طرحت شركة "إنتل" 5 معالجات جديدة من طراز "أتوم" وتقنية المعالجات "سنترينو أتوم" لأجهزة الإنترنت النقالة وللحلول الحوسبية المبيتة. تشمل حزمة التقنية المعالج "إنتل أتوم" الذى كان يعرف بالاسم الرمزى "سيلفرثورن" بالإضافة إلى رقاقة واحدة مزودة برسوميات مدمجة تسمى مركز الضوابط "إنتل سيستم كونترولر هب" تتيح قدرات أشبه بقدرات الحاسب الشخصى، وتجربة إنترنت متكاملة، وعمر بطارية أطول للأجهزة الصغيرة التى يمكن وضعها فى الجيب، حيث يخطط المصنعون فى مختلف أنحاء العالم لطرح لاب توب المعتمدة على تقنيات إنتل بدءا من الصيف القادم. أجهزة الإنترنت النقالة التى يسهل حملها تتيح أفضل تجربة إنترنت مع جهاز صغير بحجم الجيب، وستسمح للمستخدمين بالتواصل والترفيه والحصول على المعلومات ومواصلة استخدام البرامج الإنتاجية أيضا أثناء تنقلاتهم، ومن المتوقع أن تمثل هذه الأجهزة فئة جديدة من الجيل المقبل من مشغلات الفيديو وأدوات التجول وغيرها من المنتجات الاستهلاكية النقالة المستندة إلى الإنترنت.