نفى القمص بولس حليم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية ما تردد عن تعرض شجرة مريم بالمطرية للاقتلاع أو الأضرار. وقال في تصريح مساء اليوم الأحد "تواصلنا مع الدكتور محمد إبراهيم وزير الآثار الذي أكد لنا أن ما حدث هو أن شجرة كبيرة سقطت على السور الخاص بشجرة مريم وأحدث تلفيات في السور فقط، فيما لم تصب الشجرة الأثرية بأي أضرار". وتعتبر شجرة مريم بالمطرية من الآثار القبطية المعروفة ويقصدها السياح والمصريون للتبرك بها، وهي محاطة بسور ضخم للحفاظ عليها.