يهتفون بعزل الوزير "بدر" داخل ديوان التربية والتعليم
◄ تضارب أقوال المصابين والشهود مع تقرير الطب الشرعى فى قضية "قطار سمالوط"
◄ ضرائب ورسوم جديدة لتمويل مشروع "التأمين الصحى" الجديد
◄ نظيف يزور الوطنى للمرة الثانية فى 40 يوماً.. ومصدر: الحكومة والحزب يرغبان فى علاقة أكثر حميمية
فى إطار المناقشات الساخنة والتنسيق المستمر بين الحزب الوطنى والحكومة، قالت "الجمهورية" إن هيئة مكتب الحزب الوطنى برئاسة صفوت الشريف عقدت أمس اجتماعاً مع الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء، حيث تناولوا استمرار التنسيق بين الحكومة والحزب الوطنى بشأن التشريعات الجديدة المقدمة لمجلسى الشعب والشورى خلال الشهور الثلاثة القادمة، بالإضافة إلى أن اللجان المشتركة بين الحكومة والحزب تعمل على تحسين الأداء فى القضايا الجماهيرية بمجالات الصحة والتعليم والتضامن الاجتماعى والخدمات والمرافق العامة.
بعنوان"البرلمان الموازى متخبط"، قالت "الجمهورية" إنه مازال التخبط والغموض يسيطران على ما يسمى بالبرلمان الموازى، حسبما ذكرت الجريدة، فبينما أعلنت القوى السياسية انطلاق البرلمان الشعبى رسميا فى مؤتمر صحفى أمس بمقر حزب الوفد، نفى حزب الوفد ذاته اتخاذه قراراً نهائياً لقبول استضافة أو المشاركة فى هذا البرلمان.
◄ مناقشات ساخنة وتنسيق مستمر بين الحزب والحكومة.. وهيئة "الوطنى" بحثت مع نظيف القضايا الجماهيرية
◄ منتخبنا يواجه أوغندا بتشكيل مباراة جنوب أفريقيا
◄ تمرد فى وزارة التربية والتعليم.. والمتظاهرون: قرارات الوزير تضرب الاستقرار الأسرى
◄ أبوالغيط: المخاوف من امتداد أحداث تونس "كلام فارغ"
◄ الوفد يشارك فى انتخابات الرئاسة بمرشح قبطى
الجنوبيون صوتوا لصالح الانفصال عن السودان بنسبة 83%
◄ القضاء الإدارى يرفض دعوى إلغاء ترخيص "دريم"
◄ سحب رعدية ممطرة.. والذروة اليوم وغداً
◄ وقف مدير مستشفى التامين و3 أطباء بالفيوم عن العمل
◄ فى مذبحة نجع حمادى: إحالة أوراق الكمونى إلى المفتى.. والحكم 20 فبراير
◄ نيابة الإسكندرية تنتظر تعليمات النائب العام.. وتضارب بين أقارب "زاهية" حول الجثة


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.