كثفت اللجان الشعبية بمحيط رابعة العدوية من وجودها بمخارج ومداخل الميدان، تخوفا من هجوم قوات الشرطة أو الجيش عليهم لفض الاعتصام. حيث دفع منظمو الاعتصام بعدد من شباب الجماعة بجميع المداخل، كما يتم تفتيش المعتصمين والمتظاهرين الوافدين على محيط رابعة العدوية ذاتيا بعد الكشف على هوياتهم.