تعرض الفنان محمد لطفى لموقف محرج، حيث إنه كان يصطحب نجله عمر لأحد النوادى الاجتماعية، وطلب منه ابنه أن يلعب مع أصدقائه فسمح له بذلك، وبعد قليل سمع لطفى أصوات مشاجرة فذهب لطفى ليعرف التفاصيل ففوجئ بنجله عمر يتشاجر مع أحد الأطفال بسب كرة، وقام بإلقائه فى حمام السباحة، وعندما علم والد الطفل وبخ ابن محمد لطفى. وجاء لطفى لحل الموقف وعندما شاهده والد الطفل اشتكى له من تصرف عمر دون أن يعلم أنه نجله واعتذر له لطفى، مؤكدًا أن الطفل الذى ألقى بنجله فى حمام السباحة هو ابنه عمر فتقبل الرجل الاعتذار واشترط عليه أن يلتقط معه بعض الصور التذكارية قبل أن ينصرف.