لم تشفع لها خدمتها لوالدته أثناء فترة غيابة، استغل فرصة إجرائها عملية فى فمها وعدم قدرتها على الصراخ وهجم عليها واغتصبها داخل شقته، وعدها بعدها بالزواج ولكنه هرب مع والدته، ومازالت «مها» تبحث عنه بعد مرور 3 سنوات من الواقعة. عملت «مها.س.إ» 32 سنة كخادمة للعجوز «صافية» التى تخطت الستين من عمرها، أثناء فترة غياب نجلها «محمد.أ.م» 23 سنة، لتأديته الخدمة العسكرية، وبعد مرور سنوات على خدمتها للأم المصابة بالشلل، قضى «محمد» نجل مخدومتها على حياتها وسلبها شرفها، ففى إحدى إجازاته عاد للمنزل، أغواه الشيطان وأخذ يخطط لاغتصاب الخادمة، حاول معها عدة مرات بالإيماءات والإشارات لكنها لم تستجب له، استغل تلك العملية التى أجرتها «مها» فى شفتيها وتم إغلاق فمها ، دخل عليها غرفتها أثناء نومها، وقبل الاقتراب منها أفاقت لتجده يمسك بسكين مهددا إياها، قاومته بشدة، ولكن وقف إغلاق فمها حائلا دون الصراخ والاستغاثة بوالدته، حتى فقدت وعيها، ليطرحها على السرير ويرضى شهواته، وبعد أن أفرغ طاقته الجنسية تركها غارقة فى دماء بكارتها.. فى ذلك الوقت كانت الأم نائمة بالغرفة المجاورة ولم تشعر بشىء، وعندما أفاقت الخادمة اكتشفت أنها فقدت عذريتها، ذهبت إليه وطالبته بأن يصلح خطأه ويتزوجها وإلا تكشف سره أمام والدته، لكنه ماطلها فى تنفيذ وعده بالزواج منها، فقررت البوح لوالدته بما حدث بينهما، ولكنها صدمت حينما وجدت رد فعلها مختلفا عما كانت تتوقعه، فاتهمتها والدته بأنها أغوته، وأنها هى المتهمة، وطردتها من منزلها. لم تجد «مها» أمامها سوى الشرطة لاسترجاع حقها حررت محضرا ضد المتهم، وذهب رجال الشرطة للقبض عليه، واكتشفوا أنه اختفى مع والدته.