شهدت مدينة بورفؤاد خلال الأيام الماضية ظهور عدد كبير من الكلاب الضالة والمتوحشه التي تهاجم الإنسان. وأثارت تلك الظاهرة ذعر الأهالي عقب امتناع الأطفال عن الذهاب إلى المدارس خوفا من مهاجمة الكلاب لهم وأصبح الخيار الوحيد أمام أولياء الأمور هو اصطحاب أبنائهم إلى المدارس بأنفسهم. هذا وقد تعددت شكاوى الأهالي إلى الحى من أجل إيجاد حل للقضاء على تلك الظاهرة التي تعتبر جديدة على مدينة بورفؤاد المعروف عنها الهدوء والنظافة والرقى.