سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
"ذكريات التنحِّى" هاشتاج لتذكّر يوم مبارك.. أحمد: لسه مستنّى اليوم دا لما مرسى يمشى.. وقاسم: السما كان لونها مختلف.. وإسلام: كنت خارج مصر وسجدت أطول سجدة
فى ذكرى يوم تنحِّى الرئيس المخلوع مبارك، قام نشطاء "تويتر" بتدشين هاشتاج بعنوان "ذكريات يوم التنحى"، عما قاموا به وفعلوه فى ذلك اليوم منذ عامَين، وتمنَّوا عودة نفس إحساس ذلك اليوم بتنحِّى مرسى. أحمد حسنى قال "لسه مستنى اليوم دا لما مرسى يمشى أبقى احتفل، أصل مافيش حاجه أتغيَّرت.. على رأى المثل أحمد زى الحاج أحمد". وقالت جهاد قاسم "كنت فى التحرير، وأول ما روّحت لسه بهدومى، عرفت، وطبعًا أبويا مارضيش يرجَّعنى تانى". إليسار محمد، قال "ذكريات يوم التنحى.. كنت رافع علم مصر وبهلِّل وباسقف زى العبيط". إسلام محمد عبد اللطيف تذكَّر، قائلًا "رفعت علم مصر زى الأهبل، وكان يوم..". وقال قاسم حنيش "شعرت بعد إعلان الخبر أن السماء لونها مختلف والهواء مختلف، بل إن عينَىّ رأت الحياة بشكل مختلف، ثم سجدت شكرًا لله وهتفت لبلادى". عبد الرحمن داوود، قال "هتفنا (الشعب خلاص أسقط النظام)". إسلام الكينج علَّق "للأسف كنت خارج مصر بجسدى، لكن روحى وقلبى كانا فى ميدان التحرير. أطول سجدة شكر لله مع دموع الفرحة.. إحساس جميل بالنصر". وقال محمد طه "بعد سماع الخبر الكل قام يحضن إلى جنبه، وهنَّأه من غير ما يعرف ده مين، مسلم ولّا مسيحى، إسلامى ولا شيوعى، كانت أحلى لحظات حياتى". أحمد برجال، قال "خرجت من غير ما أقولّهم، وأول لما رجعت البيت أبويا وأمى أخدونى بالحضن، وأبويا قالى مش مش قولتلك ما تروحش يا بن.. شتيمة". أحمد طارق قال "بنت خالتى قعدت طول ال18 يوم تشتم فى اللى فى التحرير، تدافع عن مبارك، وأول ما مبارك اتنحى نزلت تحتفل". هبة الديب، قالت "قابلت صديقة وكنا على خلاف عشان أنا ضد الثورة، قولتلها خلاص كده مافيش تحرير قالتلى طبعًا، أسبوعين ونزلوا تانى يشيلوا شفيق". بينما علَّق محمد ألكس، "كلنا كنا فاكرين إن مصر هتبقى سويسرا بعد حكم المخلوع". أمير كامل قال "الناس كلها كانت بتحضن فى بعض، اللى يعرفك واللى مايعرفكش". محمد الداراكى، تذكَّر قائلًا "من الطرائف أننا مشينا فى إحدى المسيرات للاحتفال بالتنحى.. وكانت مسيرة نحو 100 أو200 شخص، وكان معانا شخص أظنّه أحد المراسلين، كان بيتكلّم فى الموبايل وبينقل الحدث، وبيقول أنا ماشى فى مسيرة تضم أكتر من مليون شخص". حموكشى، قال "بعد ما حاصرنا بيت المحافظ وهرب فى دبابة، صلّينا المغرب عند مبنى المحافظة والدنيا بتمطّر، وقعدنا ندعى كتير، بعديها سمعنا الخطاب". وقالت إتش إتش "زى دلوقتى كنت فى الميدان وقلت أروّح شوية، مبارك شكله مطوّل وأنا فى الطريق سمعت صوت عمر سليمان من راديو عربية فى الشارع". محمود عبد الله، قال "كنت راجع من الشغل بس كنت حاسس وأتأكدت لما شفت الناس فرحانة وبتعيط". فاطمة البنا قالت "الناس اللى كانت بتشتم فى الثورة نزلت عشان تحتفل.. وبدأت الزيطة". سمية قالت "كان منظر ميدان التحرير بيهزّنى". سيفو وليلا قالت "كنّا فاكرينها ماشية صح". محمود عياد قال "كنت باصلى المغرب ورجعت من المسجد سمعت الخبر جريت فى الشارع وماكنتش مصدق، وكانت أول زغروطه فى حياتى". معتصم الخطيب "فرحة من القلب أول مرة أحسّها، نفسى تتعاد تانى ونسقط مرسى والإخوان الكاذبين". وقال لقمان محمد "كنا يومها بنحلم ببلد تانية خالص.. ماكنش فيه تخوين واتهامات رايحة جَايَّة.. كنا كلنا مُصرِّين بس واضح أنه كان مجرد حلم". وقالت مومى" كنت فى محطة الرمل وقتها، وفى لحظة التنحّى لقيت ناس ياما أوى ماعرفهاش بتحضنّى وتبوسنى بفرحة عمرى ما حسّتها فى يوم قبل كده مع حد". أحمد سمير تذكَّر، قائلًا "أنا فاكر إنى من الفرحة ماكنتش عاوز أنام، بس الإرهاق خلَّانى أنام وطعم النوم اليوم ده كان ممتع". أبو رأفت قال "فى هذا اليوم من ذكريات يوم التنحى يتم اختيار مفتى آخر بدلًا من مفتى مبارك"! تسنيم زيدان قالت "سألت واحدة بتجرى فى الشارع، هو فيه إيه، قالتلى مبارك اتنحّي! بصراحة ماصدقتهاش وفضلت أجرى فى الشارع زى المجانين واسأل كل الناس". ريفن عصام قالت "كنت بره البيت، أول ما رجعت لقيت جارنا تونسى بيخبّط على الباب وبيقولّى مبروك، قعدت أضحك لأنى ماكنتش أعرف".