* فاروق حسنى لم ينل اليونسكو لأنه يمثل نظاما ديكتاتوريا قامعا للحريات.. كلمة قالها السفير الإسرائيلى السابق بمصر .. خذ الحكمة من أفواه الشياطين. * ملكة جمال الصحفيات الدكتورة هالة مصطفى، لن ينالها أى مكروه من قبل النقابة بعد حادث اقتحام سفير العدو لمبنى الأهرام.. فقد فعلها الكبار من قبل. * السيدة جيهان السادات أشعر بالتكرار والملل عندما تدلى بأحاديث، ولا أدرى أهو بخل منها أن تدلى بشهادتها كرفيق كفاح الزعيم الراحل أم هو عيب فى محاوريها.. على أى الأحوال أتمنى أن لا تكل عن مطالبة الرئيس مبارك بعمل تمثال للحبيب الغالى. * الإعلامى محمود سعد حياه الله بحب الناس وباجتهاده أصبح نجما كبيرا أساله أن (يخف) شوية عن المرحوم والده، وأن يكف عن المجاهرة بعدم ولائه له قدر حبه لوالدته، محمود .. أنت الآن أصبحت قدوة للملايين، والطلاق كما الزواج قسمة ونصيب. * الشيخ طارق عبد الباسط عبد الصمد، حلاوة صوته خلطة من تونات وجينات صوت المرحوم الوالد، صحيح (اللى خلف ما متش). * مذيعات التوك شو ظاهرة إيجابية، ونجاح المذيعة التليفزيونية مشروط برأى بأن يشعر المشاهد بنوع من الكيمياء تجاهها، إضافة إلى الصدق فى الأداء، وهذان الشرطان متوافران فى مى الشربينى ومنى الشاذلى، أما هناء سمرى وريهام السهلى، فالأولى رغم إجادتها وتمكنها، إلا أننى لا أعرف لماذا تذكرنى فى بعض الأحيان بحموات أفلام الأبيض والأسود، أما الثانية فتذكرنى بالفنان أحمد الحداد فى اسكتش الرغاية. * رئيس وزراء مصر السابق عاطف عبيد يتردد أنه وحرمه ينويان عمل مشاريع خيرية كبرى ليس لها مثيل ابتغاء وجه الله الكريم.. طبعا بأموال مئات الأفدنة التى استولى عليها من أراضى كفر الشيخ هو ورفاقه، أقول له يا باشا إذا كنت تبتغى وجه الله بحق فأبرئ ذمتك ورد تلك الأموال إلى أبناء المحافظة، فهم الأولى بها فالله طيب لا يقبل إلا طيبا. * لا أعرف السر وراء تركيز الشركة الصينية على السوق المصرى لتوريد غشاء البكارة الصينى ليستر على بناتنا، هذا المنتج الذى اختلفت الآراء حوله.. أرى أنه لا مانع من التعامل معه شرط أن يكون العريس (هندى)..!