تساءلت الناشطة السياسية "إنجى حمدى" على "تويتر".. طيب ليه بدل ما كل واحد فى معركة خاصة به.ما الكل يتحد ويركز.. فالمعركة الأهم، وهى"الدستور" ليه بدل ما كل الحملات شغالة "اكتب دستورك"أو كلمنا وقولنا اقتراحاتك..ما الكل ينزل للناس فى حملة موحدة مش مجرد اكتب دستورك، ولكن"حقى فى دستورى"، الدستور ده حقى وحقك مش مجرد شارك فى كتابته، ومحدش عارف أصلا هياخدو بالاقتراحات ولا لأ. وأضافت فى تغريدات نشرتها على "تويتر""حقى فى دستورى" هو حق كل واحد فينا،حقى فى الحياة، الكرامة، العدالة،الحريات،الصحة، التعليم،حق كل مؤسسة فى الدولة، وهكذا وكل واحد يصيغ حقه وتتجمع المواد كلها، الأساسية اللى مفيش تنازل عنها، ويتم إرسالها للجنة تصيغ حقوق الناس وفقط، والكل يضغط لتحقيقها ومن غير ما المواد دى تكون فى الدستور. وأوضحت إذا ده مش دستورى، أنا عايزه حقى ووقتها هيكون حق الشعب بجد، والكل هيشارك، لأن ده حقه..عايز حقى.