اللى بنى مصر متكّدر عشان سينا من قبل مينا وهىّ أخت وسطينا مهما يجيها الأعادى بتلاقينا نزود ونعود نلاقى أهل المحبة سكرانين طينة نحميها من قهر الصهاينة ولاّمن الخاينين؟ ولا من الخلق اللى رافعين الرايات السود بحقد ممدود كدود فى سينا منتشرين عشان يقيموا «إمارة» بعيد عن القوانين يكفروا المسلمين ويرعبوا الآمنين لا يهمهم أمّهم مصر اللىّ ربيّتهم تفضل رايتهم رايتها والنشيد واحد مهما اختلفنا بيحميها الوطن والدين لما نفرّع مشاكلنا سوا حانتوه قبل «الإمارة» نفكّر نبنى مصر ياهوه ونرجع المهدود من الحدود للحدود واللىّ بيتوه منّنا جٌند الوادى يجيبوه فلوس كتير ع السلاح وسط الرياح ضايعة بدل ما تقتل أخوك.. سلّح معانا الجيش ساهم فى سكة عمل تخلىّ عيلة تعيش بدل المافيش اللىّ ينسج م البشر خفافيش بدل ما تقتل أخوك.. ابنيله بيت يتاويه واعمل له مصنع «دوا» نداوى أهلنا بيه وانتوا سوا تعمّروا سينا وتحموها بدل «الإمارة» الخسارة اللىّ قد تقضى عليه