قال مصدر أمني بمديرية أمن بورسعيد، إن الانفجار الذي وقع في الساعات الأولى صباح اليوم السبت، في سيارة شرطة، لم يسفر عن أية إصابات. وأوضح المصدر ل«فيتو»، أن السيارة كانت تقف تحت منزل أحد الضباط بشارع 26 يوليو خلف الكنيسة الرسولية، وألقى ثلاث مجهولين يستقلون دراجة بخارية، زجاجات المولوتوف عليها، ما أدى إلى اشتعالها، نافيا وقوع أية إصابات. وأشار إلى أن خبراء المفرقعات يمشطون المنطقة بحثا عن أي متفجرات أخرى، وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط الجناة.