ينعى المجلس الأعلى للثقافة وأمينه العام محمد أبو الفضل بدران الشاعر حسن فتح الباب الذى وافته المنية صباح أمس الاْثنين الموافق 28 سبتمبر الجارى، الذى أثرى المكتبة العربية بدواوينه ودراساته النقدية ولعب دوراً مهماً وفاعلأ فى الحركة الثقافية المصرية خاصة والعربية عامة. وكما يتقدم المجلس الأعلى للثقافة بخالص اّيات التعازى والمواساة لأسرة الراحل الشاعر وتلامذته من الكتاب والمبدعين راجيا من الله عز وجل أن يلهم ذويه ومحبيه الصبر والسلوان ويتغمد روحه برحمته. وكان الشاعر حسن فتح الباب توفى صباح أمس عن عمر يناهز 92 عاما، بعد معاناة مع المرض، ومن أبرز دواوين حسن فتح الباب الشعرية: "من وحى بور سعيد 1957، فارس الأمل 1965، مدينة الدخان والدمى 1967، عيون منار 1971، حبنا أقوى من الموت 1975»، ومن مؤلفاته: رؤية جديدة فى شعرنا القديم شعر الشباب فى الجزائر بين الواقع والآفاق شاعر وثورة. وحصل "فتح الباب" على جائزة شعر 6 أكتوبر من وزارة الثقافة واتحاد الكتاب بجمهورية مصر العربية، وجائزة مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري. موضوعات متعلقة.. وفاة الشاعر حسن فتح الباب عن عمر يناهز 92عاما