جدل حول تخصيص مقاهى للفتيات.. أروى: ترحمنا من رزالة الشباب على الكافيهات.. نادين: تؤثر سلبًا على سمعة البنات.. رضوى: ياريت يعملوا في كل شارع قهوة.. بسنت: المرأة نصف المجتمع ويجب مساواتها بالرجال زعم سامح عبد الحميد، القيادى السلفى أن ظاهرة كافيهات البنات فيها تحريض على الفسق ونزع الحياء والأغاني والضحكات وخلع الحجاب بالداخل؛ وبعضهن تقوم بالتصوير على غفلة دون علم باقي البنات، ورسم التاتو وتبادل خبرات سيئة، ومع الزحام يتحول الكافيه إلى فوضى بسبب الصوت العالي والضحك المبالغ فيه.. وأكد في بيان له أن بعض البنات يتعللن بالذهاب للمقهى، ويذهبن لأماكن أخرى بعيد عن أعين الأسرة، وربما تُصيب البنت الشائعات بسبب ترددها على هذه الأماكن..، وهذه الكافيهات ليست مكان حرية للبنات ؛ بل هي مكان مغلق منعزل.. وتابع قال تعالى (وقرن في بيوتكن) أي: الزمن بيوتكن فلا تخرجن لغير حاجة، ولا يُستساغ أن تقول البنت لأبيها:(أنا نازلة القهوة مع صحابي)، وهناك جمعيات خيرية فيها أنشطة ثقافية وأعمال تطوعية مخصصة للبنات، أما المقهى البناتي فهي ضد الأنوثة.