أعظم عظماء التاريخ «وول ديورانت»: «إذا حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر فى الناس قلنا إن النبى محمداً هو أعظم عظماء التاريخ كله. هداية أمة «تولستوى»:«إن محمداً هو مؤسس ورسول وكان من عظماء الرجال الذين خدموا المجتمع الإنسانى خدمة جليلة، ويكفيه فخرا أنه هدى أمة برمتها إلى نور الحق وجعلها تجنح إلى السكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد، ومنعها من سفك الدماء وتقديم الضحايا للبشرية وفتح لها طريق الرقي والمدنية.. وهو عمل عظيم لا يقدم عليه إلا شخص أوتى قوة، ورجل مثله جدير بالاحترام والإجلال ،وأن شريعة محمد ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.