نفى مصدر أمني صحة مابثته أحد المواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت حول قيام مجموعة من قطاع الأمن الوطني بمحاولة مدبرة لتصفية المتحدث الإعلامي للجبهة الحرة للتغيير السلمي جسدياً بشارع محمود بسيوني بمنطقة وسط البلد. وأكد المصدر أنه لاصحة مطلقاً لتلك الإدعاءات جملة وتفصيلاً، مشيراً إلى أن تلك المزاعم والإدعاءت لاتستهدف سوى الترويج لشائعات من شأنها الإخلال بركيزة الإستقرار خلال مرحلة الإنتخابات.