وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته | فيديو

وصل جثمان الكاتب الصحفي صلاح منتصر إلى مقر صحيفة الأهرام، وكان في استقباله الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة رئيس مجلس إدارة الاهرام.
وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (1) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (2) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (3) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (4) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (5) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (6) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (7) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (8) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (9) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (10) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (11) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (12) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (13) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (14) وصول جثمان الصحفي صلاح منتصر إلى الأهرام وسط انهيار أسرته (15)
وشهدت لحظات استقبال الجثمان انهيار اسرة الراحل الذين تواجدوا أمام مبنى الاهرام.
وكانت أسرة منتصر أعلنت وفاته أمس عن عمر يناهز 87 عاما بعد رحلة عطاء كبيرة فى بلاط صاحبة الجلالة.
ولد صلاح منتصر في مدينة دمياط، وكان له مقال يومي بعنوان مجرد رأي فى صحيفة الأهرام العريقة.
كان عضوًا بمجلس الشورى وعضوًا للمجلس الأعلى للصحافة في مصر، ورئيسًا لمجلس إدرة المركز الإعلامي العربي، كما تولى أيضا منصب رئيس لتحرير مجلة (أكتوبر)، ورئيس مجلس إدارة (دار المعارف) للطبع والنشر.
ونشر ابن شقيق الكاتب الراحل صورة تجمعه به معلقا عليها قائلا: "مات عمي الأستاذ صلاح منتصر ... مات أستاذي ومعلمي الأول أستاذي اللي علمني وشوفت منهُ كل الحكمة والاحتواء والاحترام ... إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا اقول إلا ما يرضي ربي".
وتابع: "شيخ الكُتاب والأدباء اللي عاصرت معه كتير وكتير من الثقافة والوعي، صاحب احب الكتابات لقلبي " مجرد رأي " ولا ازكيه على الله لعل الله يغفر لهُ ويرحمهُ ويسكنهُ فسيح جناتهُ يارب ... كتير من الناس تابعوني من لحظة ما قلت انه تعبان ... فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ".