فى صورة من صور الإبداع والابتكار ، تمكن طلاب كلية الهندسة جامعة الإسكندرية ، من ابتكار أبلكيشن خاص بالأطفال على الهواتف الذكية، يمكنهم من تحويل رسوماتهم المختلفة إلى متحركة بخاصية ال3D .
حصل الطلاب على المركز الأول فى مسابقة "إيماجن كب " ، تلك المسابقة السنوية التى تقيمها شركة مايكروسوفت للبرمجيات لاكتشاف المواهب الشابة، حيث يتم دعوة عدد من التقنيين والمتفوقين الشباب من جميع أنحاء العالم لحل عدد من المشاكل، وتقديم حلول لبرمجيات تعالج موضوع ما .
من جانبه، قال محمد عمرو صلاح، أحد أعضاء الفريق الحاصل على لقب "إيماجن كب" لهذا العام، أنهم تمكنوا من تنفيذ تلك الفكرة، كمشروع تخرج لهم بكلية هندسة الإسكندرية .
وأوضح أن فكرة الأبلكيشن تتمثل فى تنمية وعى الأطفال ، من خلال تحويل رسوماتهم إلى رسومات 3D ، قائلا: " 69% من الأطفال أصحبوا يتعاملون بشكل مستمر مع الهواتف المحمولة، بالإضافة إلى أن 2 من كل 3 أطفال يرتبطون بالآى باد".
وهو ما يمثل أمر ضرورى لمحاولة الاستفادة من أفكار هؤلاء الأطفال وتحويلها إلى أفكار إبداعية ، قادرة على تحويل رسوماتهم الصغيرة إلى أدوات حيه كاملة الأجزاء.
وأكد أن فريق العمل صاحب الفكرة تلقى العديد من المراسلات الخارجية لتبنى المشروع ، قائلا " فى دول كانت عايزة تخلينا ننفذ الفكرة عندها ، وإحنا مصرين ننفذها فى مصر لرفع اسم بلدنا فى جميع المحافل الخارجية الكبرى".
مبتكر مصرى العاب اطفال ابكليشن خاص للعب الاطفال هنسة الاسكندرية مسابقة ميكروسوفت للابداع نائب رئيس الوزراء الروسى: منافسة مصر فى السياحة صعبة بسبب آلياتها المتنوعة مساعد مدير صندوق النقد السابق يكشف تفاصيل المفاوضات مع الحكومة بشائر رمضان على الأبواب.. "التموين": تخفيض سعر كيلو السكر 50 قرشا.. القابضة للصناعات الغذائية: طرح 140 ألف طن لأصحاب البطاقات ب8 جنيهات للكليو.. 90 ألف طن بالمنافذ والأسواق.. والمخزون يكفى لبداية العام المقبل الأزهر يعد أول قانون لتجريم الحض على الكراهية.. "دينية البرلمان": سنوافق عليه.. الشحات الجندى: من صور تجديد الفكر الدينى.. وكيل الأزهر: يغلق الباب أمام مثيرى القلاقل.. وحامد أبو طالب: تقويم للسلوك من هو مصطفى جلال أول ممثل لمصر بالفلبين فى مسابقة جمال رجالى؟ مصدر أمنى: الفيروسات الخبيثة للبرمجيات مصدرها تحميل الأغانى والأفلام الإباحية لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع