اقترب مصطفى شلبى نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي إنبى من الانتقال إلى النادى الأهلى خلال منافسات الموسم القادم 2022-2023. مصطفى شلبى وينتظر مسؤولى النادى الأهلى قرار السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأحمر بشأن بالتعاقد مع مصطفى شلبي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وكان مسؤولو النادى الأهلى قد عرضوا بعض مقاطع الفيديو لمصطفى شلبى لحسم التعاقد معه خلال منافسات الموسم المقبل.
مفاوضات الأهلى لضم شلبى
وأكد الدكتور شريف أبو الغيط عضو مجلس إدارة نادي إنبي أن مصطفى شلبي لاعب الفريق البترولى لدية رغبة في الانتقال إلى صفوف النادي الأهلي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وقال أبو الغيط خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج مع شوبير المذاع على إذاعة أون سبورت إن هناك أندية أخرى بخلاف الأهلي لديها رغبة في التعاقد مع مصطفى شلبي لكن رغبة اللاعب في الانتقال إلى القلعة الحمراء.
الجدير بالذكر أن مسؤولى النادى الأهلى رفعوا العرض المالى لشراء نجم إنبى مصطفى شلبى من 12 مليون إلى 18 مليون. برونو سافيو من ناحية أخرى أكد البرازيلي برونو سافيو، المنضم حديثا للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، سعادته الكبيرة بهذه الخطوة، مؤكدًا أن لديه طموحات كبيرة لتحقيقها من خلال ارتداء قميص الفريق، ويشعر بشغف كبير لبدء تجربته الجديدة.
شكرًا لجماهير الأهلي وقال سافيو: «أنا فخور بتواجدي في الأهلي.. إنها الفرصة الأفضل لي خلال مسيرتي الاحترافية.. وأعرف حجم النادي جيدًا، وأن الجماهير تنتظر مني الكثير.. أنا سعيد جدًّا بوصولي إلى هنا وبالمشاعر الرائعة للجماهير معي.. استقبلت العديد من رسائل الترحيب من جمهور الأهلي على حساباتي على مواقع التواصل.. أنا سعيد جدًّا بكل شيء».
زي النهارده.. الأهلي يضرب الزمالك برباعية بدوري الأبطال اليوم.. فحوصات طبية شاملة للاعبي الأهلي النادي الأعظم في أفريقيا وعن الانضمام إلى الأهلي قال سافيو: «بكل تأكيد هي خطوة مهمة في مسيرتي.. الأهلي نادٍ كبير، وهو الأعظم في إفريقيا.. وأعرف تمامًا حجم النادي ومسؤولية ارتداء قميصه.. الانتقال إلى نادي القرن في إفريقيا خطوة كبيرة.. سأبذل كل ما لدي من جهد، وسأقدم كل شيء في الملعب؛ حتى أكون عند حسن ظن الجماهير».
وأكد سافيو أنه سيبذل قصارى جهده للمشاركة بشكل أساسي مع الفريق في المباريات المحلية وفي بطولة أفريقيا؛ حتى يساهم مع زملائه في تحقيق الانتصارات والبطولات التي تسعد جماهير الأهلي.
