تعرف على قائمة "الأحلام المشروعة" للأهلاوية قبل الانطلاقة الأفريقية الليلة.. محمود طاهر يبحث عن اللقب الأول.. البدرى يسعى للثنائية.. غالى ومتعب "النهاية السعيدة".. معلول وأجايى وحجازى لترك بصمة مؤثرة

يستعد النادى الأهلى مع دقات السادسة والنصف مساء الليلة، لبداية مشواره بدورى الأبطال الأفريقى سعيا للتتويج باللقب التاسع فى تاريخه، عندما يواجه منافسه بيدفيست الجنوب أفريقى على ملعب السلام فى ذهاب دور ال32 للبطولة.

ويدخل الأهلاوية لقاء الليلة بأحلام التتويج بالنجمة التاسعة، ولكن بدوافع مختلفة لكل فرد فى المنظومة الحمراء، وبهذه المناسبة يرصد "اليوم السابع" أشهر الأحلام المشروعة للأهلاوية قبل الانطلاقة الأفريقية فى السطور التالية..
محمود طاهر واللقب الأول
محمود طاهر

منذ تنصيبه رئيساً للنادى الأهلى، لم يفز محمود طاهر رئيس القلعة الحمراء ببطولة دورى الأبطال الأفريقى، ويمنى النفس أن يكون الموسم الحالى شاهد عيان على النهاية السعيدة للفريق، وصولا لمنصة التتويج الأفريقية للمرة الأولى فى عهده.
حسام البدرى والثنائية
حسام البدرى

فيما يسعى حسام البدرى المدير الفنى للأهلى للفوز باللقب للمرة الثانية فى تاريخه بعد تتويجه عام 2012 بالبطولة مع الفريق الأحمر، ويأمل البدرى فى مواصلة المهمة بنجاح منذ الانطلاقة الأولى وصولا للمباراة النهائية، ليعود بالأهلاوية لمنصات التتويج الأفريقية والصعود لمونديال الأندية بالإمارات ديسمبر 2017.
غالى ومتعب والنهاية السعيدة
متعب وغالى

بعد أن قام الأهلى بتمديد عقد نجميه حسام غالى وعماد متعب لمدة موسم واحد وبوجود اللاعبين فى القائمة الأفريقية، يسعى النجمان لتكون البطولة الحالية مسك الختام لمشوار طويل من الإنجازات، وأن تكون النهاية السعيدة لمشوارهما مع القميص الأحمر بالظهور فى كأس العالم للأندية بالإمارات.
معلول وأجايى وحجازى والبصمة المؤثرة
على معلول

طمعا فى بداية رحلة احترافية جديدة، سوف يسعى الثلاثى التونسى على معلول والنيجيرى أجايى وأحمد حجازى لترك بصمة مؤثرة مع الأهلى، بقيادة الفريق لمنصة التتويج الأفريقية حتى يتسنى لهم الرحيل، وخوض تجربة الاحتراف بعد توالى العروض الاحترافية لهم.
شريف إكرامى والمصالحة
شريف اكرامى
وعلى وتيرة مختلفة، يخوض شريف إكرامى حارس مرمى الأهلى البطولة الأفريقية هذا الموسم بطموحات مختلفة، يأتى على رأسها مصالحة الجماهير بالعودة للتتويج باللقب وقيادة الفريق ببراعة لتعويض الأهلاوية عن المشهد الحزين الموسم الماضى، وظهور الحارس بمستوى بعيد عن فورمته الفنية والبدنية.