بعد طول انتظار وأقاويل كثيرة جدا عن السيسي سوف يترشح أم لا ها قد ظهرت الرؤية: وقال إنه يترك زيه العسكري من أجل الوطن، وامتثالا لما سماها "إرادة جماهير واسعة طلبت مني التقدم لنيل هذا الشرف"، وقال إنه لا يمكن لأحد أن يصبح رئيسا لمصر دون إرادة الشعب. أضاف السيسي أنه سيواصل الحرب ضد ما دعاه "الإرهاب" رغم تركه منصبه العسكري، ووعد الشعب المصري إذا أتيح له "شرف القيادة" بأن يحقق لمصر الأمان والاستقرار والأمل، ويجعل مصر خالية من الخوف والإرهاب، ولكن هل سوف تخدم الظروف هذا الرجل رغم كل ما يقال عنه سوء من معارضين له أو مرشحين له . كمثل البعض يقولون: قرار ترشح السيسي بأنه تتويج للانقلاب العسكري الذي بدأ بعزل الرئيس المنتخب محمد مرسي. ولن يكون هناك استقرار أو أمن في ظل رئاسة عبد الفتاح السيسي والسيسي ليس لديه برنامج انتخابي مما يضعف موقفه وهنيئا للعبيد بعودة العسكر بعد عام يتيم من الحرية والكرامة،،. والبعض من مقيديه أصبحوا في سعادة بعد استقالته من وزارة الدفاع وإعلانه الترشح للانتخابات الرئاسية بعد عدة أشهر من الترقب وآخرين يقولون بنحبك يا مشير جدًا بس كنا نتمني أنه يفضل في منصبه ويخدم وطنه من خلاله وانه يفضل بجنب المصريين وينصرهم دايمًا في حال ترشح رئيس يطيح بأحلام مصر وأيضا البعض يقالوا دخل السيسي المصيدة ولن يخرج منها، فالمشاكل الضخمة ستحاصره من كل جانب، ولن تفلح معها مليارات السعودية والإمارات في ظل تدهور مستمر للاقتصاد وارتفاع المديونية الداخلية والخارجية، وتصاعد الانفلات الأمني وغياب الاستقرار، وكلها مظاهر ترعب أي مستثمر سواء محلي أو أجنبي". تساؤلات سوف يجيب عليها القدر....!!!! هل سوف ينجح المشير في توحيد الشعب مرة أخرى بعض تفتيته على يد الرئيس المعزول هل سوف يقدم برنامج ويكون فعلا برنامج بمعنى الكلمه. رغم أن البرنامج أيضا اصبح يوجد فيه أقاويل كثيرة ومنها أنه سوف يكون مع الفقراء والمصانع التي قد توقف العمل بها خلال السنوات الماضية بسبب تدهور الاقتصاد وتدريب وتعليم البعض من سن 17 سنه لمن لم يساعده القدر على التعليم حتى يبنى مصر بناء صحيح كذلك سيركز البرنامج على ضرورة جذب الاستثمارات الأجنبية إلى مصر، مع ما يتطلبه ذلك من توفير مناخ مشجع واستغلال دعم الدول العربية ومشاريعهم الكبرى في مصر، التي ستشترط الاعتماد على أبناء الوطن أولًا قبل استيراد أياد عاملة من الخارج، مع إعادة ترسيخ مبادئ حقوق الإنسان وفقًا لمتطلبات ثورة « 25 يناير» كذلك يشتمل برنامج السيسي على «استيعاب الأطفال المشردين «أطفال الشوارع»، وعمل مشروع وطني يجمعهم في مؤسسة تشغيلية وتأهيلية لإعادة دمجهم بين المواطنين وأن الحملة الانتخابية «ستعتمد في المقام الأول على الكوادر الشبابية، وستمثل كتلة الأقباط والسيدات محورًا أساسيًا فيها». وقيل أن القائمين على حملة السيسي سيعلنون أسماءهم في مؤتمر معلن حتى يتجنبوا مشاكل استغلال اسم المشير في جمع التبرعات من المواطنين، كما حدث في السابق، مع إعلان رسمي لقائمة أعضاء المكتب السياسي أو الهيئة الاستشارية، مشيرة إلى أن «حملة المشير ستحمل الكثير من المفاجآت». و رغم أنه تم بالفعل عمل برنامج انتخابى للمشير الا أنه تم أعادته مرة أخرى وها نحن في أنتظار ألايام المقبله من سوف يكتسح الانتخابات ومن سوف يكون برنامجه أقوى واصلح للشعب ولسه مع بعض أستنونى