سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
هاشتاج «لمن تعطى سرك لرجل أو امرأة» يتربع على عرش «تويتر».. سامى: «اتقِ شر من فضفضت إليه».. نادر: «لبير ما له قرار».. فهد:«مجنون أن أعطي سري لامرأة».. ماهر:«اللي يدفع أكتر».. توتا: «أسراري عند أمي»
دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «لمن تعطي سرك لرجل أو امرأة»؟ وتصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر الموقع، وتفاعل معه الكثير من المغردين من كلا الجنسين معبرين خلاله عن مدى قدرة أي من الجنسين في حفظ الأسرار أكثر من الآخر، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات. متعب: «والله صار نادرًا نلقى إنسانا نثق فيه لأسرارنا سواء من الذكور أو الإناث». نوفا: «ما أعطي سري لأحد لأنه في النهاية بيمسكونه ضدي». سامى الموسى: «اتقِ شر من فضفضت إليه». رحمة سعيد: «المشكلة هالأيام ما تفرق رجل أو امرأة بمجرد أنك تعطي سرك لأحد ثاني يوم تلاقي الخبر منشور حول العالم». ماهر: «اللى يدفع أكتر». محمود المصرى: «وكيف تريد أن يحافظ غيرك على سرك وأنت له ناشر». زوزا: «لنفسي فقط ما أذكر أني طلعت سر من أسراري لشخص معين». آلا: «لنفسى.. ما عاد ف الدنيا أمان». عمر: «لو أنت نفسك مقدرتش تحتفظ بسرك لنفسك متلومش غيرك أنه محتفظش بيه». نادر: «لا ذا ولا ذي.. أعطيه لبير ماله قرار». صابرين: « لما أنت نفسك مش قادر تخبيه.. تفتكر غيرك هيحافظ عليه صعب». محمود أمين: «نصيحة اكتم سرك ولا حد يعرفه أبدا». إيناس: «اكتشفت أن الستات بتحفظ السر عن الرجالة». عبد الرحمن سلطان: «لا هذا ولا هذي كلاهما يصبحان "أنذال" عندما تقع فيصبح سرك الذي أهديتهم إياه شبكة اصطيادك فاحذر». فهد: «مجنون أن أعطي سري لامرأة». حجازى: «الأفضل تحفظه وإن كان لا بد فالرجل يحفظ السر أكثر من المرأة في النهاية في حريم ما شاء الله عليهم هي ثقافة». ناصر: «لا تشتكي للناس مَهما تألمت الناس ماتدري عن القلب حفظت درس مِن الزمان وتعلمت محد يحس بالجرح غير راعيه». أبو فهد: «ليس لرجل أحمق ولا امرأة تكذب». سوسو: «رجل لكن يجب أن تتوافر به شروط كثيرة». توتا: «أسراري عند أمي هي الوحيدة اللي بتخاف على أكثر من نفسها». أحلام: «يُفضل ما تعطيه لأحد لأن المرأة بطبعها لا تستطيع كتم الأسرار بينما الرجل قد يأخذ سِرك لمصلحة نفسه متى ما أراد». محمد دسوقى: «لامرأة واحدة وهي أمك ولكن إن طلقها أبوك فلا تعطي سرك لأحد».