نستكمل ما بدأناه بالأمس، عن مشكلة انتشار القمامة، وعجزنا الشديد على مدى عقود طويلة من إيجاد الحلول الجذرية والنهائية لها، والتى تليق ببلد عظيم علم الدنيا كلها أصول الحضارة، وأرى أنه لم يعد يجدى على الإطلاق فيما يتعلق بهذا الشأن الجهود الفردية غير المنتسبة لمنظومة متكاملة ودائمة، أو إطلاق حملات النظافة الموسمية، والتى يكون مردودها الإيجابى الحقيقى ضعيف النتائج وقصير المدى.. فلا يعقل أن الأمة التى أزالت أقوى خط دفاعى فى التاريخ الحديث فى أقل من 6 ساعات تعجز عن إيجاد منظومة متكاملة، ودائمة لإدارة المخلفات بطريقة علمية وحضارية وبعائد اقتصادى مجزى.. وبها كل المعايير التى تحقق بها حماية البلاد من خطر التلوث البيئى كما هو الحال فى جميع الدول المتقدمة. ودعونا نتذكر سويًا أن الفكرة البديعة التى أزالت خط بارليف عام 1973 باستخدام ضغط المياه كانت لضابط شاب فى الجيش المصرى اسمه باقى زكى يوسف.. وأرجوك تاخد بالك من حكاية شاب دى تحديدًا لحد ما نكمل بكرة إن شاء الله. انتشار القمامة الحضارة حملات النظافة الجيش المصرى حرب اكتوبر احتجاجات بين القطريين بسبب إجراءات منع السفر.. ووزير العدل القطرى السابق يدشن هاشتاجا تنديدا بالتضييق على الحريات.. ومنظمة العفو الدولية: يجب على السلطات القطرية رفع حظر السفر التعسفى الأهلى بين نعيم القمة وثورة الدكة.. المارد الأحمر يُحقق انتصارات رائعة فى رحلة الحفاظ على درع الدورى.. حامل اللقب يبتعد بالصدارة بنتائج رائعة.. والدكة "الشوكة" الوحيدة فى ظهر الجهاز الفنى قبل حسم البطولة وزير المالية: صرف علاوة غير الخاضعين للخدمة المدنية مايو المقبل وبأثر رجعي بالفيديو والصور.. عمرو مصطفى عن أزمة شيرين عبد الوهاب: "بنت بلدى ومسامحها" سيدات يرفعن شعار "زوج واحد لا يكفى" ويجمعن بين زوجين.. المتعة والدراما والبحث عن المال أبرز الأسباب.. والشرطة تسجل ارتفاعا ملحوظا فى عدد بلاغات الأزواج.. ومطالب بتفعيل دور المساجد وزير الخارجية من البرلمان: الإرهاب لن يزيدنا إلا قوة.. نمد مجلس الأمن بمعلومات حول الدول الراعية للتطرف.. نحرص على علاقات متوازنة مع دول العالم.. موقفنا من إثيوبيا واضح وليست لدينا نية عدائية تجاه أى دولة لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع