نجوم" كدبة أبريل".. زفاف سارة سلامة وأغنية نوال الزغبى والإنتربول يبحث عن ستار سعد

مع الساعات الأولى من بداية شهر أبريل يحرص عدد كبير من النجوم على مداعبة جمهورهم بعمل "مقلب" فيهم، يتضح فيما بعد أنه كان كدبة أبريل، وشهد هذا العام العديد من الأخبار والمقالب بين النجوم وجمهورهم.
حيث شهد هذا العام العديد من الحكايات والأخبار الكاذبة من الفنانين أنفسهم، وكانت البداية مع الفنانة نوال الزغبى التي كتبت على حسابها أنها تقوم بتسجيل أغنية "سينجل" لطرحها خلال ساعات، وهو ما لقي ترحيبا كبيرا من الجمهور، إلا أنها عادت بعد ساعات لتؤكد لجمهورها أن هذا الخبر ما هو إلا كدبة أبريل.
ويأتى خبر زواج الفنانة الشابة سارة سلامة بمثابة الصاعقة على جمهورها، والذي قام بعد سماع الخبر بعمل صفحة على صفحات موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" معًا لمنع زواج سارة سلامة"، حيث إن سارة قررت تسريب خبر عن زوجها من فنان مشهور طلب منها اعتزال الفن، وهو ما رفضه العديد من جمهورها، مما اضطرها إلى بيان صحفى للإفصاح عن الحقيقة وأكدت أن هذا الخبر ما هو إلا كدبة أبريل.
ومن ضمن الشائعات التي ظهرت أيضًا هي ظهور ستار سعد نجوم برنامج "ذا فويس" مع الرئيس العراقى صدام حسين في باريس، حيث إن عنوان الخبر أثار فزع الكثير من محبى ستار بعد معرفة أن "الإنتربول" يبحث عن ستار سعد بعد ظهوره مع صدام، ولكن تم تدارك الأمر ومعرفة أن الصورة تم تركيبها له مع شبيه لصدام حسين، وأكد الموقع الذي نشر هذا الخبر أنه كدبة أبريل.
"كدبة أبريل" لم تقتصر على الفنانين المصرين أو العرب فقط، بل يحرص أيضًا نجوم العالم على تلك "المقالب" في هذا الشهر وعلى رأس هؤلاء النجوم النجمة العالمية "كيم كاردشيان"، حيث انتشر خبر يفيد بنية كيم وصديقها كايني ويست لإقامة حفل زفافهما في مصر داخل مسرح الصوت والضوء فوق سفح الأهرامات، وهو ما تم نفيه بعد ذلك تمامًا، وأكدت الصحفية التي نشرت هذا الخبر أنه "كدبة أبريل" وان كيم تقضى خلال هذه الأيام اجازة قصيرة مع أسرتها في "تايلاند".
أما النجمة مايلى سايروس فحرصت على إتقان عمل "المقلب" حيث نشرت على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير أنستجرام" فيديو لخناقة بينها وبين النجمة العالمية أفريل لافين، وهى تقول في الفيديو"انا اكرة هذه الفتاة" بينما ترد عليها أفريل" هاى مايلى في الحقيقة أنا أشهر شخص في كندا.
ولكنها طرحت، مايلى، مساء أمس "الأربعاء" صورة تجمعها مع أفريل لافين سويًا مؤكدين أن تلك الخناقة ما هي إلا "كدبة أبريل".