تجددت المشادات الكلامية بين مجموعة من المؤيدين والمعارضين لحمدين صباحى، المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية، على سلالم نقابة الصحفيين، عقب انتهاء مؤتمر التضامن مع المحبوسين، منذ قليل. ووجه أحد الرافضين لصباحى عدة اتهامات لحسام مؤنس، مدير حملة صباحى، الذي التزم الصمت وأخذ جانبا بعيدًا عن باب النقابة. وكانت اشتباكات وقعت داخل مؤتمر "الحرية للجدعان" بين أعضاء التيار الشعبي وحزب الدستور من جهة وبعض المستقلين من جهة أخرى عقب هتافهم ضد صباحى في المؤتمر.