■ إطلاق (1027أسيرا) مقابل جندى إسرائيلى واحد. ■ الموافقة على إطلاق أسرى من القدس التى تعتبرها إسرائيل واقعة تحت سيادتها. ■ إسقاط الفيتو على إطلاق أسرى من فلسطينيى 48، بعد تمسك مستمر بهذه النقطة، لأن إسرائيل تعتبر أن هؤلاء هم من التابعية الإسرائيلية. ■ الموافقة على إبعاد عدد من الأسرى إلى خارج وطنهم أو إلى غزة، وهو المبدأ الذى رفضته فى البداية لأنه يكرس سياسة إسرائيلية مقيتة ومرفوضة فى الأعراف والقوانين الدولية، إلا أن حماس وافقت على هذا البند لإتمام الصفقة، حيث رأت عائلات المشمولين فى الصفقة أن ذلك ربما يكون أفضل من تعرضهم إلى الاغتيال على يد القوات الإسرائيلية. ■ عدم إلزام إسرائيل بعدم اغتيال أى من المفرج عنهم، وهو ما يعنى إمكانية تعريض المفرج عنهم إلى خطر الاغتيال، وهذه نتيجة ترى حماس أنها متوقعة فى صراع ممتد وطويل مع الاحتلال. ■ قبول تقسيط عملية الإفراج عن الأسرى على دفعتين، والمجازفة بإمكانية نقض إسرائيل الاتفاق بعد تسليم الجندى الأسير جلعاد شاليط إلى ألمانيا أو مصر، وعدم تمكن هذه الدول من إلزام إسرائيل بكل ما التزمت به. ■ موافقة حماس على أن تختار إسرائيل أسماء 550 أسيرا يطلقون فى الدفعة الثانية، وذلك ضمن محددات ومعايير تم الاتفاق عليها بين الجانبين.