سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
سما المصرى ل «فيتو»: علاقتى مع السلفيين «حميمة».. برنامجى الانتخابى يركز على «المرأة والطفل».. أنوى تأسيس حزب «حريات» بمشاركة شخصيات عامة.. «داعش» جماعة إرهابية.. وأنا مش «رقاصة»
أكدت سما المصري، أنها ذهبت لتقديم أوراق ترشحها في محكمة شمال القاهرة، بعد سحب أوراق القيد الانتخابي، ولكنها فوجئت بأنها تتبع محكمة جنوبالقاهرة، نافية رفض قبول أوراق ترشحها. الكشف الطبى وقالت "سما"، ل"فيتو"، إنها توجهت إلى محكمة جنوبالقاهرة، وطلب المسئولون منها تقديم نتيجة الكشف الطبي، وأعربت عن استيائها قائلة:" قالولى لازم تجيبي نتيجة الكشف الطبي، رغم إن بعض المرشحين قدموا بالإخطار بس"، وحال تأخرها عن موعد التقديم، قالت:" هسأل المحامي بتاعى". البرنامج الانتخابى وأضافت: "هعلن عن برنامجي الانتخابي في الوقت المناسب ولكن محوره الأساسي هيكون عن المرأة والطفل.. الست صوتها كان في الميدان أعلي من الراجل.. في حقوق للست كتير مش واخداها وهى بتشتغل أكتر من الراجل ". حزب حريات وأكدت " سما"، أنها ستقوم بتأسيس حزب باسم "حريات"، وقالت: "أنا مش مركزة مع الحزب حاليا.. في شخصيات عامة هتنضم للحزب بس مش هعلن عنهم دلوقتى.. أنا نازلة الانتخابات مستقل ". وعن مشوارها الفنى بعد دخول البرلمان، قالت:"مش عارفة هعتزل ولا لأ بس لو دخلت أكيد هقدم فن يخدم موقفي كعضوة مجلس شعب". شخصيات عامة في الحزب وعن توقعاتها بشأن نسبة التصويت لها، انفجرت ضاحكة، وقالت:"1%.. لو جبت واحد في المية يبقا كويس"، مشيرة إلى أن قرار ترشحها جاء نتيجة دعم من عدد من الشخصيات العامة المشاركين في تأسيس حزبها، بالإضافة إلى أبناء دائرتها. علاقة حميمة مع السلفيين وقالت "سما" ساخرة إنها في حال دخول البرلمان ستجمعها علاقة "حميمة" مع السلفيين، وقالت باستنكار:"معروف علاقتى بالسلفيين هتبقا إزاي"، ووصفت الانتقادات التي تتعرض لها من قبل المجتمع بعد إعلان ترشحها بأنها "طبيعية"، مؤكدة أنه لا أحد يحصل على إجماع الناس بنسبة مائة بالمائة. أنا مش رقاصة وأكدت أنها ليست راقصة، وقالت: "أنا مش رقاصة.. الرقاصة دى إلى بتلبس بدلة رقص وبترقص في حفلات أو كليبات.. إنما أنا أتحدى حد يجبلي كليب لبست فيه بدلة رقص غير فيلم على واحدة ونص". داعش جماعة إرهابية ودعت " سما" على جماعة داعش الإرهابية قائلة: "داعش دول ربنا هيحرقهم في نار جهنم إن شاء الله"، مشيدة بالضربات الجوية التي شنها سلاح الطيران المصري على عدد من مواقعهم في ليبيا، وقالت: "فشت غلنا شوية وإن شاء الله الجيش هينتصر إحنا مالناش في الدنيا بعد ربنا غيره ولولا الجيش كان زمان مصيرنا زى اليمن، ليبيا والعراق". وحول دعاياتها الانتخابية، قالت:"أنا عايزه انزل للناس في الشارع، عايزة أخاطب الستات عشان أنا بحبهم وبيحبونى وهما مشروعى ".