أكد طيار النظام السورى، الذى نجا من تحطم المقاتلة التى كان يستقلها مساء أمس السبت، أنه كان فى مهمة لقصف ريف إدلب، قبل أن تصاب طائرته ويضطر إلى القفز المظلى. ونقلت صحيفة ديلى صباح التركية أن الطيار، محمد صفهان، البالغ من العمر 56 عاماً، والذى يتلقى العلاج فى مستشفى هاطاى جنوبتركيا، من جراح أصيب بها فى العمود الفقرى والساقين والوجه، قال أن طائرته أصيبت أثناء توجهها من مطار اللاذقية إلى ريف إدلب، بهدف القصف. وأشارت الصحيفة إلى أن السلطات التركية عثرت، فجر أمس الأحد، على قائد المقاتلة التابعة للنظام السورى، على بعد 500 متر من المظلة التى استخدمها للقفز من المقاتلة.. فيما قالت المصادر الطبية أن وضعه الصحى فى حال جيد . وقالت إن تصريحات الطيار تبدو متوافقة مع إعلان المعارضة السورية إسقاطها طائرة حربية للنظام السورى فى ريف محافظة إدلب الحدودية مع تركيا شمال غربى البلاد، مساء أمس. حيث قال أحمد قره على، المتحدث باسم فصيل "أحرار الشام "، كانت طائرة للنظام تحلق بشكل منخفض عندما استهدفناها بمضاد طيران من عيار 23 ميلليمتر بريف إدلب. وإثر إصابتها تعرضت الطائرة لعطل فنى، وشوهدت وهى تبدأ بالسقوط. من جانبه، قال نائب رئيس الوزراء التركى نور الدين جانيكلى إن بلاده لم تقرر بعد ما أن كانت سوف تعيد الطيار السورى الذى سقطت طائرته جنوبىتركيا إلى النظام السورى . وقال نائب يلدريم فى تصريحات صحفية "لايزال علاج الطيار مستمرًّا، والقرار سيُتخذ فى وقت لاحق حينما تتضح جميع التفاصيل". سوريا طيار سورى فى تركيا تركيا تحطم طائره سوريه اخبار العرب ادلب حبس صاحب ومدير كافيه مصر الجديدة عامين بواقعة قتل الشاب محمود بيومى "خرت فيلدرز": علينا حظر القرآن فى هولندا كما منعنا كتاب "كفاحى" لهتلر ننشر نص كلمة النجم العالمى ويل سميث بدفتر زيارات المتحف المصرى بالتحرير 8 ملايين جنيه قيمة التجديد لمتعب وحسام غالى موسم واحد مع الأهلى مستشار رئيس الوزراء للانتخابات: لا مانع من تعديل الدستور إذا كانت هناك ضرورة.. اللواء رفعت قمصان ل"اليوم السابع": ظهور جمال مبارك فى مباراة كرة قدم لا يعنى ترشحه للرئاسة..وعبد العال أفضل من فتحى سرور إيران تبحث عن "خليفة خامنئى".. تدهور صحة المرشد يدفع طهران للبحث عن بديل جديد.. "لجنة سرية" تختار الولى الفقيه.. هاشمى رفسنجانى كسر تابوه المنصب قبل وفاته.. و"لاريجانى وشاهرودى" أبرز الأسماء المرشحة لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع