قال الدكتور مصطفى فهمى، الخبير الاستراتيجى، إن مصر تتحول نحو المسار الديمقراطى، مضيفاً أن سقوط الإخوان ساهم فى توتر العلاقات بين القاهرة وأنقرة. وأضاف "فهمى"، فى مداخلة هاتفية لفضائية "cbc"، اليوم السبت، أنه لا توجد فى العلاقات الدولية محاولة تدخل سافر من دولة فى شأن دولة أخرى، موضحاً أن مصر أكبر دولة عربية ولا يمكن التدخل فى شأنها الداخلى. مضيفا أن تركيا تربطها علاقات قوية مع جماعة الإخوان المسلمين، لذلك فهى ترفض الاعتراف بثورة 30 يونيه.