وكيل «حقوق النواب» يطالب بسرعة تطبيق «الإجراءات الجنائية»: هناك محبوسون ينتظرون الفرج    تزامنًا مع قرب فتح باب الترشح لانتخابات النواب.. 14 عضوًا ب«الشيوخ» يتقدمون باستقالاتهم    "الإصلاح والنهضة": صراع النواب أكثر شراسة.. ونسعى لزيادة المشاركة إلى 90%    لهجومه على مصر بمجلس الأمن، خبير مياه يلقن وزير خارجية إثيوبيا درسًا قاسيًا ويكشف كذبه    تنسيق لإنشاء نقطة شرطة مرافق ثابتة بسوق السيل في أسوان لمنع المخالفات والإشغالات    بقيمة 500 مليار دولار.. ثروة إيلون ماسك تضاعفت مرتين ونصف خلال خمس سنوات    النقل: خط "الرورو" له دور بارز فى تصدير الحاصلات الزراعية لإيطاليا وأوروبا والعكس    وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ وحدات "ديارنا" بمدينة أكتوبر الجديدة    السيولة المحلية بالقطاع المصرفي ترتفع إلى 13.4 تريليون جنيه بنهاية أغسطس    للحد من تسريب المعلومات.. وزارة الحرب الأمريكية تعتزم تنفيذ إجراء غير مسبوق (تفاصيل)    بعد القضاء على وحداتهم القتالية بالكامل.. القوات الروسية تأسر جنودا أوكرانيين    750 ألف وظيفة مهددة... أمريكا تواجه أسوأ إغلاق حكومي منذ عقود    قطر تستنكر فشل مجلس الأمن فى اعتماد قرار بشأن المعاناة الإنسانية فى غزة    الصحافة الإنجليزية تكشف موقف عمر مرموش من معسكر منتخب مصر    هالاند وجوارديولا ضمن قائمة الأفضل بالدوري الإنجليزي عن شهر سبتمبر    لقاء البرونزية.. موعد مباراة الأهلي وماجديبورج الألماني في بطولة العالم لكرة اليد للأندية 2025    برناردو سيلفا: من المحبط أن نخرج من ملعب موناكو بنقطة واحدة فقط    المصري يختتم استعداداته لمواجهة البنك الأهلي والكوكي يقود من المدرجات    وست هام يثير جدلا عنصريا بعد تغريدة عن سانتو!    شقيق عمرو زكى يكشف تفاصيل حالته الصحية وحقيقة تعرضه لأزمة قلبية    «الداخلية» تضبط شخصًا هدد جيرانه بأسطوانة بوتاجاز في الجيزة    تصالح طرفى واقعة تشاجر سيدتين بسبب الدجل بالشرقية    شيخ الأزهر يستقبل «محاربة السرطان والإعاقة» الطالبة آية مهني الأولى على الإعدادية مكفوفين بسوهاج ويكرمها    محافظ البحيرة تفتتح معرض دمنهور الثامن للكتاب    «غرقان في أحلامه» احذر هذه الصفات قبل الزواج من برج الحوت    لدعم ترشيح «العناني» مديرًا ل«اليونسكو».. وزير الخارجية يتوجه إلى باريس    بين شوارع المدن المغربية وهاشتاجات التواصل.. جيل زد يرفع صوته: الصحة والتعليم قبل المونديال    حب وكوميديا وحنين للماضي.. لماذا يُعتبر فيلم فيها إيه يعني مناسب لأفراد الأسرة؟    أسرة عبد الناصر ل"اليوم السابع": سنواصل نشر خطابات الزعيم لإظهار الحقائق    بدء صرف جميع أدوية مرضى السكري لشهرين كاملين بمستشفيات الرعاية الصحية بالأقصر    رئيس وزراء بريطانيا يقطع زيارته للدنمارك ويعود لبريطانيا لمتابعة هجوم مانشستر    الكشف على 103 حالة من كبار السن وصرف العلاج بالمجان ضمن مبادرة "لمسة وفاء"    تموين القليوبية يضبط 10 أطنان سكر ومواد غذائية غير مطابقة ويحرر 12 محضرًا مخالفات    الصحة بغزة: الوصول إلى مجمع الشفاء الطبي أصبح خطيرا جدًا    رئيس مجلس النواب: ذكرى أكتوبر ملحمة خالدة وروحها تتجدد في معركة البناء والتنمية    ياسين منصور وعبدالحفيظ ونجل العامري وجوه جديدة.. الخطيب يكشف عن قائمته في انتخابات الأهلي    حمادة عبد البارى يعود لمنصب رئاسة الجهاز الإدارى لفريق يد الزمالك    الحكومة تُحذر المتعدين على أراضى طرح النهر من غمرها بالمياه    الجريدة الرسمية تنشر 6 قرارات جديدة لوزارة الداخلية (التفاصيل)    جاء من الهند إلى المدينة.. معلومات لا تعرفها عن شيخ القراء بالمسجد النبوى    "نرعاك فى مصر" تفوز بالجائزة البلاتينية للرعاية المتمركزة حول المريض    استقالة 14 عضوا من مجلس الشيوخ لعزمهم الترشح في البرلمان    " تعليم الإسكندرية" تحقق فى مشاجرة بين أولياء أمور بمدرسة شوكت للغات    حقيقة انتشار فيروس HFMD في المدراس.. وزارة الصحة تكشف التفاصيل    إنقاذ حياة طفلين رضيعين ابتلعا لب وسودانى بمستشفى الأطفال التخصصى ببنها    تحذيرات مهمة من هيئة الدواء: 10 أدوية ومستلزمات مغشوشة (تعرف عليها)    الرقابة المالية تصدر ضوابط إنشاء المنصات الرقمية لوثائق صناديق الملكية الخاصة    الداخلية تكتب فصلًا جديدًا فى معركة حماية الوطن سقوط إمبراطوريات السموم بالقاهرة والجيزة والبحيرة والإسكندرية    وزير الخارجية يلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي السوداني    الجريدة الرسمية تنشر قرارًا جديدًا للرئيس السيسي (التفاصيل)    جامعة بنها تطلق قافلة طبية لرعاية كبار السن بشبرا الخيمة    هل الممارسة الممنوعة شرعا مع الزوجة تبطل عقد الزواج.. دار الإفتاء تجيب    انهيار سلم منزل وإصابة سيدتين فى أخميم سوهاج    مواقيت الصلاه اليوم الخميس 2 أكتوبر 2025 فى المنيا    «الداخلية»: القبض على مدرس بتهمة التعدي بالضرب على أحد الطلبة خلال العام الماضي    دعاء صلاة الفجر ركن روحي هام في حياة المسلم    حماية العقل بين التكريم الإلهي والتقوى الحقيقية    «التضامن الاجتماعي» بالوادي الجديد: توزيع مستلزمات مدرسية على طلاب قرى الأربعين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو: أب يقتل ابنه "عشان يعلمه الأدب".. تقرير مصور يرصد أوضاع المصريين المهاجرين لإسرائيل.. و"شعبولا" و"حمودة" متضرران من الأزمة العالمية
نشر في اليوم السابع يوم 30 - 07 - 2009

رغم كل الأحداث والقضايا التى ناقشتها برامج التوك شو فى حلقاتها مساء أمس، الأربعاء، إلا أن أخطرها وأشدها مأساوية على الإطلاق كانت قصة أب قتل ابنه خلال محاولته "تقويم أخلاقه".
كما تنوعت الحوارات التى أجرتها برامج الأمس، حيث اختار برنامج "العاشرة مساءً" الجراح العالمى د.مجدى يعقوب ليكون ضيفا خلال الحلقة، فى حين استضاف "90 دقيقة" كلاً من شعبان عبد الرحيم وعبد الباسط حمودة. وانفرد برنامج "بلدنا" بعرض تقرير متميز من داخل إسرائيل، رصد خلاله أوضاع المصريين المهاجرين إلى إسرائيل "بشكل دائم" والمتزوجين من إسرائيليات.
"العاشرة مساءً" .. حلقة خاصة عن مركز القلب لمجدى يعقوب بأسوان
شاهده محمد مراد
من خارج استوديوهات مدينة الإنتاج الإعلامى، بثت حلقة الأمس من برنامج العاشرة مساءً، والتى خصصت بالكامل لرصد الإنجازات الطبية للدكتور مجدى يعقوب جراح القلب العالمى، فمن محافظة أسوان وتحديداً من داخل المشروع الخيرى الكبير "جمعية سلسلة الأمل" التى أسسها الدكتور مجدى يعقوب ومعه عدد من الأطباء الأوروبيين البارزين، أذيعت حلقة أمس من البرنامج.
أوضح يعقوب خلال الحلقة، الدور الذى يقوم به المركز، وقيامه بإجراء أكثر من 20 إلى 30 عملية معقدة يومياً تتكلف الملايين من الجنيهات، وتوافد العديد من المرضى داخل مصر وخارجها على المركز.
وتحدث أحد الأطباء الأجانب الموجودين، قائلاً: إن معظم العاملين فى هذا المركز يقومون بأداء عملهم بأجور مجزية، والبعض الآخر يعمل بدون مقابل، وأجمع معظمهم على أن العمل مع الدكتور مجدى يعقوب والتواجد ضمن فريق العمل الخاص به أمر رائع فى حد ذاته، وشبهته إحدى الطبيبات بأنه "رائد" من كوكب آخر.
وأوضحت الحلقة، أنه تم تخصيص قطعة أرض لإنشاء مركز للقلب بمدينة أسوان للدكتور مجدى يعقوب أيضاً على ضفاف النيل، وتم شراء المتر مقابل خمسة جنيهات فقط، فى حين أن سعره الأصلى يصل إلى 500 جنيه.
وفى الجزء الثانى للحلقة تم إجراء حوار مطول مع الدكتور مجدى يعقوب تحدث خلاله عن الهدف من المركز ودخوله ضمن أفضل المراكز على مستوى العالم، من حيث الخدمة الطبية والتميز من حيث خدمة المريض، وهذا ما يجب من جميع الكبار فى جميع المجالات أن يقدموه لمصر، وقال يعقوب، إن هذا أقل شىء نقدمه لمصر وأهلنا بإنشاء هذا المركز لمساعدة الناس والمساعدة على تقدم جراحة القلب بمصر، وهذا يضعه تحت ضغط ومعه طاقم عمله لتقديم أفضل خدمات.
وتطرق الحديث خلالها عن العملية الصعبة التى قام بها مجدى يعقوب لطفلة بريطانية، قام خلالها الدكتور مجدى يعقوب بزرع قلب بجوار القلب الأصلى وسط اندهاش من جميع الأطباء الموجودين معه داخل غرفة العمليات، وتم عمل مؤتمر خاص بعد هذه العملية من خلال أكبر المجلات الطبية فى بريطانيا بعد نجاح العملية.
وفى نهاية الحوار، أكد مجدى يعقوب، أنه يعشق مهمته كطبيب ويستفيد منها كل يوم بشىء جديد، وأنه سيواصل عمله الذى يعشقه لخدمة الجميع، وتقديم شىء يفيد البشرية والطب خصوصاً.
"البيت بيتك".. الجبلى يناشد النائب العام بضرورة تقليص عدد التلاميذ فى الفصول المدرسية
شاهدته سارة نعمة الله
أهم الأخبار:
1 - نداء عاجل من حاتم الجبلى وزير الصحة إلى النائب العام المستشار عبد المجيد محمود، يطالبه فيه بضرورة وقف سيل الحملات الإعلانية الصحية المضللة والمنتشرة على العديد من المحطات الفضائية، نظراً لخطورة الكوارث الصحية التى تنتج عنها نتيجة استخدام الجمهور، رغم أن هذه المنتجات غير مصرح بها من قبل وزارة الصحة. كما تقدم الجبلى باقتراح جديد ستتم مناقشته خلال الأسبوع المقبل حول تخفيف ضغط التلاميذ على الفصول المدرسية من 70 إلى 20، وطالب بإلغاء إجازة يوم السبت وزيادة عدد الفترات المدرسية إلى ثلاث مرات فى اليوم الواحد.
2 - نفى رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران عاصى توفيق، ما تردد مؤخراً حول وجود قنبلة فى إحدى الطائرات المتجهة إلى الأقصر.
الفقرة الأولى:
لقاء مع أحد رجال الدين المسيحى لشرح آيات الإنجيل، وهى الفقرة التى تم إضافتها مؤخراً فى حلقة يوم الأربعاء من كل أسبوع.
الضيوف:
الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس
دار الحديث حول تفسير عبارة "الأب والروح القدس"، وشرح بعض الموضوعات الأخرى فى الإنجيل ومنها التوحيد.
الفقرة الثانية
اللقاء الأسبوعى مع الشيخ خالد الجندى، وحوار حول القضاء والقدر وضرورة إيمان الإنسان به.
"الحياة والناس".. أب يقتل ابنه "عشان يعلمه الأدب"
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار:
1 - تحذيرات من انهيار المسجد الأقصى بعد سقوط شجرة معمرة نتيجة الحفريات الإسرائيلية أسفل الحرم القدسى، والتى أحدثت شروخاًَ قوية فى جدران المسجد.
2- تكريم 30 شخصية مصرية من مختلف دول العالم فى احتفالية دولية لتدعيمهم أبناء الجاليات المصرية، وتحسينهم صورة مصر فى الخارج.
3- اندلاع حريق هائل فى إحدى الغابات وسط إسبانيا أدى إلى مقتل شخصين على الأقل.
4 - نفى شريف حمودة وكيل وزارة الصحة بالغربية، انتشار التيفود بالمحافظة، موضحاً أن هناك حالة واحدة اشتبه فى إصابتها بالحمى التيفودية، إلا أن نتائج الاشتباه جاءت سلبية.
5 - تونس تقرر تعليق العمرة هذا العام خوفاً من أنفلوانزا الخنازير.
الفقرة الأولى:
السومو لعبة يابانية فى مصر
الضيوف:
كابتن أحمد خليفة مدرب منتخب مصر بالسومو، سيد العزازى صالح هانى صالح لاعبى منتخب مصر فى السومو.
"السومو" لعبة يابانية اعتدنا مشاهدتها فى أفلام الأكشن الآسيوية والأمريكية، المفاجأة أن هذه اللعبة موجودة فى مصر، وتشهد بطولة العالم للسومو كل عام تمثيلاً مصرياً فيها. ضيوف الفقرة أكدوا أن مستوى اللعبة فى مصر لم يتعدَ حاجز الهواة بعد، حيث تدار اللعبة حالياً فى مصر عن طريق الاتحاد المصرى للجودو، كيدو، السومو، وهى ألعاب جميعها يابانية، وأضاف اللاعبون، أنهم يشتركون فى بطولة العالم منذ عام 2002، إلا أنها كلعبة لا تلقى اهتمام الإعلام. وفيما يتعلق بقواعد اللعبة أشاروا إلى أنها تتضمن 70 أسلوباً فى طريقة الأداء، كما أن اللاعب لابد وأن يزيد عمره عن 15 عاماً، والفائز فى المباراة هو من يستطيع إخراج منافسه خارج الحلبة أو إجباره على لمس الأرض بأى عضو من أعضاء جسده بخلاف قدميه.
الفقرة الثانية:
أب يقتل ابنه "عشان يعلمه الأدب"
الضيوف
سعيد والد الطفل المتوفى مصطفى.. شقيق الطفل المتوفى محمود
بدأت القصة باستيلاء الأم على مرتب ولدها الذى لا يتجاوز 35 جنيهاً فى الأسبوع من رب عمله الذى يعمل بائعاً للفول، ويعمل الطفل عنده منظفاً للأطباق، وطلبت الأم من رب العمل إخفاء الأمر على الطفل، هذا ما رواه والد الطفل المتهم بقتله، وأضاف إلا أن الطفل مصطفى عندما علم بذلك أسرع الخطى عائداً إلى المنزل مطالباً والدته بمرتبه، لكنها أخبرته أن بائع الفول خدعه و"أكل حقه"، فما كان من الطفل الذى لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره إلا أن عاد إلى رب العمل فى محاولة لاستعادة حقه وبأى طريقه، فلم يجد أمامه سوى جهاز المحمول الخاص ببائع الفول فسرقه.
ثم عاد مصطفى إلى منزله حاملاً الموبايل، فوجد والده فأخبره أنه عثر على الموبايل فى الطريق، إلا أن الأب اكتشف حقيقة الأمر، فهرع إلى زوجته يخبرها بما فعله الإبن، فلم يجد منها سوى اللامبالاة، حيث طالبته بإخفاء الأمر، وطالبت ابنها بإعطائها الموبايل "الحديث" مقابل إعطائها له جهازها المحمول "القديم"، فما كان من الأب إلا أن انهال على زوجته بالضرب، الذى كان للولد نصيب فيه بالخطأ لجلوسه بجانب والدته، فاندفع الولد هارباً من المنزل خوفاً من "الخرطوم".
ثم هرع الأب وراء ابنه للبحث عنه، وعندما وجده أمسكه من يده محاولاً إعادته للمنزل، إلا أن مصطفى أثناء محاولته الإفلات من يد أبيه اندفع بجسده للخلف فسقط جسده على السلم ورأسه على درج السلم فذهب فى إغماءة قصيرة أفاق منها ليجد نفسه داخل عيادة الطبيب، الذى أخبر والده بوجود اشتباه فى وجود نزيف داخلى بالمخ، فحمل الأب ولده إلى مستشفى القصر العينى ليفاجأ بالطبيب النوبتجى نائماً، وبعد عدة ساعات من محاولة الأب لإنقاذ ابنه والاطمئنان عليه، صعدت روح مصطفى إلى ربها تاركة خلفها "صحون" الفول تبحث عمن ينظفها.
وفوجئ الأب أثناء عمله على استخراج أوراق الدفن، برجال الشرطة يلقون القبض عليه بعد أن اتهمته زوجته بقتل ابنه، وهى التهمه التى أنكرها الأب أثناء حواره مع الإعلامية رولا خرسا.
"الحياة اليوم".. المستشار نجيب جبرائيل يطالب بإزالة المادة الثانية من الدستور.. ويتهم الحكومة بالتفرقة فى التعامل مع المسلمين والأقباط
شاهده محمد أسعد
أهم الأخبار:
1- القبض على نصاب المنيا المتهم بالاستيلاء على 150 مليون جنيه من المواطنين.
2- مصطفى بكرى يتهم مستشفى حلوان بالسماح لمريض مصاب بأنفلونزا الخنازير بالخروج.
3- مصرع شاب على رصيف محطة الدمرداش بمترو الأنفاق.
4 - خبراء العدل يواصلون اعتصامهم ويستقبلون رمضان بشعار "أهلا رمضان.. شهر الصوم والاعتصام".
5 - ليبيا تعلن غرة رمضان الجمعة 21 أغسطس.
6 - اختيار فلسطين كضيف شرف لمهرجان الإسكندرية السينمائى.
الفقرة الأولى:
مشاكل الأقباط فى مصر بين التهويل والتهوين
الضيوف:
الدكتور نبيل لوقا بباوى عضو مجلس الشورى، ونجيب جبرائيل المحامى والناشط الحقوقى.
شهد برنامج الحياة اليوم، بالأمس، حلقة ساخنة حول مشاكل الأقباط فى مصر، تساءل فيها نجيب جبرائيل وقال "هل يحتاج المسيحيون لإذن عند أداء صلواتهم؟!". وطالب نجيب إزالة كل المواد الدينية التى يتضمنها الدستور المصرى، خاصة المادة الثانية التى تنص على أن الإسلام هو دين الدولة، وأن مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع والتى يرى أنها تتعارض وتعرقل المادة 46 من الدستور والتى تنص على أن "تكفل الدولة حرية العقيدة"، وقال "أنا أريد أن أعيش فى دولة مدنية وليس دولة دينية".
ويرى جبرائيل أن هناك فروقا كبيرة فى التعامل مع المسلمين والأقباط، ضارباً مثالا على ذلك أنه لبناء كنيسة لابد من استصدار قرار جمهورى، وذلك على عكس بناء المساجد.
ويتعجب من أن قانون دور العبادة الموحد دخل مجلس الشعب منذ ما يزيد عن 15 عاما وحتى الآن لم يخرج إلى النور. واستنكر اختزال التاريخ القبطى فى الكتب الدراسية، وأن هناك أقساما لدراسة اللغة اليونانية والرومانية، وليست هناك أقسام متخصصة فى دراسة اللغة القبطية.
ويرى أن هناك تقاعسا كبيرا من جانب الحكومة فى العمل على الحد من التفرقة بين المسلمين والأقباط، وأن الحكومة تعمل على إعطاء الفرص والأولوية للأغلبية على حساب الأقلية.
ولحل مشاكل الأقباط فى مصر يرى جبرائيل أنه لابد من حوار جامع لكل فئات الشعب من مثقفين وليبراليين ورجال الدين، كما لابد من تعديل المناهج الدراسية التى تحض التلاميذ على الفتنة، وإعطاء التاريخ القبطى حقه فى الدراسة وسهولة التعرض له، ولابد من إصدار قوانين صارمة تجرم كل من يحاول النيل من حرية عقيدة الآخر.
وأخيرا تمنى جبرائيل أن يرى قبطيا بالتليفزيون المصرى يقوم بشرح الديانة المسيحية مثل ما يحدث فى البرامج الدينية الإسلامية.
بينما يرى الدكتور نبيل لوقا بباوى أنه تم تحجيم مشاكل الأقباط، خاصة فى عهد مبارك، فبالنسبة للكنائس كانت هناك مشكلتان أساسيتان هما ترميم الكنائس القديمة وبناء كنائس حديثة، فلقد تم الانتهاء من مشكلة الترميم بأن صدر القانون 453 لسنة 99 بترميم الكنائس، ولكن العقبة الحالية التى يواجهها الأقباط هى الحصول على ترخيص لبناء كنائس حديثة.
وحسب ما يراه لوقا، فإن قانون دور العبادة الموحد هو الحل الأمثل لحل مشاكل بناء الكنائس للأقباط، وهو لا ينكر أن الحكومة تسعى للحد من الفتنة الطائفية، ولكن المشكلة تكمن فى أن هناك من يحاول ويخطط لإحياء تلك الفتنة وهم من "الداخل".
وعارض بباوى جبرائيل فى القول بأن هناك مشكلة فى المادة الثانية من الدستور، حيث أعتبر أنها لا تمثل أى عائق للمسيحيين، لأنها تنص على أن الإسلام دين الدولة الدولة فى حد ذاتها ليست فردا يصلى ويركع، لكنها هى شخصية اعتبارية، كما أن معظم الدساتير الأوروبية تنص على أن المسيحية هى دين الدولة.
وأشار إلى أن الأقباط صبروا ما يزيد على 1400 سنة للحصول على حقوقهم، ولذا دعاهم إلى الصبر لعدة سنوات لحلها فلا مانع لذلك.
"90 دقيقة".. شعبان عبد الرحيم وعبد الباسط حمودة يتحدثان عن الأغانى والطرب والحياة فى مصر
أهم الأخبار:
1 - قرية أشليم بمحافظة المنوفية لا تستطيع تشغيل أى أجهزة كهربائية منذ 10 سنين، رغم أن العائلات تدفع الفواتير، والكهرباء ضعيفة.
2 - أزمة المرور فى محافظة الإسكندرية والتكدس بسبب مرور 100 ألف سيارة يتم ترخيصها سنويا بعد أن كانت 3000 سيارة فى عام 95، وهى أزمة مرتبطة بالصيف بسبب المصطافين، وقام المحافظ بتوسيع البحر، وحذر الدكتور طارق القيعى من التكدس، واقترح دفع ضريبة لعمل جراجات للسيارات، ويقترح أيضا أن نكون مثل اليابان بأن تمر الأرقام الزوجية فى يوم، والأرقام الفردية فى يوم آخر.
3 - حكم قضائى لصاحب عقار ضد الحزب الوطنى، والذى يقيم فى المبنى منذ 10 سنوات.
4 - فوز الفنانة الكبيرة كريمة مختار بأفضل ممثلة لموسم السينما من قبل جائزة النيل للسينما عن فيلم الفرح.
الفقرة الأولى:
مصر من أكثر الدول العربية التى ينتشر بها الطلاق
الضيوف:
الدكتور إيهاب عيد المستشار التربوى، وممدوح الوسيمى محامى متخصص فى قضايا الأحوال الشخصية.
مصر أكثر الدول العربية التى ينتشر بها الطلاق.. هو ما رصدته دراسة جديدة تشير إلى أزمة حقيقية وأوضاع خطيرة تحتاج إلى معالجة أسبابها. الدكتور إيهاب عيد المستشار التربوى أرجع أسباب انتشار الطلاق فى مصر إلى "الظروف الاقتصادية الصعبة التى يعيش فيها المصريون حاليا، مضيفا أن الطمع أصبح سمة أساسية فى معظم الزيجات، موضحا "أما يكون أحد الطرفين طامعا فى وظيفة الآخر أو وضعه الاجتماعى"، كما أن الضعف الجنسى للزوج أحد أسباب انتشار الطلاق. وأكد على أن الطبقات المثقفة ينتشر بها الطلاق أكثر من الطبقات الفقيرة، ومعدلاته فى الريف أقل من المدن.
أما المحامى ممدوح الوسيمى، فقال إن أكثر الحالات التى تدفع المرأة للجوء إلى الخلع سببها "بخل الرجل"، مشيرا إلى أن كثيرا من الرجال لا يريدون تحمل مسئولية البيت والأسرة.
الفقرة الثانية:
حوار مع المطربين الشعبيين: شعبان عبد الرحيم وعبد الباسط حمودة
الضيوف:
شعبان عبد الرحيم وعبد الباسط حمودة
استضاف البرنامج فى حلقة أمس، المطربين الشعبيين شعبان عبد الرحيم وعبد الباسط حمودة صاحب أغنية "أنا مش أنا"، التى حققت خلال العام الماضى ضمن ألبوم "ضربة معلم" مبيعات وصفت بالخرافية، وصلت إلى نصف مليون نسخة. حمودة بدأ بالحديث عن دخوله عالم الفن، حيث قال "أبويا كان مداح بيغنى فى الموالد، وعشقت تقليده وأنا صغير، ثم بدأت أغنى فى الأفراح.. وشاءت الظروف أن يسمعنى أحد المنتجين وأعجبته فقرر أن ينتج لى شريطا، وكانت بدايتى للاحتراف".
وأكد المطربان تأثرهما بالأزمة المالية العالمية، حيث قال شعبان عبد الرحيم إن أحوال الفنانين جميعا تأثرت بالأزمة العالمية، قائلا "مفيش أفراح كتيرة بسب الأزمة العالمية ودلوقتى أصبحنا معزومين بس فى الأفراح مش مطلوبين لإحيائها". ووصف شعبان خطاب الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى القاهرة قائلا "بما أنه فى بلدنا يبقى لازم نرحب بيه.. لكن فى الخطاب كان لوحده وما فيش غيره، وعامل زى قرن الفلفل".
وخلال الفقرة قام عبد الباسط حمودة بغناء أشهر أغانيه "أنا مش أنا" وأغنية جديدة له عن "الخيانة".. واختتمت الحلقة بدويتو غنائى لشعبان وعبد الباسط.
"بلدنا".. يعرض تقريرا مصورا من قلب إسرائيل عن المصريين المتزوجين من إسرائيليات
شاهده أحمد حربى
أهم الأخبار:
1- ارتفاع منسوب المياه الجوفية يعرض أهالى قرية صفط التراب بالمحلة الكبرى للتشرد.
2- حفل توقيع الدكتور فتحى سرور على كتابه الجديد المواجهة القانونية للإرهاب.
الفقرة الأولى:
زواج المصريين من إسرائيليات وطلب إسقاط الجنسية المصرية عنهم
الضيوف:
نبيه الوحش محامى بالنقض وصاحب الدعوى الأولى فى القضية، وفريدة النقاش كاتبة صحفية.
دارت معركة "حامية الوطيس" بين ضيفي الحلقة حول إسقاط الجنسية عن المصريين الذين يحملون جنسية مزدوجة "الجنسية الإسرائيلية والمصرية "، وبدأت الحلقة بتقرير على أرض الواقع من فلسطين لأسر وأهالى المصريين المتزوجين من إسرائيليات، لينقل حقيقة ما يعيشون فيه وما دعاهم إلى الهجرة والعيش والزواج فى إسرائيل.
اتهم الوحش عرب 48 بالعمالة، لأن أغلبهم من الجواسيس، وأكد أنه رفع دعواه لمواجهة الأخطار التى قد تجنيها أيدى هؤلاء على المصريين، لأن القضية تمس الأمن القومى، مؤكدا أن ذلك يعد مخالفا لمواد الدستور المصرى فى مواده رقم 2 و7 و8 و9، وأن القانون المصرى نظم ونسق موضوع الجنسية، ونص على إسقاط الجنسية إذا حصل الشخص على جنسية اتصفت بالصهيونية، والكيان الصيهونى تحديدا، مضيفا أن ذلك مخالف للشرع أيضا لأنه أحل الزواج من الكتابيات، ولكن بشروط، وأنه حصل على بيانات من النت تؤكد أن هناك 30 ألف مصرى يحملون الجنسية الإسرائيلية منهم المتزوج من إسرائيليات، ومنهم المقيم دون زواج.
وأضاف أن هناك أكثر من 70 ألف مصرى قد لقوا مصرعهم فى 56 و67 وأعوام سابقة بطريقة مستفزة على أيدى إسرائيليين، وأن هناك فتوى صادرة من مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر تجعل كل من يتزوج من إسرائيلية من الكيان الصهيونى ويتجنس بجنسيتها، خائنا وعميلا.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.