أكد الكاتب محمود قاسم أن لغة الفرانكو آراب، ليس لها تأثير سلبي على الأطفال، بشرط فهم اللغتين، والتفرقة بينهما، مؤكدا أن الأغبياء فقط هم الذين يتأثرون بذلك، خاصة أننا نعيش عالم العولمة الذي يتطلب أكثر من لغة، لكي نخرج من الصناديق المغلقة. وأشار في تصريح خاص ل" فيتو": أن الملحة تقتضي معرفة الأطفال للغات أخرى، مع الوضع في الاعتبار أن تظل اللغة العربية، هي الأولى، مؤكدا أن الفرانكو أراب لم يعد موجودا. قال الكاتب محمود قاسم: إن تعليم الأطفال لغات وثقافة أخرى، يعد أحد أنواع الإثراء الثقافي، بالإضافة إلى تسهيل مهمة التعامل مع الكمبيوتر الذي يحتاج للغة الأجنبية.