شباب المصريين بالخارج مهنئا الأقباط: سنظل نسيجا واحدا في وجه أعداء الوطن    صوامع الشرقية تستقبل 423 ألف طن قمح    التخطيط: 6.5 مليار جنيه استثمارات عامة للإسماعيلية للعام المالي الحالي    الجيش الإسرائيلي يفرض حظر نشر على حادث كرم أبو سالم    أخبار الأهلي: موقف كولر من عودة محمد شريف    رونالدو: الهدف رقم 900؟ لا أركض وراء الأرقام القياسية ... 66 هاتريك أغلبها بعد سن الثلاثين، رونالدو يواصل إحراج ليونيل ميسي    «قطار الموت» ينهي حياة فتاة داخل مدينة ملاهي بأكتوبر    الجد الأعظم للمصريين، رحلة رمسيس الثاني من اكتشافه إلى وصوله للمتحف الكبير (فيديو)    اعرف حظك وتوقعات الأبراج الاثنين 6-5-2024، أبراج الحوت والدلو والجدي    جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية ميت كنانة بطوخ    "خطة النواب": مصر استعادت ثقة مؤسسات التقييم الأجنبية بعد التحركات الأخيرة لدعم الاقتصاد    التنمية المحلية: استرداد 707 آلاف متر مربع ضمن موجة إزالة التعديات بالمحافظات    وزير الإسكان: قطاع التخطيط يُعد حجر الزاوية لإقامة المشروعات وتحديد برامج التنمية بالمدن الجديدة    «شباب المصريين بالخارج» مهنئًا الأقباط: سنظل نسيجًا واحدًا صامدًا في وجه أعداء الوطن    نتنياهو: إسرائيل لن توافق على مطالب حماس وسنواصل الحرب    إعلام عبري: حالة الجندي الإسرائيلي المصاب في طولكرم خطرة للغاية    روسيا تسيطر على بلدة أوتشيريتينو في دونيتسك بأوكرانيا    زعيم المعارضة البريطانية يدعو سوناك لإجراء انتخابات عامة عقب خسارة حزبه في الانتخابات المحلية    صحة غزة: ارتفاع إجمالي الشهداء إلى 34 ألفًا و683 شخصًا    كنائس الإسكندرية تستقبل المهنئين بعيد القيامة المجيد    البابا تواضروس: فيلم السرب يسجل صفحة مهمة في تاريخ مصر    حمدي فتحي: مستمر مع الوكرة.. وأتمنى التتويج بالمزيد من البطولات    وزير الرياضة يتفقد منتدى شباب الطور    بين القبيلة والدولة الوطنية    في إجازة شم النسيم.. مصرع شاب غرقا أثناء استحمامه في ترعة بالغربية    «الداخلية» في خدمة «مُسِنّة» لاستخراج بطاقة الرقم القومي بمنزلها في الجيزة    التعليم: نتائج امتحانات صفوف النقل والاعدادية مسؤلية المدارس والمديريات    رفع حالة الطوارئ بمستشفيات بنها الجامعية لاستقبال عيد القيامة المجيد وشم النسيم    بالصور.. صقر والدح يقدمان التهنئة لأقباط السويس    «سلامة الغذاء»: تصدير نحو 280 ألف طن من المنتجات الزراعية.. والبطاطس في الصدارة    ماري منيب تلون البيض وحسن فايق يأكله|شاهد احتفال نجوم زمن الفن الجميل بشم النسيم    أنغام تُحيي حفلاً غنائيًا في دبي اليوم الأحد    بعد انفصال شقيقه عن هنا الزاهد.. كريم فهمي: «أنا وزوجتي مش السبب»    بالتزامن مع ذكرى وفاته.. محطات في حياة الطبلاوي    الليلة.. أمسية " زيارة إلى قاهرة نجيب محفوظ.. بين الروائي والتسجيلي" بمركز الإبداع    حفل رامى صبرى ومسلم ضمن احتفالات شم النسيم وأعياد الربيع غدا    الإفتاء: كثرة الحلف في البيع والشراء منهي عنها شرعًا    دعاء تثبيت الحمل وحفظ الجنين .. لكل حامل ردديه يجبر الله بخاطرك    «الإسكان» تنظم ورش عمل مكثفة للمديريات حول تطبيق التصالح بمخالفات البناء وتقنين أوضاعها    جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية ميت كنانة في طوخ    رئيس هيئة الرعاية الصحية يبحث تعزيز التعاون مع ممثل «يونيسف في مصر» لتدريب الكوادر    لتجنب التسمم.. نصائح مهمة عند تناول الرنجة والفسيخ    "الرعاية الصحية" بأسوان تنظم يوما رياضيا للتوعية بقصور عضلة القلب    فاينانشال تايمز: الاتحاد الأوروبي يضغط لاستبعاد قطاع الزراعة من النزاعات التجارية مع الصين    الأهلي يجدد عقد حارسه بعد نهائي أفريقيا    الاتحاد يواصل تدريباته استعدادًا لمواجهة الأهلي.. وأتوبيسات مجانية للجماهير    «التعليم»: المراجعات النهائية ل الإعدادية والثانوية تشهد إقبالا كبيرًا.. ومفاجآت «ليلة الامتحان»    «منتجي الدواجن»: انخفاضات جديدة في أسعار البيض أكتوبر المقبل    البابا تواضروس خلال قداس عيد القيامة: الوطن أغلى ما عند الإنسان (صور)    السيطرة على حريق شقة سكنية في منطقة أوسيم    ضبط دهون لحوم بلدية غير صالحة للاستهلاك الآدمي في البحيرة    المديريات تحدد حالات وضوابط الاعتذار عن المشاركة في امتحانات الشهادة الإعدادية    «الدفاع المدني الفلسطيني»: 120 شهيدا تحت الأنقاض في محيط مجمع الشفاء بغزة    مختار مختار: عودة متولي تمثل إضافة قوية للأهلي    محمود البنا حكما لمباراة الزمالك وسموحة في الدوري    هل يجوز السفر إلى الحج دون محرم.. الإفتاء تجيب    شم النسيم 2024 يوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟    رسالة دكتوراة تناقش تشريعات المواريث والوصية في التلمود.. صور    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: أحمد موسى: الإجراءات الأمنية فى متحف محمود خليل لم ترق إلى السوبر ماركت.. ورئيس الفنون التشكيلية: تقدمت بطلب إلى وزير الثقافة لصيانة كاميرات المتحف فطلب منى التوجه إلى"التنمية الاقتصادية"
نشر في اليوم السابع يوم 22 - 08 - 2010

سيطرت أزمة البحث عن لوحة "زهرة الخشخاش" التى تمت سرقتها أمس من متحف محمود خليل على اهتمامات برامج "التوك شو"، وقال رئيس قطاع الفنون التشكيلية إنه غير مسئول عن تصريحات وزير الثقافة فاروق حسنى الذى طالبه بضرورة صيانة كاميرات المتحف من قبل، ولكنه قال له "توجه إلى وزارة التنمية الاقتصادية"، وهو ما نفاه حسنى.
وفى "القاهرة اليوم" قال وزير الثقافة إن أفراد الأمن بالمتحف تركوا مكانهم وذهبوا لأداء فريضة الظهر، مشددا على أن الوزارة ستتخذ إجراءات رادعة ضد المقصرين.
وحاور "مصر النهارده" د. يسرى الجمل وزير التربية والتعليم السابق الذى أكد على موافقته على العودة للعمل فى الوزارة لو طلب منه ذلك، فلا يزال لديه الطموح، كما أن الخطة التى وضعها لم تؤت ثمارها بعد، لأن التعليم بشكل خاص مشروع طويل الأمد يؤتى ثماره بعد مدة طويلة، على حد قوله.
90 دقيقة: فاروق حسنى يبحث عن "زهرة الخشخاش" والنائب العام يشكل لجنة للعثور عليها.. و"أم فى السويس" تناشد الرئيس مبارك لإنقاذها من القراصنة.. والزمالك يتوجه للفيفا للحصول على حقه فى جدو.. وأحفاد فؤاد حداد وصلاح جاهين يحيون تراث أجدادهم
شاهده حجاج إبراهيم
أهم الأخبار
- أمر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بتشكيل لجنة من نيابة شمال الجيزة برئاسة المستشار هشام الدرندلى المحامى العام الأول للتحقيق فى سرقة لوحة زهرة الخشخاش للفنان العالمى فان جوخ التى تعد من أشهر وأغلى اللوحات فى العالم وتقدر قيمتها ب50 مليون دولار.
وقالت فتحية الدخاخنى الصحفية ب"المصرى اليوم"، فى مداخلة هاتفية، إن وزير الثقافة فاروق حسنى أعلن أن اللوحة تم العثور عليها فى مطار القاهرة بصحبة شاب وفتاة إيطاليين أثناء محاولتهما الهروب خارج البلاد باللوحة.
وأضافت "إلا أن وزير الثقافة عاد ونفى صحة هذه المعلومات وأعلن عدم العثور على اللوحة بعدها بساعات قليلة بعد عدم التأكد من عدم صحة المعلومات".
ومن جانبه قال محسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة إن المعلومات التى وصلت إليه التى تفيد بالعثور على اللوحة كانت عن طريق إذاعة "إف إم" التى أفادت أن اللوحة عثر عليها فى المطار بصحبة شاب إيطالى، مؤكدا أن قناة النيل للأخبار وبعض العاملين فى الأمن نقلوا نفس الخبر.
وأضاف أن المتحف تم افتتاحه عام 1995وكان مجهزا بكل أدوات المراقبة، مشيرا إلى أن الحراسة حاليا معتمدة على العامل البشرى ونحن متعاقدين مع شركة أمن لأن الكاميرات لا تعمل بنفس كفاءة الأداء البشرى على حد قوله.
- ناشد المهندس وائل محمد صالح أحد المختطفين ضمن السفينة المصرية "أم فى السويس" الرئيس حسنى مبارك بإنقاذهم من قبضة القراصنة الصوماليين.
وأضاف م. وائل محمد أن حالتهم تزداد سوءا يوما بعد يوم بسبب التعذيب المستمر الذى يتعرض له أفراد الطاقم، مشيرا إلى أن الحالات المرضية زادت بسبب تعرضهم للضرب من جانب القراصنة.
وأوضح صالح أنه تم حبسه وأفرج عنه ليقوم بتحريك السفينة، مؤكدا أن القراصنة حركوا السفينة للمرة ال13 منذ اختطافها، نافيا وجود أى اتصالات بين الشركة التابعة لها السفينة والقراصنة، مناشدا الشركة بإجراء اتصالات معهم حتى يتم إنقاذهم.
- نظم عدد من المواطنين وقفة احتجاجية اعتراضا على ارتفاع الأسعار الذى تشهده السلع الغذائية ولمطالبة الحكومة بتخفيض الأسعار.
- بدأت الخميس الماضى فعاليات الموسم الثقافى ل"محكى القلعة" الذى يقام للعام الثالث على التوالى والذى يضم الحرف والفنون الشعبية لإحياء التراث الفنى والثقافى على مستوى الجمهورية.
- قرر نادى الزمالك تصعيد قضية اللاعب محمد ناجى الشهير بجدو إلى المحكمة الرياضية بالاتحاد الدولى لكرة القدم "الفيفا" نافيا عدم قبوله التصالح الذى اقترحه اتحاد كرة القدم.
وقال ممدوح عباس رئيس النادى إن الزمالك لا يتهاون فى حقوقه ولا يقبل على الإطلاق ولا لأى سبب أن يفرط فى حقوقه.
- قال حسن عابدين رئيس لجنة الشكاوى بمجلس الشعب إن مائدة الرحمن التى يقيمها الدكتور فتحى سرور رئيس مجلس الشعب فى حى السيدة زينب تتميز عن الموائد الرمضانية الأخرى بقبول الشكاوى مباشرة من أهالى الدائرة وتوصيلها إلى سرور فى المجلس.
وقالت مسئولة عن المائدة إنها تستهلك 120 كيلو لحمة و75 كيلو أرز فى اليوم لإطعام ضيوف المائدة، مشيرة إلى أن المائدة تمتد فى عطائها لعمال المستشفيات والقسم.
- أقام المصور الفوتوغرافى خالد أبو الدهب ورشة عمل التصوير الفوتوغرافى لتعليم أساسيات التعليم والتصوير المحترف لهواة التصوير الفوتوغرافى، وقد انتقلت الورشة لإحدى دور رعاية الأطفال للتطبيق النظرى على التصوير.
الفقرة الرئيسية: حوار مع أعضاء فرقة "إسكندريلا" الشبابية
الضيوف: حازم شاهين عازف الإيقاع بفرقة "إسكندريلا"
أشرف نجاتى عازف العود بالفرقة
آية حميدة ابنة الفنان محمود حميدة وإحدى عضوات الفرقة
مى حداد حفيدة الشاعر فؤاد حداد
أحمد حداد الحفيد الثانى للشاعر فؤاد حداد وحفيد الشاعر صلاح جاهين وأحد أعضاء الفرقة
قال حازم شاهين عازف الإيقاع بفرقة "إسكندريلا" أن الفرقة بدأت العمل منذ فترة فى الإسكندرية ثم توقف نشاطها عام 2002 ثم بدأت عودة نشاطها مرة أخرى فى 2005.
وأضاف أن الفرقة تحيى تراث الشيخ سيد درويش وأشعار الشاعر فؤاد حداد، مشيرا إلى أن عدد أعضاء الفرقة يصل إلى أكثر من 11 عضوا.
ومن ناحيته قال أشرف نجاتى عازف العود بالفرقة إن أول عمل فنى للفرقة كان فى ساقية الصاوى وشعروا أن الناس تتعطش للغناء القديم.
أما آية حميدة ابنة الفنان محمود حميدة وإحدى عضوات الفرقة، فقد قالت إن والدها شجعها على الانضمام للفرقة منذ عودة نشاطها عام 2005.
وأضافت أنها تفضل العروض الفنية للفرقة على المسرح، لأنه يمنحها فرصة أكثر، مؤكدة أن الفرقة ليس ضمن تفكيرها خلال الفترة الحالية عمل ألبومات ولا تعتبر الهدف الأساسى ولكن كل همهم أن يطرحوا فنهم أمام الناس فى أى مكان، على حد قولها.
ومن جانبها قالت مى حداد حفيدة الشاعر فؤاد حداد "كنت أغنى فى أمسيات لأشعار جدى، وشجعونى فى البيت على الاشتراك فى الفرقة التى يلقى فنها رد فعل إيجابى من كل الناس ومختلف الأعمار نظرا للفن الذى تقدمه وهى "إسكندريلا".
فيما أكد أحمد حداد الحفيد الثانى للشاعر فؤاد حداد وحفيد الشاعر صلاح جاهين وأحد أعضاء الفرقة أن أجداده كان لهم تأثير كبير على اتجاهه، مشيرا إلى أن الفرقة تسعى لتقديم التراث الفنى الأصيل.
وقال "الفن اللى بنقدمه ليس موضة بتاع وقته، إحنا بنعمل حاجة لكى تعيش مثل جاهين وحداد".
مصر النهارده: يسرى الجمل: لم أهتم بالسؤال عن سبب إقالتى بقدر اهتمامى بالسؤال عن المرشح للوزارة من بعدى وأنصح زكى بدر بالتركيز فى اتجاه واحد وبلال فضل: لا أشعر بالازدواجية بين فضل الكاتب السياسى والسيناريست.. وطارق الشناوى: بعض النقاد لا يعرفون لمن يوجهون نقدهم
شاهدته انتصار سليمان
الفقرة الأولى: اعتراف
الضيف: دكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم السابق
تحدث الدكتور يسرى الجمل عن سبب اختياره وزيرا للتربية والتعليم قائلا "اختيارى كوزير كان نتيجة عملى فى الإسكندرية منسق ومتابع لمشروع تطوير التعليم، وهى تجربة كانت قائمة على اللامركزية بالتعاون مع عبد السلام المحجوب محافظ الإسكندرية، وبعد نجاح التجربة تم تعميمها على مستوى الجمهورية".
وتذكر د. يسرى الجمل يوم توليه الوزارة وكان يوم الخميس 29 ديسمبر 2005، عقب لقائه الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء ضمن مجموعة من الوزراء، وأبلغه بتوليه المنصب الجديد.
وتابع وزير التربية والتعليم السابق "انتقلت للقاهرة لتولى مهام عملى الجديد، وظلت الأسرة فى الإسكندرية، مما كان عبئا على ميزانيتى"، مؤكدا أن دخله كوزير أقل من دخله فى العمل الأكاديمى.
وعن تجربة كادر المعلم قال يسرى الجمل "تجربة كادر المعلمين أفادت المعلمين فى مصر، فقد أصبح لدينا ملفات إليكترونية لكل معلم، تفيد إجادته للغة العربية، والرخصة الدولية للكمبيوتر، وأصبح لدينا أكاديمية مهنية للمعلمين تساهم فى تطوير أهم عنصر فى العملية التعليمية وهو المعلم، والمعلم يستحق أكثر من الكادر الذى حصل عليه، لأنه أساس العملية التعليمية".
أما عن تجربة الغش الجماعى التى حدثت فى عهده قال الجمل "هذه التجربة جعلتنى أشعر باستياء وغضب شديد، فقد كنت أفكر فى منظومة يطمئن لها المجتمع، وهذه الحادثة جعلتنى أفكر فى إعادة تنظيم عملية الامتحانات بكاملها".
وانتقل د. الجمل للحظة إقالته وخروجه المفاجئ من الوزارة قائلا: "كانت لدى خطط طموحة تنتهى فى 2012، وبالتالى لم أفكر مطلقا فى قرار الإقالة حتى يوم الأحد 3 يناير 2010 ،عقب المرور على بعض المدارس للاطمئنان على سير عملية تطعيم الطلبة بالمدارس، ثم جاءنى تليفون من أمين عام مجلس الوزراء، بإنهاء عملى وجمع أوراقى فى نفس اليوم.
واستطرد الجمل قائلا "وقتها شعرت بالمفاجأة لأنه لم يكن هناك أى تمهيد لهذا القرار، فكان يوم عمل عادى جدا، وفجأة صدر القرار، وعندما قابلت الدكتور نظيف يوم الثلاثاء لم أهتم بسؤاله لماذا تمت الإقالة؟ لأننى أعرف أن هذا القرار قرار القيادة السياسية وبالتالى لا يفيد السؤال، ولكننى اهتممت بمعرفة اسم المرشح لتولى الوزارة بعدى.
وأضاف "أعتقد أن القيادة السياسية لها أسبابها للإقالة فى هذا التوقيت، وبالتالى التطعيم وقضية أنفلونزا الطيور فى المدارس ليس لها علاقة بالإقالة، ولقب وزير سابق لا يسبب لى أى ضيق أو حساسية".
وعن تقيميه للدكتور أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم الحالى قال الجمل "لكل إنسان طريقته وتفكيره، والناس اللى بيرتاح فى العمل معهم، وبدر مهتم بعملية الانضباط وهو أمر هام، ولكن لا يزال لدينا 12 برنامج لابد من الاستمرار فيها حتى يشعر المجتمع بتغير وتطوير العملية التعليمية"، مطالبا إياه بالعمل على زيادة موارد الوزارة.
وفى نهاية الحديث أكد الجمل على موافقته على العودة للعمل فى الوزارة لو طلب منه ذلك، فلا يزال لديه الطموح، كما أن الخطة التى وضعها لم تؤت ثمارها بعد، لأن التعليم بشكل خاص مشروع طويل الأمد يؤتى ثماره بعد مدة طويلة، على حد قوله.
وتمنى الجمل التوفيق للدكتور زكى بدر فى مهام عمله الجديد والمسئولية الملقاة على عاتقة، ونصحه بالتركيز فى مجال واحد لأن فتح جبهات كثيرة يشتت عمله وجهده.
الفقرة الثانية: سؤال بسؤال
الضيوف: الكاتب والسينارست بلال فضل
الكاتب والناقد الفنى طارق الشناوى
انتقد الكاتب والسيناريست بلال فضل الناقد طارق الشناوى فى تغيير رأيه ونقده لبعض الأفلام، وضرب المثل بفيلم "أبو على"، حين علق الشناوى على الفيلم فى مقالة طويلة بأنه مجموعة اسكتشات، وفى أحد البرامج عندما تقابل معه قام بتغيير موقفه ومدح الفيلم.
وقال بلال فضل "أسعى أن أكون أفضل سيناريست فى رأى الجمهور، وليس من وجهة نظر النقاد، والمشكلة أن الناس تتعامل مع الفيلم على أنه فيلم بلال فضل، على الرغم من وجود عناصر كثيرة غير بلال فضل فى الفيلم".
وعن ابتعاده فى السينما عن اللغة السياسية التى يتحدث بها فى الصحافة قال بلال "لا أشعر بالازدواجية بين فضل الكاتب السياسى والسيناريست، مؤكدا أنه لا يكتب إلا ما يريد، وقال ليس لدى أى فيلم منع من الرقابة، وطالما وجدت الرقابة سأظل أتعامل معها، ولكنى أحرص فى السينما عن البعد عن لغة الصحافة، وهى مسألة أعتقد أنها تحسب لى، خاصة أن المنتج يرفض نوعا من الرقابة على أعماله".
ونفى بلال حرصه على تنفيذ قوانين السينما المصرية فى الكتابة للنجم الواحد، وما يفرضه على العمل وعلى الكتابة له قائلا "لا أعانى الهوس الدفاعى عن النجم، ولم أسع للعمل مع نجوم كبيرة لا تتوافق مع أفكارى الشخصية أو تفرض على نوعا معينا من الكتابة، بل على العكس أفضل العمل مع نجوم فى بداية طريقهم للنجومية"، مؤكدا مقاومته بنسبة 80% لهذه القوانين.
وانتقد فضل خداع المبدعين فى الصحافة قائلا: "ما أسهل أن تدغدغ مشاعر الناس عن الفقراء والغلابة، وما أكثر ما يحدث ذلك! فنحن نكتب عن الفقراء وفى نفس الوقت نزداد غنى ونبتعد عنهم، فنحن نعيش فى مرحلة الزيف فى كل شىء، وما زال الشرفاء موجودين ولكنهم معتزلون فى بيوتهم، يتابعون المشهد من بعيد".
فيما اعترف الكاتب والناقد الفنى طارق الشناوى بأنه أحيانا يغير مواقفه ورأيه فى بعض الأفلام، مثل فيلم "اللمبى" عندما رآه أول مرة كتب عنه انتقادا لاذعا، ولكن بعد مشاهدته أكثر من مرة شاهد فى الفيلم جوانب اجتماعية عديدة هى السبب فى نجاحه وإقبال الجمهور عليه، مما جعله يقوم بتغيير رأيه فى الفيلم.
وعن عدم الكتابة فى مجلة روز اليوسف مع أنه أحد أبنائها قال طارق الشناوى "كتبت نقدا فنيا لفيلم "حاحة وتفاحة" وبعد النشر وجدت كلمة وقح فى المقالة وهى ليست أسلوبى فى الكتابة، وتم تصعيد الأمر مع إدارة المجلة، انتهت بطلب إجازة بدون مرتب".
وقال الشناوى "أعتقد أن مهنة النقد موجهة للقارئ وليس الفنان وأبطال العمل، ومشكلة النقد من وجهة نظرى تكمن فى أن عددا من النقاد لا يعرفون لمن يوجهون نقدهم، وأحيانا تدخل عوامل عاطفية تفسد رؤيتهم للفيلم".
وأكد رفضه حضور مهرجانات فى الخارج على حساب شركات الإنتاج، لأن هذا يعتبر نوعا من الرشوة، وساقطة رهيبة للناقد.
وقال الشناوى "كتبت نقدا لاذعا وقاسيا لفيلم "سنة أولى نصب" للمخرجة كاملة أبو ذكرى، بعدها شعرت بالأسف، واعتذرت للمخرجة فى برنامج يتم بثه على الهواء مباشرة على أحد القنوات الفضائية.
الفقرة المفتوحة
الضيوف: محمد حمدى الببلاوى أول معاق ذهنيا حافظ للقرآن الكريم
هالة يزيد المستشار الإعلامى لمؤسسة أبرار مصر لذوى الإعاقة
قال محمد حمدى الببلاوى أول معاق ذهنيا حافظ للقرآن الكريم "بدأت فى حفظ القرآن منذ 15 سنة، وكان حفظ سماعى من خلال شرائط الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، لأنى لا أجيد القراءة والكتابة، وقد أكرمنى الله بالحج العام الماضى، وكنت أول معاق يؤدى فريضة الحج فى العالم".
وعن أمنياته قال الببلاوى "نفسى أروح أحج كل سنة، وأتمنى الرئيس يكرمنى لأنى حامل كتاب الله، وأتمنى أقابل وزير الإعلام علشان يعينى مقرئ فى إذاعة القرآن الكريم".
فيما قالت هالة يزيد المستشار الإعلامى لمؤسسة أبرار مصر لذوى الإعاقة أن إعاقة محمد من النوع الثالث وهى النوع البسيط، وهى إعاقة ذهنية بسبب سخونة شديدة فى الصغر أثرت على المخ، وقد أعطاه الله موهبة الحفظ التلقائى والترديد.
وأضافت هالة يزيد أن والد الببلاوى حاول تعليمه ولكنه فشل، مدركا موهبته فى تعلم القرآن الكريم وحفظ الأحاديث الشريفة، وبمساعدة المؤسسة شارك محمد فى مسابقات القرآن ضمن المكفوفين والأسوياء، وحصل على المركز الثانى على مستوى الجمهورية.
وأوضحت المستشار الإعلامى لمؤسسة أبرار مصر لذوى الإعاقة أن الببلاوى أكرمه الله بالحج العام الماضى بعد ظهوره فى أحد البرامج التليفزيونية، يبدى رغبته فى الحج، واستجابت لطلبة إحدى الأميرات السعوديات، وكانت هذه هى المرة الأولى من نوعها فى مصر والعالم العربى الإسلامى التى يحج فيها معاق، على حد قولها.
القاهرة اليوم: فاروق حسنى: أمن المتحف ترك المكان لصلاة الظهر.. ويتوعد بجزاءات رادعة للمقصرين.. جبر يصف حكومة نظيف ب"حكومة الجزر المنعزلة".. ويعتبرها أقل من طموحات الحزب الوطنى.. عيسى: الحزب الوطنى منحاز للرأسمالية.. ويطالبه ب"تغيير" السياسات لا الحكومات.. موسى: الزمالك ورط جمهوره فى مشكلته مع جدو
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- تضارب تصريحات وزير الثقافة فاروق حسنى إثر سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" للفنان الهولندى فان جوخ فى وضح النهار من متحف "محمود خليل"، تطرح العديد من التساؤلات حول إدارة حسنى والحكومة للأزمة، حيث أصدر حسنى، بعد ساعات قليلة من إعلان سرقة اللوحة، بيانا يؤكد ضبط لصوص "إيطاليين" فى مطار القاهرة وبحوزتهم اللوحة المسروقة، مستندا فى بيانه إلى عدد من الاتصالات لرؤساء تحرير بعض الصحف ورئيس قطاع الفنون التشكيلية بالوزارة محسن شعلان، إلا أنه لم يتحر الدقة ويستقى الخبر من مصادره فى وزارة الداخلية وسلطات المطار.
وأشار الإعلامى أحمد موسى إلى أن الإجراءات الأمنية فى المتحف لم ترق إلى مستوى أى محل من محلات السوبر ماركت، معتبرا أن حسنى أقحم نفسه فى "أزمة" بسبب تصريحاته الخاطئة عن عودة اللوحة.
فيما تعامل الإعلامى عمرو أديب مع الحدث على أنه فنى فى المقام الأول يتعلق بقدرة المصريين على تذوق الفن والتأثر بسرقة لوحة إبداعية لفنان رسم 8 آلاف لوحة فنية فى عمر فنى قصير، قائلا "المصريون فقدوا القدرة على التذوق والتعبير والإحساس.. ولا يستحقون هذه اللوحة طالما لم يقدروا قيمتها"، لافتا إلى أن المتحف لم يدخله إلا 11 سائح فقط بينهم 2 حرامية ومصرية واحدة فقط.
واعتبر عمرو أديب عزوف الشعب المصرى عن زيارة هذه المتاحف إنما يعكس فشل التعليم، مطالبا بإهداء كل اللوحات العالمية الموجودة فى المتاحف المصرية إلى دول تعرف قيمتها وتحافظ عليها.
من جانبه، أوضح حسنى، فى مداخلة هاتفية، أن أفراد الأمن بالمتحف تركوا مكانهم وذهبوا لأداء فريضة الظهر، مشددا على أن الوزارة ستتخذ إجراءات رادعة ضد المقصرين.
وأكد عدم علمه بعدم تفعيل كاميرات المراقبة بالمتحف، قائلا: إنه كان ليغلق المتحف لو كان يعلم أن الكاميرات لا تعمل.
فيما أشار شعلان، فى مداخلة هاتفية أخرى، إلى أن القطاع تقدم بطلب إلى الوزارة لتخصيص 40 مليون جنيه لصيانة وإعادة تركيب الكاميرات، لأنها لا تعمل لمرور سنوات عليها دون صيانة دورية، الأمر الذى رد عليه حسنى بالقول: "يجوز طلب هذه المبالغ من وزارة التنمية الاقتصادية"، مضيفا أنه نصحه بأن تعاد صيانة المتحف بشكل كامل وقام بتحديد مبلغ من صندوق التنمية الثقافية لهذا الغرض.
وقال حسنى إنه فور علمه بسرقة اللوحة، أبلغ النيابة، وأصدر قرارا بمحاسبة المسئولين، كما أطلع الرئيس مبارك ورئيس الوزراء أحمد نظيف بالأمر، إلا أن شعلان اتصل به بعد ساعات قليلة وأبلغه بضبط اللوحة مع سائحين إيطاليين بالمطار.
فيما أوضح شعلان أنه سمع نبأ استعادة اللوحة على راديو مصر، كما اتصل به العديد من الصحفيين والإعلاميين لتهنئته، فاتصل بحسنى ليزف إليه النبأ السعيد، فبادر حسنى بإصدار بيان من الوزارة حول استعادة اللوحة وضبط المتهمين، مؤكدا أن ما تم بثه على قناة النيل للأخبار حول استعادة اللوحة وتصريحات حسنى غير صحيح و"نحن غير مسئولين عنه".
وروى شعلان ما حدث، قائلا إن اللوحة كانت موجودة الساعة التاسعة صباحا وفقا لمحضر الفتح، وزار المتحف 11 سائحا بينهم 2 إيطاليين و2 روسيين 4 أسبان وطالبة مصرية، وعند الإغلاق اكتشف العاملين اختفاء اللوحة، وفور إبلاغ وزارة الداخلية تم تشديد الرقابة على 32 منفذا ونقطة أمنية.
وأضاف حسنى أنه تم إبلاغ الإنتربول الدولى بمواصفات السياح حتى لا يتمكنوا من بيع اللوحة، مؤكدا أن سارقى اللوحة لن يتمكنوا من التصرف فيها أو بيعها بأى شكل من الأشكال إلا لجامعى التحف.
- تقرير عن الوقفة السلمية التى نظمها عدد من الشباب من جروب "كلنا خالد سعيد على الفيس بوك" وحضرها عدد كبير من المواطنين.
وفى الفيديو وقف المتظاهرون وقفة صامتة أمام منزل "خالد سعيد" وكسروا صيامهم على شربة ماء وتمرة واحدة وأدوا صلاة المغرب جماعة أمام منزل سعيد، إلا أن الأمن لم يخش أن يكرر ما حدث ل"خالد سعيد"، وقام بالتعدى على المتظاهرين "شباب وفتيات" بالهروات والعصى حتى أصاب عددا منهم.
- تقرير من نادى الزمالك، حيث المؤتمر الصحفى الذى دعا إليه محمد أبو شقة محامى النادى فى قضيته أمام لاعب النادى الأهلى محمد ناجى "جدو"، فيما اعتبر الإعلامى أحمد موسى أن النادى أخطأ لأنه ورط جمهور الزمالك فى مشكلته مع جدو، مشيرا إلى أن هناك مسئولين بداخل النادى أكدوا أن جدو لم يتقاض أى مبالغ مالية من أى مسئول فى النادى.
الفقرة الرئيسية: نقاش حول ضرورة استمرار أو تغيير الحكومة الحالية
الضيوف: سعيد عبد الخالق رئيس تحرير جريدة الوفد
صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة
كرم جبر رئيس تحرير جريدة روز اليوسف
أزمات تتوالى، وغضب عام تكاد جذوته أن تشعل البلاد بسبب تقاعس الحكومة عن توفير أبسط الخدمات وتوصيل أهم المرافق، الأمر الذى دفع بعض المفكرين والمحللين السياسين إلى المنادة ب "تغيير" حكومة الحزب الوطنى الديمقراطى وحزب الحكومة لأنه لم يقدم معالجة جدية للأزمات التى جعلت مصر فى عنق الإهمال والترهل، إلا أن هذه المطالبات تصطدم الآن بكلمة مبارك لوزراء الإسكان والنقل ورئيس الوزراء أحمد نظيف خلال افتتاح محور صفط اللبن الأسبوع الماضى، حيث قال الرئيس مبارك "أمامكم 22 شهرا لأرى ما تتحدثون عنه من طرق ومرونة مرورية..إلخ".
ورأى رئيس تحرير جريدة الوفد سعيد عبد الخالق أن الحكومة الحالية كانت لابد أن تقال منذ 2006 عندما غرقت العبارة السلام 98، وعندما خرجت القطارات عن القضبان وقتلت العشرات بسبب الفساد والإهمال.
فيما أشار رئيس تحرير جريدة القاهرة صلاح عيسى إلى أنه لم يسمع عن إقالة الحكومة فى عهد الرئيس مبارك الذى يؤمن بأن تأخذ الحكومة فترة طويلة لتثبت جدارتها، إلا فى حالات قليلة استقال فيها بعض الوزراء لامتصاص غضب الرأى العام.
من جانبه، وصف رئيس تحرير جريدة روز اليوسف كرم جبر حكومة نظيف بأنها "حكومة الجزر المنعزلة"، وضرب مثلا بما حدث من تخبط أمس السبت حول سرقة لوحة زهرة الخشخاش، لافتا إلى أن الحكومة اعترفت بالعجز عن تسويق إنجازاتها، إلا أنها اعتبرت هذا العجز اعترافا بالإنجازات، معربا عن أمنياته بأن تحافظ أى حكومة جديدة على معدلات التنمية وجذب الاستثمار، وأن تؤمن أن العدالة الاجتماعية حق مشروع وليست هبة أو منحة.
وأضاف قائلا: "الحكومة دى تمشى وتأتى حكومة جديدة بتنسيق جديد".
وحول تدخل الرئيس مبارك لحل بعض الخلافات داخل مجلس الوزراء، قال عبد الخالق إن "هناك وزراء نفوذهم أقوى من نفوذ رئيس الوزراء.. لذلك يجب أن يتدخل الرئيس مبارك بنفسه لفض الخلافات"، فيما أرجع عيسى ذلك إلى عدم وجود مادة دستورية لمحاسبة الوزراء وتقنين نفوذهم.
ولفت عبد الخالق إلى أنه "لا جدوى من تغيير الحكومات لطالما كانت تطبق نفس السياسات.. الأهم هو تغيير السياسات".
فيما اتهم عيسى الحزب الوطنى بالانحياز للرأسمالية اعتقادا منه بأنها تجلب التنمية والخير.
بينما اعتبر جبر أن الحكومة الحالية ليست على مستوى طموحات الحزب الوطنى، لافتا إلى أن هناك معارضة شرسة بداخل الحزب ضد السياسات التى تنفذها الحكومة، الأمر الذى رد عليه عبد الخالق بالتساؤل "لماذا لم يتدخل الحزب لإيقاف هذه المهازل؟"، مشيرا إلى أن هناك قرى كاملة فى الفيوم قطعت الطريق السياحى بسبب العطش وانقطاع المياه، مقدرا أن أداء الحكومة ينحدر للأسوأ.
ورأى عيسى أن السياسة الراهنة تعطى للرأسمالية الحرية الكاملة للكسب ولمص دماء الشعب، الأمر الذى رد عليه جبر بالاعتراف بأن سياسات الحكومة الحالية تحولت إلى رأسمالية متوحشة، إلا أنه شدد على ضرورة أن تكون هناك قوانين لردع رجال الأعمال، مشيرا إلى أن هناك قانونا لسلامة الغذاء معطلا لتحقيق أطماع "ديناصورات الأعمال"، فيما لفت عيسى إلى أنه تم تعديل 34 مادة من الدستور 19 منهم تم تعديلهم لشطب كلمة "اشتراكية" من الدستور.
وطالب عيسى ببرلمان متوازن ليشعر الحزب الوطنى بالتهديد.
فيما طالب جبر بالاقتداء بانتخابات نقابة الصحفيين، وتطبيق النظريات السياسية كما هى، مشيرا إلى أن الحكومة المصرية تطبق من كل نظام أسوأ ما فيه.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.