تحول المتحف الحربي، بقرية أبو عطوة، التابعة لمحافظة الإسماعيلية، لوكر لتعاطي المواد المخدرة، والقيام بالأفعال المخلة بالآداب، وذلك في غياب قوات الأمن، التي فشلت في حماية المتحف، وتأمينه من البلطجية. كما تحول المتحف إلى مقلب قمامة، بعد تعدد شكاوى الأهالي، وتجاهلها من قبل المسئولين. ومؤخراً تم القبض على عدد من الشباب، أثناء تسللهم للمتحف، متلبسين بمواد مخدرة، بقصد التعاطي.