حين زار الرئيس الأمريكي " نكسون " المنطقة في ( مساعي السلام ) الفلسطيني، محاولاً تحقيق أي إنجاز يغطي على عار قضية التجسس الشهيرة ب " فضيحة ووترجيت "، رحب به الحكام العرب وهللوا له، مما أثار حفيظة " أحمد فؤاد نجم " ليكتب أغنية بعنوان " شرفت يا نيكسون بابا " ويغنيها " الشيخ إمام ": شرفت يا نيكسون بابا يا بتاع الووترجيت عملولك قيمة وسيما سلاطين الفول والبيض فرشولك أوسع سكة من رأس التين على مكة وهناك تنزل على عكة ويقولو عليك حجيت ماهو كل الداير داير شي الله يا اصحاب البيت جواسيسك يوم تشريفك على كيفك نصبولك الزار شرفت يا نيكسون بابا عزموك وقالوا تعالى تاكل بنبون وهريسة قمت انت لأنك مهيف صدقت ان احنا فريسة طبيت لحئوك بالدفة يا عريس الغفلة يا خفه هات وشك خدلك تفه وبقى اشتم صاحب البيت شرفت يا نيكسون بابا خد منى كلام يبقالك.. ولو انك مش ح تعيش لا حقول أهلا ولا سهلا ولا تيجى ولا متجيش بيقولو اللحم المصرى مطرح ما بيسرى بيهرى وده من تأثير الكشرى والفول والسوس أبو زيت شرفت يا نيكسون بابا يا بتاع الووترجيت عملولك قيمة وسيما سلاطين الفول والبيض فرشولك اوسع سكة من رأس التين على مكة وهناك تنزل على عكة ويقولو عليك حجيت ماهو كل الداير داير شي الله يا اصحاب البيت