"إلى كل من أهدانى علماً نافعاً وساهم فى تذليل العقبات التى واجهتنى خلال طريقى العلمى، إلى اساتذتى وعلمائى ودراستى شكرا لكم جميعا، فالعلم مهما بلغت علاه ظللت فى أسفل جبل المعرفة"، بتلك الكلمات بدأت إحدى رسائل الماجستير الذى عثر عليها أسفل أقدام المشاة أمام أعرق الجامعات المصرية جامعة القاهرة.
رصد كاميرا موقع فيديو7 قناة اليوم السابع المصورة، عرض رسائل باحثين لنيل درجات الماجستير والدكتوراه للبيع، بأسعار تبدأ من 10 جنيه إلى 30 جنيه فقط أمام جامعة القاهرة، ووصلت رسالة الدكتوراه لكلية الطب 15 جنيه، وعلم الاجتماع 10 جنيهات. وأوضح البائع أن تلك الرسائل حصل عليها كالكتب القديمة التى يشتريها، لافتا إلى أن تلك الرسائل تخص باحثين حصلوا على الماجستير والدكتوراه فى جامعة الإسكندرية، وعين شمس، وحلوان والقاهرة وغيرها، وأن هناك رسائل من جامعات وكليات أخرى، لكن تم بيعها، مؤكدا أن الوسائل التكنولوجية الحديثة أثرت فى شراء تلك الرسائل بقوة فأصيب السوق بالركود. ورغم أن تلك الرسائل تسلم للجامعة عند منح الدكتوراة، وتختم بخاتم الجامعة، ويحظر خروجها خارج الحرم الجامعى، إلا أنها تباع على أرصفة الطرقات، ما يثير الشك حول كيفية وصول هذه الرسائل للباعة. رسائل الطب الماجستير جامعة الإسكندرية 5 مشاهد من قائمة المنتخب الوطنى استعدادا لودية توجو .. 16 نادى يمثلون الفراعنة و استبعاد الشناوى وضم جنش.. أمير عادل ينضم لكتيبة المحترفين و عمرو طارق مفاجأة.. وانضمام متوقع للنجمين عرفة السيد و الشيخ يوسف أيوب يكتب: "السيسى وترامب" كثير من التفاهم قليل من الخلاف.. القاهرة راهنت منذ البداية على فوزه والرئيس الأمريكى يتعامل مع نظيره المصرى بمنطق "الرجل المسيطر" .. وتوقعات بتحالف استراتيجى بين البلدين وفاة لاعب منتخب مصر للدراجات خلال منافسات البطولة الأفريقية شاهد فى دقيقة.. لغز الفيروس الغامض من حميات إمبابة ل"الصحة العالمية" السودان ينزلق على "موزة قطر ".. "جار الجنوب" يتجاوز "التاريخ والجغرافيا" ويتمسك ب"نسب فرعون".. وزير إعلام الخرطوم يزعم: أهراماتنا الأقدم ولدينا تاريخ.. ومسئول سودانى يجدد مزاعم أحقيته ب"حلايب" موسم عيد الفطر "الأشرس" فى السينما منذ 10 سنوات.. المنتج والموزع وليد صبرى: "الكنز" ليس فيلم محمد رمضان بمفرده وسيتم عرضه على جزأين.. ولا خوف من طرح "جواب اعتقال" أمامه لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع