استنكر عبدالشكور عامر - القيادى البارز بجبهة إصلاح الجماعة الإسلامية - ما جاء على لسان الشيخ محمد أبو سمرة أمين عام الحزب الإسلامى الذي أكد في حوار له أن أكثر من 50% من الإسلاميين في مصر ينتظرون كلمة من البغدادى للانضمام إلى "داعش". ونفى عامر هذا الكلام مؤكدا على إنه مغاير للحقيقة وليس له أي أساس من الصحة، معتبرا تنظيم داعش الإرهابى مجرد رد فعل لميلشيات نور المالكى في العراق. وقال في تصريحات ل"فيتو": إن هذا التنظيم مجرد تنظيم محلى في العراق ولا يمكن أن يطبق في أي دولة عربية أخرى نظرا لاختلاف البيئة والظروف.