توفى الكاتب الصحفي سليمان الحكيم، في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، بأحد مستشفيات الإسماعيلية. وكتبت ابنته إسراء الحكيم، الخبر عبر حسابها الشخصي على موقع "فيسبوك"، قائلة: "بابا فى ذمة الله إنا لله وإنا إليه راجعون". ونعى محمود كمال، عضو مجلس نقابة الصحفيين، على موقع "فيسبوك"، الكاتب الكبير، داعيًا له بالرحمة والمغفرة.? وقال جمال عبدالرحيم، وكيل نقابة الصحفيين على "فيسبوك"، رحم الله الكاتب الصحفي الكبير الزميل العزيز الأستاذ سليمان الحكيم وأسكنه فسيح جناته ولأسرته ولنا جميعا الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون. وسليمان الحكيم، صحفي، وناقد فني، صدرت له العديد من الكتب منها:“عبد الناصر والإخوان، تحية كاريوكا بين الرقص والسياسة، وأباطيل الفراعنة، ورسالة إلى الوالي، والمعاني في الأغاني، وشهادات في الفكر والسياسة، وغيرها". وترأس الحكيم، تحرير جريدة الجيل، وله العديد من المقالات بمجلة أكتوبر والصحف المستقلة وسليمان الحكيم، صحفي، وناقد فني، صدرت له العديد من الكتب منها:“عبد الناصر والإخوان، تحية كاريوكا بين الرقص والسياسة، وأباطيل الفراعنة، ورسالة إلى الوالي، والمعاني في الأغاني، وشهادات في الفكر والسياسة، وغيرها". وترأس الحكيم، تحرير جريدة الجيل، وله العديد من المقالات بمجلة أكتوبر والصحف المستقلة القومية. ومن المنتظر أن يتم تشييع الجنازة من منطقة فنارة التابعة بمركز ومدينة فايد ظهر اليوم السبت. وآخر ما كتب الراحل على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي في نومه المرض الطويل أتاح لي التأمل في آيات الله البينات.. ثم أعود بحثاً عن ذكريات مع أغاني الزمن الجميل.. أجمل أصوات المقرئين عبد الباسط والمنشاوي.. اكتشفت من إمعاني في أغاني الكبار أن "نجاة" هزمت "عبدالوهاب" في "لا تكذبي" وأن "فايزة" هزمته في "هان الود عليه".. هو مَن نجح وهو نفسه مَن فشل.