سلط كاريكاتير ساخر ل"اليوم السابع" الضوء على هزيان وزير الإعلام السودانى بقوله إن السودانيين حكموا مصر قائلا: "لا يعلم الكثيرون أن فرعون موسى كان أحد الفراعنة السودانيين الذين حكموا مصر". ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير محمد عبد اللطيف، لوحة تعبيرية لأهرامات الجيزة تسخر من زعم الوزير السودانى قائلة: "هو أبو لمعة بقى وزير إعلام فى السودان".
كما رسمت ريشة الفنان أيضا كاريكاتير ساخر لفرعون مصر يعنف زوجته قائلا لها: "مبسوطة؟ مليون مرة قلتلك العيال تلعب هنا وبلاش السودان".
وشارك الطفل الموهوب مصطفى سعيد، بكاريكاتير ساخر على زعم الوزير السودانى، حيث رسم مواطنين مصريين يزوران الأهرامات ويسخرا من الوزير بقولهما : "المفروض نعمل dna للهرم جايز يطلع فول سودانى".
كاريكاتير اليوم السابع السودان موزة قطر وزير اعلام السودان الاهرامات ضبط رئيس حسابات ب"موانئ البحر الأحمر" لاتهامه بالاستيلاء على المال العام رئيس البورصة: الاقتصاد "زى الكشرى" مشاكله معروفة والإشكالية فى تطبيق الحلول بالصور.. محمد صلاح يتصدر أغلفة صحف ايطاليا بعد تألقه مع روما شاهد فى دقيقة.. لغز الفيروس الغامض من حميات إمبابة ل"الصحة العالمية" السودان ينزلق على "موزة قطر ".. "جار الجنوب" يتجاوز "التاريخ والجغرافيا" ويتمسك ب"نسب فرعون".. وزير إعلام الخرطوم يزعم: أهراماتنا الأقدم ولدينا تاريخ.. ومسئول سودانى يجدد مزاعم أحقيته ب"حلايب" موسم عيد الفطر "الأشرس" فى السينما منذ 10 سنوات.. المنتج والموزع وليد صبرى: "الكنز" ليس فيلم محمد رمضان بمفرده وسيتم عرضه على جزأين.. ولا خوف من طرح "جواب اعتقال" أمامه تعليقات (1) 1 المشكلة أن كثير من السودانيين عندهم نفس الإعتقاد ؟؟؟ بواسطة: مهندس / مجدي المصري - القاهرة ... بتاريخ: فقط لي سؤال للوزير أبو لمعة السوداني ويجب الرد عليه سواء هو أو أي زووول منهم ..ما هي نوع الكتابة المتواجدة على الآثار عندهم ؟؟؟ إنها الهيروغلوفية وهي اللغة المصرية القديمة ..فهل الآثار المتواجدة عندهم وفي أراضيهم مصرية أو فرعونية ..ناهيك عن إعتقادهم بأن القدماء المصريين سرقوا ذهب السودانيين وهذا أخر نكتة ..أليسوا على نيتهم الجماعة الزواليل دول ..هل نسوا أن كل السودان تحت سيطرة مصر إلى سنة 1956 عندما إستدعى عبد الناصر رئيس وزراؤهم الأزهري وكان يجلس على قهوة في القاهرة وعندما أبلغه بطلب عبد الناصر لمقابلتة كانت أرجله ترتعش من الخوف ؟؟ اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع