أعلن مصدر مسؤول بوزارة الداخلية السعودية، موافقة وزير الداخلية اعتماد لائحة الحد من التجمعات التي تسهم في تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وجاءت اللائحة بناء على الفقرة الثانية من الأمر الملكى، رقم (أ/584) وتاريخ 1441/9/6، وإلحاقا لما سبق إعلانه بتاريخ 12 رمضان 1441ه بشأن الأحكام والعقوبات المقررة بحق مخالفي الإجراءات والتدابير الوقائية المتخذة لمواجهة جائحة كورونا، وجاءت اللائحة كالتالي: أولا: تهدف اللائحة فرض التباعد الاجتماعي وتنظيم التجمعات البشرية التي تكون سببا مباشرا لتفشي فيروس كورونا، والحد منها بما يضمن الحيلولة دون تفشيه. ثانيا: يقصد بالتجمعات لأغراض تطبيق هذه اللائحة، أي تجمع لأكثر من أسرة واحدة، أو أي تجمع بحسب ما أشير إليه في البند (ثالثا) من هذه اللائحة يتكون من 5 أشخاص فأكثر في حيز واحد أو محدد ولا يربطهم علاقة سكنية واحدة. ثالثا: تمنع التجمعات بكافة صورها وأشكالها وأماكن حدوثها. رابعا: يتولى ضبط التجمعات بجميع ثانيا: يقصد بالتجمعات لأغراض تطبيق هذه اللائحة، أي تجمع لأكثر من أسرة واحدة، أو أي تجمع بحسب ما أشير إليه في البند (ثالثا) من هذه اللائحة يتكون من 5 أشخاص فأكثر في حيز واحد أو محدد ولا يربطهم علاقة سكنية واحدة. ثالثا: تمنع التجمعات بكافة صورها وأشكالها وأماكن حدوثها. رابعا: يتولى ضبط التجمعات بجميع صورها وأشكالها وأماكن حدوثها سواء داخل الأحياء أو المدن أو خارجها، وحدات أمنية تخصص لهذا الغرض، إضافة إلى الجهات المشرفة على منشآت القطاع الخاص. خامسا: يعد مخالفا لأحكام هذه اللائحة أيضا كل من حضر التجمع محل المخالفة أو دعا إليه أو تسبب فيه. سادسا: تنشر الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية -وأي تحديث يجرى عليها- والمخالفات المتعلقة بها والعقوبات المترتبة عليها في وسائل الإعلام الرسمية.