شهدت دار الحكمة، اليوم الجمعة، إقبالًا ضعيفًا من قبل الأطباء بالتزامن مع انعقاد جمعيتين عموميتين عادية وغير عادية. ومن المقرر أن يكتمل النصاب القانوني بحضور 1000 طبيب، إلا أنه مع فتح باب التسجيل لم يحضر سوى عشرات الأطباء. وتناقش الجمعيتان تطورات حادث الاعتداء على أطباء مستشفى المطرية، ومصير الأطباء والمستشفيات في ظل تطبيق مشروع قانون التأمين الصحي الجديد. ويتضمن جدول الأعمال عرض مقترح النقابة بخصوص قانون تغليظ عقوبة الاعتداء على المنشآت الطبية والعاملين بها. وطالبت النقابة العامة للأطباء أعضاءها بالمشاركة في الجمعية العمومية والمطالبة بحقوقهم.