أصبح الاستثمار في الذهب واحدا من الأفكار التي تسيطر على عقل الملايين من المواطنين الراغبين في إدخار أموالهم من خلال شراء المعدن النفيس. ومؤخرا ظهر الاهتمام الكبير بالذهب الكسر أيضا ولم يعد الأمر يتوقف عن حد شراء مصنوعات ذهبية جديدة أو الجنيهات الذهب والسبائك. ومن جانبه أكد نادي نجيب سكرتير عام شعبة الذهب والحلي والمصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة، أن الذهب الكسر عليه طلب في الأسواق سواء من المواطنين للشراء أو التجار وشركات تصنيع الذهب.
ما هو الذهب الكسر؟ وأوضح نادي نجيب في تصريح ل «فيتو» أن الذهب الكسر هو المشغولات الذهبية والحلي والمصوغات «الملبوس» أو القديم وليس شرطًا أن يكون مكسورًا أو به عيوب، هو مجرد مشغولات ذهبية يبيعها المواطنون ويشتريها الصائغ من العميل مرة أخرى، ويسميه العاملون في قطاع الذهب والصاغة ذهب كسر، بالرغم من أنه سليم ومدموغ وليس به كسور. وأشار سكرتير عام شعبة الذهب، إلى أنه طالما تم إعادته من المواطنين للبيع نسميه باسم الذهب الكسر، لأن من الممكن أن تكون المرحلة التي تلي شراء الصائغ له، هي مرحلة الصهر لاستخدامه وتشكيله في مصوغات جديدة.
مميزات شراء الذهب الكسر وأوضح أن هناك طلبًا على شراء الذهب الكسر من المواطنين والصائغين وحتى شركات تصنيع المشغولات الذهبية والحلي، مشيرًا إلى أن المواطنين تفضل شرائه لأن أجرته بسيطة جدًا، والأجرة تشمل المصنوعية والضريبة والدمغة، إذ إن المواطن بدلًا من دفع أجرة الذهب من 200 ل 300 جنيه سيدفع من 50 جنيهًا حتى أقصى مبلغ 100 جنيه.
أسعار الذهب الكسر وأضاف سكرتير عام شعبة الذهب، أن شركات تصنيع المشغولات الذهبية والحلي والمصوغات وحتى محلات الصاغة تشتري الذهب الكسر بسعر السوق العادي، وسعر الجرام وفقًا للأسعار المعلنة في السوق.
أسعار الذهب عالميًا يشار إلى أن أسعار الذهب عالميا تراجعت الأربعاء مع استعادة الدولار لبعض قوته، فيما يعكف المتعاملون على تقييم احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) برفع أسعار الفائدة مرة أخرى في مايو قبل أن يوقف دورة الرفع بصورة مؤقتة، وارتفع مؤشر الدولار 0.1 %، مما يجعل المعدن الأصفر المسعر به أعلى تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. ويعتبر الذهب أداة للتحوط في أوقات ارتفاع التضخم، إلا أن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية السبائك التي لا تدر عوائد، ويحاول المستثمرون حاليا البحث عن مؤشرات عما إذا كان رفع الفائدة في مايو سيكون الأخير قبل أن يوقف الاحتياطي الفيدرالي مؤقتا دورة رفع أسعار الفائدة.
تغير الأسعار والعقود الاجلة وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 % إلى 2003.03 دولار للأونصة بحلول الساعة 3:37 بتوقيت جرينتش، وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 % إلى 2016.20 دولار أسعار المعادن النفيسة أما المعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 % إلى 25.16 دولار للأونصة، ونزل البلاتين 0.6% إلى 1075.58 دولار، فيما صعد البلاديوم 1% إلى 1624.72 دولار. ارتفاع الذهب ومن جانب آخر توقع نادي نجيب سكرتير عام شعبة الذهب والحلي والمصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة، عودة أسعار الذهب إلى الارتفاع خلال اليوم الأخير من شهر رمضان الكريم، وقبل انتهاء موسم عيد الفطر الخاص بشراء الذهب والمجوهرات.
تراجع أسعار الذهب وأوضح سكرتير عام شعبة الذهب في تصريح ل «فيتو» أن أسعار الذهب افتتحت تعاملاتها أمس الأربعاء على ارتفاع، إذ بلغ سعر جرام عيار 21 في بداية التعاملات نحو 2440 جنيهًا، إلا أن سعر الجرام 21 تراجع في نهاية تعاملات أمس ليصل سعره لمبلغ 2425 جنيهًا.
ارتفاع أسعار الذهب مرة أخرى وأشار نادي نجيب إلى أنه بالرغم من انخفاض أسعار الذهب في نهاية التعاملات، إلى أنه متوقع صعوده مرة أخرى خلال اليوم الأخير من شهر رمضان، مع زيادة الإقبال على شراء المصوغات والمشغولات الذهبية استعدادًا لموسم عيد الفطر وإقامة حفلات الخطوبة و«الشبكة»، موضحًا أن سعر 2440 جنيهًا لجرام عيار 21 يعد أكبر سعر وصل إليه في الموسم، بعد فترة عدم شراء خلال شهر رمضان الكريم.
أسباب عودة ارتفاع أسعار الذهب وأضاف سكرتير عام شعبة الذهب، أن أيضًا أسعار الذهب ستواصل ارتفاعها خلال اليوم الأخير من رمضان، بسبب الإقبال المتزايد من المواطنين على شراء الذهب الخام والسبائك بهدف الاستثمار، والاحتفاظ بالقيم المادية لمدخراتهم من خلال شراء الذهب، كوسيلة للتحوط من ارتفاع معدلات التضخم، والخوف من انخفاض قيمة العملة المحلية.
انخفاض أسعار الذهب بعد العيد وقال نادي نجيب إنه يتوقع انخفاض أسعار الذهب محليًا بعد موسم عيد الفطر، مع إنتهاء زيادة الطلب على الذهب محليًّا، قائلًا: «إن بعد العيد الطلب المتزايد سيقل، إضافة إلى أن موسم شراء الشبكة والاحتفالات بالمناسبات سيكون قد انتهى وعليه لن يشهد سوق الذهب نفس الطلب الذي كان في الفترة السابقة».
أسعار الذهب عالميًّا عالميًّا، تراجعت أسعار الذهب مع استعادة الدولار لبعض قوته، فيما يعكف المتعاملون على تقييم احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) برفع أسعار الفائدة مرة أخرى في مايو قبل أن يوقف دورة الرفع بصورة مؤقتة. وارتفع مؤشر الدولار 0.1 %، مما يجعل المعدن الأصفر المسعر به أعلى تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى، وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.1 % إلى 2003.03 دولار للأونصة بحلول الساعة 3:37 بتوقيت جرينتش. ويحاول المستثمرون حاليا البحث عن مؤشرات عما إذا كان رفع الفائدة في مايو سيكون الأخير قبل أن يوقف الاحتياطي الفيدرالي مؤقتًا دورة رفع أسعار الفائدة. تغير الأسعار والعقود الآجلة، ويعتبر الذهب أداة للتحوط في أوقات ارتفاع التضخم، إلا أن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية السبائك التي لا تدر عوائد.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار، أسعار اليورو، أسعار العملات، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار الاقتصاد، أخبار المحافظات، أخبار السياسة، أخبار الحوادث، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي، الدوري الإيطالي، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا، والأحداث الهامة والسياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. .
